الأسبوع:
2024-12-22@21:05:26 GMT

5 زيوت طبيعية.. تجعل شعرك أكثر جمالا وصحة

تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT

5 زيوت طبيعية.. تجعل شعرك أكثر جمالا وصحة

يعد مصطلح الذهب السائل أمر غير اعتيادي على أذن بعض الأشخاص، لكنه في الحقيقة ليس المعدن النفيس المعروف، بل هو نوع من أنواع الزيوت الطبيعية، ويتمتع بالعديد من الفوائد التي تجعل الشعر أكثر جمالًا وصحة.

وتستعرض «الأسبوع» لمتابعيها وقراءها في التقرير التالي، مجموعة من أنواع زيوت الذهب السائل حسب موقع، "reallesvos".

1- زيت الليمون

زيت الليمون من الزيوت الغنية بمعادن الحديد والمغنيسيوم والبوتاسيوم بالإضافة إلى فيتنامين EوA وحمض الفوليك وتقوم تلك المعادن والفيتامينات بتحفيز إنتاج الكولاجين في الشعر مما يعمل على تعزيز صحة الشعر.

زيوت مفيدة للشعر2- زيت شجرة الشاي

يساعد زيت شجرة الشاي على حل مشاكل الجفاف بفروة الرأس، والقضاء على حشرات الشعر وزيادة كثافة الشعر، بالإضافة إلى تنظيم إفرازات الدهون والزيوت داخل فروة الرأس.

3- زيت الزعتر

من أهم الفوائد لزيت الزعتر هي معالجة الثعلبة ويقلل من هيشان الشعر، ولديه العديد من الفوائد الأخرى حيث يعمل على تحفيز نمو الشعر ومنع تساقطه.

4- زيت إكليل الجبل

تتعدد فوائد زيت إكليل الجبل فهو يساعد على علاج تساقط الشعر ويمنع ظهور القشرة والشيب المبكر، ويعمل على تعزيز تدفق الدم إلى بصيلات الشعر، بالإضافة إلى إنه مضاد للالتهابات.

زيوت مفيدة للشعر5- زيت اللافندر

يعد زيت اللافندر من الزيوت التى تعمل على زيادة كثافة الشعر، ومعروف بالرائحة العطرية الجذابة والجميلة، وزيت اللافندر يحمي الشعر من تقصف الأطراف والحكة والالتهابات والقشرة لكونه مضاد للبكتريا.

اقرأ أيضاًأطعمة تقلل من الإصابة بسرطان الثدي

سيدة أمريكية تحصل على تعويض 1.2 مليار دولار من صديقها السابق.. ما السبب؟

قلة شرب الماء وضعف الدورة الدموية.. ما أسباب تعرض الإنسان للشد العضلي؟

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: افضل زيت للشعر تساقط الشعر تطويل الشعر تكثيف الشعر زيت جوز الهند للشعر زيت لتطويل الشعر زيت للشعر علاج تساقط الشعر للشعر

إقرأ أيضاً:

الجفاف وارتفاع الحرارة يهددان إنتاج الزيوت العطرية في أرياف تونس

عين دراهم،تونس"أ ف ب": تشهد تونس موجة جفاف للسنة السادسة على التوالي، وبسبب نقص الموارد المائية المتأتية أساسا من الأمطار تراجعت نسبة امتلاء الـ36 سدّا المتمركزة غالبيتها في محافظات الشمال الغربي إلى 20%، وهي نسبة لم تشهدها البلاد منذ عقود.

وتنتج تونس نحو 10 آلاف طن من الزيوت العطرية والطبية سنويًا، تمثل نبتة الإكليل الجبلي وحدها أكثر من 40% من صادرات البلاد إلى الأسواق الفرنسية والأميركية. ومع ذلك، تواجه النساء العاملات في هذا القطاع تحديات متزايدة بسبب الجفاف الممتد وندرة الموارد الطبيعية، فيما تسعى النساء العاملات في هذا المجال إلى إيجاد بدائل تحافظ على مصدر رزقهن وتحمي البيئة الطبيعية في آنٍ واحد.

فضلا عن ذلك، وخلال السنوات الأخيرة، واصلت معدلات الحرارة ارتفاعها خلال الصيف وتجاوزت الخمسين درجة مئوية في بعض المناطق، وكنتيجة لذلك، تكلّف التغيرات المناخية الاقتصاد التونسي 2.1% من الناتج المحلي الإجمالي، وفق إحصاءات برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.

