تكاتف الجهود للانتهاء من إصلاح الكسر المفاجئ بخط طرد محطة الدماس بأسوان
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كلف اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان بقيام اللواء ياسر عبد الشافى معاون المحافظ للمشروعات بالإشراف الميدانى على أعمال إصلاح الكسر المفاجئ الذى تعرض له خط طرد محطة الدماس ( 1 ) من نوعية ( GRP ) قطر 450 مللى أمام ميدان الزلابية.
وخلال متابعة جهود الإصلاح برفقه المهندس محمد على رئيس قطاع الصرف بشركة مياه الشرب والصرف الصحى، أكد اللواء ياسر عبد الشافى على أنه بناءاً على تعليمات محافظ أسوان يتم حالياً تطبيق النهج الجديد والذى يتم من خلاله التعامل مع الأحداث الطارئة بأفكار مبتكرة لتخفيف أى معاناة عن كاهل المواطنين .
لافتاً إلى أنه فور حدوث الكسر بخط الطرد ، تم على الفور تحويل كميات المياه بهذا الخط على خط طرد محطة الدماس ( 6 ) ، ولم يتم قطع مياه الشرب، وإنتظامها بشكل طبيعى بالمناطق الواقعة فى نطاق الكسر .
وفى نفس الوقت تتكاتف الجهود للإنتهاء من أعمال الإصلاح وتركيب ماسورة جديدة لإعادة ضخ مياه الصرف مرة أخرى للمحطة، وإنتظام تشغيلها على الوجه الأكمل.
1000144378 1000144381 1000144384 1000144373المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إصلاح الكسر المفاجئ أخبار محافظة أسوان
إقرأ أيضاً:
مسح حكومي ياباني يكشف وجود مواد كيميائية ضارة في 20% من مياه الشرب
أظهر مسح حكومي ياباني على مياه الشرب، وجود مواد كيميائية قد تكون ضارة بالصحة البشرية، والمعروفة مجتمعة باسم «PFAS»، في حوالي 20% من مياه الصنبور في اليابان، رغم أن العينات لم تتجاوز الحد الأقصى المبدئي المسموح به الذي حددته الحكومة.
وفي أول مسح حكومي واسع النطاق شمل حتى شركات المياه الصغيرة، تم اكتشاف هذه المواد الكيميائية في عينات مياه من 332 شركة مياه في 46 من أصل 47 محافظة في البلاد من بين 1.745 شركة تم مسحها- وفق ما نقلته وكالة أنباء (كيودو) اليابانية، اليوم الجمعة.
وكانت وزارة البيئة ووزارة الأراضي والبنية التحتية والنقل والسياحة اليابانية، قد أجرت مسوحات لمياه الصنبور تركز على احتواء «PFAS» منذ عام 2020، بعد أن تم اكتشاف هذه المواد المستخدمة على نطاق واسع وطويلة الأمد في محطات الترشيح والأنهار عبر البلاد، وزادت المخاوف بشأن روابطها المحتملة مع مخاطر السرطان.
وتُعرف مواد «PFAS»، أو المواد متعددة الفلورو ألكيلية، المستخدمة في منتجات متنوعة مثل الأواني الطهي غير اللاصقة والملابس المقاومة للماء، بـ«الكيماويات الأبدية» لأنها تحتوي على مكونات تتحلل ببطء شديد بمرور الوقت، ويمكن أن تتراكم في البشر والحيوانات والنباتات والبيئة.
وتحدد الحكومة حاليًا حدًا مبدئيًا قدره 50 نانوجرامًا لكل لتر للنوعين الرئيسيين من مواد «PFAS»، وهما حمض بيرفلوروأوكتان سلفونيك وحمض بيرفلوروأوكتانويك. ولم تحتوي أي من العينات على المواد التي تتجاوز 50 نانوجرامًا في المجموع، ولكن تم العثور على عينات من ثلاث شركات مياه في محافظات آيتشي، وناجاساكي، وهوكايدو تحتوي على تراكيز تتراوح بين 47 إلى 49 نانوجرامًا من هذه المواد الكيميائية، وفقًا للمسح.
وفي المسوحات السابقة، بلغت الحالات التي تجاوزت «PFAS» فيها مستويات، 50 نانوجرامًا 11 حالة في السنة المالية 2020، وخمس حالات في السنة المالية 2021، وأربع حالات في 2022، وثلاث حالات في 2023.
وقال أستاذ مشارك في دراسات البيئة بجامعة كيوتو كوجي هارادا، إن الحكومة يجب أن تطلب قانونًا من جميع شركات المياه فحص مياهها بحثًا عن «PFAS» وتحديد حدود قصوى ملزمة قانونًا.
اقرأ أيضاً6 ملايين جنيه منحة يابانية للهلال الأحمر المصري
وزيرة التخطيط والتعاون الدولي تلتقي محافظ العاصمة اليابانية «طوكيو»
الأقصر تتجه نحو التعليم الياباني.. مقابلات لاختيار مسؤول «توكاتسو»