5 زيوت طبيعية.. تجعل شعرك أكثر جمالا وصحة
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
يعد مصطلح الذهب السائل أمر غير اعتيادي على أذن بعض الأشخاص، لكنه في الحقيقة ليس المعدن النفيس المعروف، بل هو نوع من أنواع الزيوت الطبيعية، ويتمتع بالعديد من الفوائد التي تجعل الشعر أكثر جمالًا وصحة.
وتستعرض «الأسبوع» لمتابعيها وقراءها في التقرير التالي، مجموعة من أنواع زيوت الذهب السائل حسب موقع، "reallesvos".
زيت الليمون من الزيوت الغنية بمعادن الحديد والمغنيسيوم والبوتاسيوم بالإضافة إلى فيتنامين EوA وحمض الفوليك وتقوم تلك المعادن والفيتامينات بتحفيز إنتاج الكولاجين في الشعر مما يعمل على تعزيز صحة الشعر.
يساعد زيت شجرة الشاي على حل مشاكل الجفاف بفروة الرأس، والقضاء على حشرات الشعر وزيادة كثافة الشعر، بالإضافة إلى تنظيم إفرازات الدهون والزيوت داخل فروة الرأس.
3- زيت الزعترمن أهم الفوائد لزيت الزعتر هي معالجة الثعلبة ويقلل من هيشان الشعر، ولديه العديد من الفوائد الأخرى حيث يعمل على تحفيز نمو الشعر ومنع تساقطه.
4- زيت إكليل الجبلتتعدد فوائد زيت إكليل الجبل فهو يساعد على علاج تساقط الشعر ويمنع ظهور القشرة والشيب المبكر، ويعمل على تعزيز تدفق الدم إلى بصيلات الشعر، بالإضافة إلى إنه مضاد للالتهابات.
يعد زيت اللافندر من الزيوت التى تعمل على زيادة كثافة الشعر، ومعروف بالرائحة العطرية الجذابة والجميلة، وزيت اللافندر يحمي الشعر من تقصف الأطراف والحكة والالتهابات والقشرة لكونه مضاد للبكتريا.
اقرأ أيضاًأطعمة تقلل من الإصابة بسرطان الثدي
سيدة أمريكية تحصل على تعويض 1.2 مليار دولار من صديقها السابق.. ما السبب؟
قلة شرب الماء وضعف الدورة الدموية.. ما أسباب تعرض الإنسان للشد العضلي؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: افضل زيت للشعر تساقط الشعر تطويل الشعر تكثيف الشعر زيت جوز الهند للشعر زيت لتطويل الشعر زيت للشعر علاج تساقط الشعر للشعر
إقرأ أيضاً:
أصحاب الشعر الطويل بين جبال الإكوادور .. ما سبب هوس هذه المصورة بتوثيقهم؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- جابت المصورة الأرجنتينية، إيرينا ويرنينغ، خلال العقدين الماضيين أمريكا اللاتينية بهدف واحد، يتمثل بالبحث عن النساء، من ذوات الشعر الطويل للغاية. وسلطت في النهاية الضوء على الرجال أيضًا.
توثّق أعمالها، التي تحمل عنوان "Las Pelilargas"، أي "أصحاب الشعر الطويل"، الأهمية الثقافية المشتركة للشعر الطويل في جميع أنحاء المنطقة، سواءً بين المجتمعات الصغيرة للسكان الأصليين، أو في المراكز الحضرية.
خلال مقابلات مع أشخاص التقت بهم وصوّرتهم، سمعت ويرنينغ العديد من الأسباب الشخصية لحفاظهم على الشعر الطويل، لكن غالبًا ما كان الرابط المشترك بينهم يتمثل بالهوية الثقافية وتقاليد الأجداد.
كتبت ويرنينغ على موقعها الإلكتروني أنّها "ثقافة أمريكا اللاتينية، حيث اعتقد أسلافنا أنّ قص الشعر يعني قطع الحياة، وأنّ الشعر هو التجسيد المادي لأفكارنا، وأرواحنا، وارتباطنا بالأرض".
في مهرجان "PhotoVogue" الذي أُقيم في مدينة ميلانو الإيطالية في وقتٍ سابق من هذا الشهر، عرضت ويرنينغ الفصل الأخير من سلسلتها بعنوان "La Resistencia"، أي "المقاومة"، والذي ضمّ صورًا لأفراد من شعب "كيتشوا" الأصلي الذي يعيش في الإكوادور.
قالت المصورة في مكالمة هاتفية مع CNN: "انجذبت إلى فكرة تصوير الرجال بعد سنوات طويلة من تصوير النساء، خاصةً وأنّ الشعر الطويل غالبًا ما يرتبط بالأنوثة".
بدأت ويرنينغ مشروعها في جبال الأنديز.
وأثناء تصوير المدارس في مجتمع "كولا" (Kolla) الأصلي شمال غرب الأرجنتين، التقت المصورة خلال رحلاتها بنساء يتمتعن بشعر طويل في شكلٍ لافت، والتقطت صورهنّ".
وأفادت ويرنينغ: "عدتُ إلى بوينس آيرس، وكانت هذه الصور تلاحقني. لذا قرّرتُ العودة إلى هذه البلدات الصغيرة".
في ظل غياب منصات التواصل الاجتماعي في عام 2006، وضعت الأرجنتينية لافتات تُشير إلى أنّها تبحث عن نساء ذوات الشعر الطويل لأغراض فنية.
أثناء سفرها إلى أماكن إضافية، نظّمت المصورة مسابقات للشعر الطويل لجمع المزيد من النساء، وقالت: "بدأ المشروع ينمو تدريجيًا".
اكتُمِل مشروعها في فبراير/شباط من عام 2024 بالصور التي التقطتها من أجل سلسلة "المقاومة".
رمز للهويةأصبحت الضفائر رمزًا قويًا للهوية، والتحدي ضد الاستعمار، والظلم العنصري المنهجي في مختلف أنحاء العالم.
قالت ويرنينغ إنه في مجتمع "كيتشوا"، كما هو الحال بين مجموعات السكان الأصليين الأخرى في أمريكا الشمالية والجنوبية، يرتدي الرجال والفتيان ضفائر طويلة لاستعادة هذا التقليد بعد تاريخٍ من قص الشعر الإجباري في ظل الحكم الاستعماري الإسباني، والضغوط من أجل الاندماج.
وشرحت: "الضفائر في مجتمعات السكان الأصليين تُعتبر شكلًا من أشكال المقاومة بطريقةٍ ما لأنّ الغزاة كانوا يقصونها. وكانت الضفيرة رمزًا للهوية والوِحدة".
في إحدى الصور من سلسلة "المقاومة"، تتجمع شقيقتان ترتديان قمصانًا بيضاء تقليدية حول طاولة بينما يصفف والدهما شعر شقيقهما.
أوضحت ويرنينغ أنّه عندما كان الأب روميناوي كاتشيمويل صغيرًا، كانت عائلته تقص ضفائره حتى لا يتعرض للتمييز في المدرسة.