فاز المهر “نمور الشحانية” للشيخ محمد بن خليفة آل ثاني، بإشراف فرانسوا روهات، وقيادة فالنتين سيجوي، بكأس “الوثبة ستاليونز” للخيول العربية الأصيلة في سن 3 سنوات، لمسافة 2000 متر، والبالغة جائزته 10 آلاف يورو.

وأقيم السباق أمس بمضمار “سان سباستيان” في إسبانيا، برعاية مهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، بمشاركة 8 من نخبة الخيول الناشئة.

ويأتي تنظيم المهرجان بدعم وتشجيع سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير ديوان الرئاسة، والذي يسهم في تطوير صناعة سباقات الخيول في العالم، ودعم مساعي الحفاظ على سلالات الخيول العربية الأصيلة، وتشجيع المربين في مختلف القارات على الاهتمام بها ورعايتها.

وحسم “نمور الشحانية” اللقب بعد منافسة ثنائية بين البطل ووصيفه، ليتقدم بفارق عنق عن “زاكادير” للشيخ عبد الله بن خليفة آل ثاني بإشراف دي جوليمين، وقيادة سي ميرلي.

وجاء في المركز الثالث “كلارين دو غزال” لدو غزال ايرل البيسيس، بإشراف اليزابيث بيرنارد، وقيادة جاري سانشيز، وسجل البطل زمناً قدره 2:18:83 دقيقة.وام

 

 


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

عبدالله آل حامد: “اليوم الإماراتي للتعليم” يجسد المكانة التي يحظى بها العلم في فكر محمد بن زايد

 

أكد معالي عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، أن تخصيص صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” يوم 28 من فبراير يوماً للتعليم في الإمارات يجسد المكانة المتميزة التي يحظى بها العلم والمعرفة في فكر سموه باعتباره الركيزة الأساسية في بناء وتطور المجتمعات وأداة مهمة لتمكين مسيرة التنمية المستدامة التي تشهدها دولة الإمارات.
وقال معاليه بهذه المناسبة: “يُترجم اليوم الإماراتي للتعليم رؤى صاحب السمو رئيس الدولة للاستثمار في رأس المال البشري القادر على مواصلة مسيرة الدولة نحو تحقيق مراكز متقدمة على مختلف مؤشرات التنافسية العالمية حيث وضع سموه التعليم على رأس الأولويات الوطنية لدوره المحوري في تأهيل أجيال شابة تمتلك القدرة على القيادة ومواجهة مختلف تحديات المستقبل.
وأضاف معالي رئيس المكتب الوطني للإعلام أن هذه اللفتة الكريمة من صاحب السمو رئيس الدولة تؤكد تقدير سموه الكبير لأعضاء المنظومة التعليمية كافة وعلى رأسها المعلم .
وأكد أن اختيار الـ28 من فبراير يوماً للاحتفاء بالتعليم في الإمارات وهو اليوم الذي شهد فيه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه” وإخوانه حكام الإمارات تخريج أول دفعة من المعلمين من جامعة الإمارات عام 1982 يجسد تقدير سموه الكبير للرسالة الحضارية للمعلمين باعتبارهم المسؤولين عن بناء أجيال المستقبل التي ستتولى قيادة مسيرة التنمية الشاملة وتترجم طموحات القيادة الرشيدة الساعية إلى تحقيق الريادة في مختلف القطاعات.
ونوه معاليه في ختام كلمته إلى أن دولة الإمارات تعمل على تمكين تعليم عصري متطور باعتباره القاطرة التي تقودنا بأمان إلى المستقبل وتحقيق رؤية الإمارات 2071 مؤكدا أن التعليم في الإمارات رهان صائب على المستقبل واستثمار مستدام العائد ساحته العقول وهو الثروة الحقيقية المكتسبة التي تضمن لنا الرخاء والسعادة والمكانة العظمى بين الأمم فالتعليم غدٌ نغرسه الآن”.


مقالات مشابهة

  • رئيس الدولة يستقبل المشاركين في ورشة “أداء شرطة الأمم المتحدة” الـ3 التي تستضيفها وزارة الداخلية
  • الفارس الراجحي يتوج بالمركز الأول في بطولة “جرين ويتش”
  • “du Pay” تتعاون مع بنك الإمارات دبي الوطني لتعزيز حلول الدفع الرقمية في الإمارات العربية المتحدة
  • عبدالله آل حامد: “اليوم الإماراتي للتعليم” يجسد المكانة التي يحظى بها العلم في فكر محمد بن زايد
  • منصور بن زايد يشيد باعتماد رئيس الدولة «اليوم الإماراتي للتعليم»
  • تحت رعاية منصور بن زايد.. إطلاق الدورة الثالثة من جائزة “نافس” للمنشآت والأفراد في القطاع الخاص والمصرفي
  • "لوف مي" يتوج بلقب كأس الوثبة في بولندا
  • المهر “لوف مي” يحرز لقب كأس الوثبة في بولندا
  • 7 خيول تتنافس على "كأس الوثبة" في بريطانيا
  • 7 خيول تتنافس على “كأس الوثبة” غداً في بريطانيا