إصابة ممثلة شهيرة بفيروس إنفلونزا الخنازير
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أعلنت الممثلة الكويتية، إلهام الفضالة، عن إصابتها بـإنفلوزنزا الخنازير، وتحدثت عن الأعراض التي واجهتها عبر حساباتها على مواقع التواصل الإجتماعي.
وشاركت الفنانة، سلسلة من الفيديوهات من على سرير المرض وهي تتحدث عن أعراض هذه الانفلونزا. وقالت الفنانة، بأن هذا المرض موجود لدى 90 في المئة من الناس.
وحول أعراض المرض، قالت الفنانة، بأن الأعراض بدأت أولاً على زوجها الفنان شهاب جوهر، الذي عانى من حرارة مرتفعة بقيت لـ10 أيام .
ومن ثم انتقلت إليها وأحست بالأعراض من ارتفاع درجة الحرارة الغثيان و ألم المفاصل.
وتابعت الفنانة، بأنها ذهبت إلى الطبيب الذي عاينها، وبعد إجراء تحليل دم قالت له “أحسست بأنني مصابة بأنفلونزا الخنازير”.
وفي ختام حديثها عن المرض، طلبت الشفاء لها ولكل المرضى الذين يعانون من هذا الفيروس.
يذكر أن إنفلونزا الخنازير إنتشر مؤخراً في عدة دول وأعراضها مشابهة لأعراض كورونا.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الرجال أكثر عرضة للوفاة بسرطان الثدي
أميرة خالد
كشفت دراسة أن الرجال أكثر عرضة للوفاة بسرطان الثدي رغم أنهم أقل إصابة بالمرض مقارنة بالنساء.
وأعلن مكتب ولاية بافاريا الألمانية للصحة وسلامة الأغذية في مدينة إرلاغن أن نسبة النساء اللاتي يعشن بعد خمس سنوات من التشخيص بالمرض تبلغ 80.4 بالمئة، بينما تبلغ هذه النسبة بين الرجال 69.6 بالمئة.
وقام خبراء المكتب بتحليل بيانات سجل الإصابة بالسرطان لحوالي 2500 رجل، وحوالي 307 ألف و600 امرأة من جميع أنحاء ألمانيا، حيث تم تشخيص إصابة هؤلاء الأشخاص بهذا المرض بين مطلع يناير عام 2000 وآخر ديسمبر عام 2018.
وذكر الخبراء أنه نظرا لأن إصابة الرجال بسرطان الثدي نادرة، فإن المعرفة المتوفرة حول تشخيص هذا المرض وعلاجه والتوقعات الخاصة به، لا تزال محدودة حتى الآن.
ووفقا لمعهد روبرت كوخ، وصلت أعداد الإصابة الجديدة بسرطان الثدي في ألمانيا في عام 2020 إلى 70 ألف و550 امرأة و740 رجل.
وبالتالي، فإن احتمالية إصابة النساء بسرطان الثدي خلال حياتهن تبلغ 13.2بالمئة، بينما لا تزيد هذه النسبة بين الرجال عن 0.1 بالمئة.
وأوضح الخبراء أن خطر الوفاة بهذا المرض يظل أعلى لدى الرجال حتى عند استبعاد هذه العوامل، ورأوا أن من الممكن أن تكون أسباب ذلك مرتبطة بنمط الحياة أو العوامل البيولوجية أو الجينية.