الوطن:
2025-04-07@01:04:02 GMT

عمره 20 عاما.. لقاء جمع عادل إمام وأنجلينا جولي في مصر

تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT

عمره 20 عاما.. لقاء جمع عادل إمام وأنجلينا جولي في مصر

«ما الذي جمع الزعيم عادل إمام والنجمة الأمريكية أنجلينا جولي؟»، سؤال طرحه العديد من مستخدمين منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعد الصورة التي تم تداولها على نطاق واسع وتجمع النجم المصري الكبير مع الممثلة الهوليودية، وبحث الجمهور عن كواليس اللقاء الذي جمعهما، وهل كان بسبب عمل فني أو لسبب آخر.

لقاء عمره 20 سنة

يعود تاريخ الصورة التي تجمع عادل إمام وأنجلينا جولي إلى 20 عاما مضت، وتم التقاطها في 29 ديسمبر 2004، في منطقة الـ «كيلو 4 ونص» في القاهرة، في زيارة لإحدى مخيمات اللأجئين السودانين، التابعة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ضمن مهامهما كـ سفيرين للنوايا الحسنة في الأمم المتحدة، وفقا للموقع الرسمي للمنظمة العالمية.

وتولى عادل إمام وأنجلينا جولي توزيع ملابس شتوية وبطانيات وألعاب للاجئين السودانيين الذين يعيشون هناك، كما ناقشا خلال الزيارة خططًا للعمل معًا لرفع مستوى الوعي باللاجئين في الشرق الأوسط، وتبرعت «جولي» بـ20 ألف دولار لمشروع صحي مجتمعي في المنطقة.

 

عادل إمام يكشف تفاصيل لقاء جمعه بـ أنجلينا جولي

كشف الفنان عادل إمام عن كواليس اللقاء الذي جمعه بـ أنجلينا جولي، قائلا: «تحدثت أنا وأنجلينا عن إمكانية إطلاق مبادرات مشتركة مماثلة في المنطقة، على سبيل المثال، زيارة مخيمات اللاجئين في اليمن، ووافقت جولي على أن هذا سيكون بمثابة تدبير مفيد لرفع مستوى الوعي، لذا نأمل أن نتمكن من القيام بذلك في المستقبل القريب».

وأشادت أنجليا جولي بما وصفته بـ «تقاليد مصر العريقة في الضيافة»، والتي فتحت أبوابها لاستقبال اللاجئين، قائلة: «أبقت مصر أبوابها مفتوحة أمام اللاجئين على الدوام، واللاجئين ليسوا مجرد مستفيدين من المساعدات، بل إنهم، إذا أتيحت لهم الفرصة، يصبحون أيضاً أعضاء مساهمين في المجتمع المضيف، وقد رأيت هذا في العديد من حالات اللاجئين المختلفة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أنجلينا جولي عادل إمام عادل إمام

إقرأ أيضاً:

في ليبيا.. منطقة تشهد لغزا جديدا مع اكتشاف عمره 7000 عام

دبي،الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في أيامنا هذه، يبدو المشهد من مأوى صخرة "تكاركوري" في جنوب غرب ليبيا، عبارة عن كثبان رملية لا نهاية لها وصخور جرداء.. لكن قبل 7,000 عام، كان هذا الجزء من الصحراء الكبرى مكانًا أكثر خصوبة وإلفة.

يسعى العلماء راهنًا إلى فهم أصول سكان "الصحراء الخضراء" بعدما تمكّنوا من إعادة بناء تسلسل الجينوم الكامل الكاملة الأول، أي المعلومات الوراثية المفصلة، من بقايا امرأتين دفنتا في تكاركوري.

ففي غابر الزمان، كانت المنطقة سافانا خضراء تحتوي على أشجار وبحيرات وأنهار دائمة، وكانت تعزز استمرارية الحيوانات الكبيرة مثل فرس النهر والفيلة.

وكانت أيضًا موطنًا للمجتمعات البشرية المبكرة، بينها 15 امرأة وطفلًا عثر علماء الآثار على بقاياهم مدفونين في مأوى الصخرة، حيث كانوا يعيشون على صيد الأسماك ورعي الغنم والماعز.

وقال سافينو دي ليرنيا، المشارك في تأليف الدراسة الجديدة التي نُشرت في مجلة "Nature" الأربعاء: "بدأنا بهذين الهيكلين العظميين، لأنهما محفوظان جيدًا، لجهة الجلد، والأربطة، والأنسجة". 

وهذه المرة الأولى التي يتمكّن فيها علماء الآثار، بفضل هذه الاكتشافات، من وضع تسلسل الجينومات الكاملة من بقايا بشرية عثر عليها في بيئة حارة وجافّة، بحسب دي ليرنيا، الأستاذ المساعد بعلم الآثار الإفريقي والأنثروبولوجيا الأثرية في جامعة سابينزا بروما.

مقالات مشابهة

  • بعد اتهامات اللاجئين … «العون الكويتية» بأوغندا تنفي الفساد في توزيع السلال
  • محمد عادل إمام: الزعيم كويس وزى الفل ..فيديو
  • دبلوم مجاني في “استراتيجيات المقاطعة ومناهضة التطبيع” من أكاديمية دراسات اللاجئين
  • رسالة خاطئة من إدارة ترامب تثير الذعر بين اللاجئين الأوكرانيين في الولايات المتحدة
  • رد مفاجئ.. محمد عادل إمام يكشف التطورات الصحية للزعيم
  • عقار عمره 180 عاماً يصبح أسرع علاج للاكتئاب في التاريخ
  • محمد إمام يكشف تطورات الحالة الصحية لوالده «عادل إمام»
  • رحيل صلاح مجاناً سيكون أحد أكبر الأخطاء
  • في ليبيا.. منطقة تشهد لغزا جديدا مع اكتشاف عمره 7000 عام
  • تشريح جثة حيوان عمره 130 ألف سنة