السودان يفتح المجال الجوي أمام حركة الطيران شرقي البلاد
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
الخرطوم (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت هيئة الطيران المدني في السودان، فتح المجال الجوي شرقي البلاد أمام حركة الطيران.
وأفادت «الهيئة» في بيان، أنها أصدرت نشرة طيارين «نوتام» بفتح المجال الجوي السوداني أمام حركة الطيران بالمسارات الشرقية للبلاد.
وأشارت إلى تدشين مركز الملاحة الجوية البديل في مدينة بورتسودان شرقي البلاد. ومنذ اندلاع الأزمة منتصف أبريل الماضي، أعلنت هيئة الطيران المدني إغلاق المجال الجوي باستثناء الرحلات الإنسانية وعمليات الإجلاء.
أمنياً، أعلنت القوات المسلحة السودانية، أمس، السيطرة على كامل المناطق التي سيطرت عليها سابقاً قوات «الحركة الشعبية - شمال» برئاسة عبد العزيز الحلو، في ولاية النيل الأزرق، جنوب شرقي البلاد.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: السودان أزمة السودان حركة الطيران هيئة الطيران المدني المجال الجوی شرقی البلاد
إقرأ أيضاً:
قوات الأمن الإيرانية تفكك خليتين إرهابيتين في سيستان وبلوشستان
يمانيون../ أعلنت القوات الأمنية الإيرانية في محافظة سيستان وبلوشستان اليوم السبت عن تمكنها من تفكيك خليتين إرهابيتين تتكونان من تسعة أفراد.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن العلاقات العامة لمقر قُدس التابعة للقوات البرية للحرس الثوري أعلنت أن هذا النجاح يأتي في إطار مناورات “شهداء الأمن” الكبرى التي انطلقت في نوفمبر من العام الجاري ولا تزال مستمرة. وبالتعاون بين حراس الأمن في مقر قُدس، ومديرية أمن المحافظة، ومنظمة استخبارات الحرس الثوري في منطقة سلمان، وقوى الأمن الداخلي في سيستان وبلوشستان، تمكّنوا من إحباط خطط هؤلاء الإرهابيين.
وبفضل الجهود الأمنية والعملية المعقدة والشاملة، تمكنت القوات الأمنية من القبض على خليتين مسلحتين من أعضاء الجماعات الإرهابية والتكفيرية في شرق البلاد قبل أن يتمكنوا من تنفيذ أي أعمال ضد الأمن أو أعمال تخريبية في جنوب سيستان وبلوشستان.
وقد تم العثور على كميات كبيرة من الأسلحة، والذخائر الحربية، والمعدات والأدوات الاتصالية في مخابئ هؤلاء الإرهابيين.
وكان الهدف من أنشطة هؤلاء المعتقلين هو زعزعة الأمن في المنطقة، وبث الرعب والذعر في المجتمع، وإعاقة عملية التنمية والإعمار في جنوب سيستان وبلوشستان.
وقد تلقى بعض العناصر المعتقلة تدريبًا لمدة أربعة أشهر في تلك الجماعات الإرهابية عبر الحدود، وكانوا يترقبون القيام بأعمال تخريبية داخل البلاد.
وتم تنفيذ هذه العمليات بالتعاون الفعّال مع المتنفذين والمعتَمَدين المحليين، بالإضافة إلى تبادل المعلومات وتعزيز التنسيق بين الجهات الأمنية المختلفة، مما ساهم في استمرار العمليات الأمنية لمكافحة الإرهاب والتطرف، وضمان الأمن الدائم في المنطقة.