وتمثل النساء في سنّ العمل نصف السكان في تونس البالغ عددهم حوالى 12 مليون نسمة، إلا أن 27.9% فقط منهن ناشطات اقتصاديا، كما أن نسبة البطالة بينهن 21.3% وغالبا ما يشغلن وظائف هشة، ما يجعلهن أكثر عرضة للأزمات الاقتصادية والمناخية، وفق تقارير أممية، وحوالى 70% من القوة العاملة في قطاع الزراعة من النساء، ويواجهن التداعيات المباشرة للتغير المناخي، لا سيما "في ظل هشاشة أوضاعهن الاقتصادية والاجتماعية التي تعيق تمكينهن من الوصول إلى فرص اقتصادية بديلة"، بحسب الأمم المتحدة.

اذ يستفيد المجمع النسائي الريفي من تدريب تقدمه منظمات دولية مثل "منظمة الأغذية والزراعة" للأمم المتحدة، لمساعدتهنّ على الحفاظ على الثروة الحرجية أمام تزايد تهديدات تغيرات المناخ. لكن وبالرغم من ذلك، فإن الوضع بالنسبة لمبروكة العثيمني ساء لدرجة تقول "لم أعد بإستطاعتي تجهيز طلبيات العملاء من خلال جمع الكميّات المطلوبة، وأضطر تبعا لذلك للرفض لأن النبات قلّ"، ما يؤثر مباشرة على دخل المجمع.

وتواجه النساء العاملات في جمع الأعشاب البرية شمال غربي تونس تحديات متزايدة نتيجة تغير المناخ، حيث أصبحت الأمطار شحيحة ودرجات الحرارة مرتفعة بشكل غير مسبوق، مما أثر على كميات الأعشاب البرية المستخدمة في استخلاص الزيوت الطبية والعطرية.

وعلى إحدى هضاب جبال الشمال الغربي تتابع مبروكة العثيمني، وهي مشرفة على مجمع لتقطير الزيوت، عاملاتها وهن يكافحن لجمع الأعشاب. "شتّان بين ما كان عليه الوضع وما أصبحنا نعيشه اليوم. بالكاد نحصل على نصف الدخل، وأحيانًا لا يتجاوز الثلث"، تقول العثيمني البالغة من العمر 62 عامًا.

وتسعى عشرات النساء في قرية التباينية الواقعة بمنطقة عين دراهم إلى جمع أعشاب مثل نبتة القضوم (المستكة) من الغابات الممتدة، رغم أن سلالهن لا تمتلئ كما كانت في السابق. اذ تشير العثيمني إلى أن تغير المناخ أثر بشكل واضح على إنتاج الأعشاب البرية، موضحة أن "الأمراض التي تظهر بسبب ارتفاع درجات الحرارة ساهمت في تقليل إنتاج الزيوت".

حيث تدير العثيمني منذ أكثر من عقدين مجمع "البركة" الذي يشغّل 51 امرأة، تعتمد عليه العديد من الأسر في منطقة الشمال الغربي، حيث تسجل معدلات فقر تصل إلى 25.8% مقارنة بالمعدل الوطني البالغ 15.3%.

من جهتها تصطحب منجية السوداني (58 عاما) ابنتها العشرينية معها خلال عمليات التقطير داخل المجمع. وتؤكد "كنا خلال السنوات السابقة نجمع ما بين 3 و4 أكياس كبيرة من أوراق النباتات، وهذه الأيام لم نعد نحصّل كيسا واحدا والمناخ هو السبب".

وتضيف بينما تملأ خزان آلة التقطير "كنا نجمع بمعدل 4 كيلوغرامات من نبتة الضرو، وأصبحت الكمية لا تتجاوز 1.5 كيلوغرام ما يؤثر على مدخول العائلة" و"بطبيعة الحال عندما ينقص المنتوج ينقص الدخل".

وكشفت دراسة نشرها "المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية" في سبتمبر الفائت، أن الأضرار التي لحقت بالغابات نتيجة التغيّر المناخي تؤثر بشكل كبير على سكانها الذين يعتمدون على مواردها لكسب رزقهم، و"تعاني النساء بشكل خاص من التأثيرات حيث اصبحت الانشطة التي يمارسنها أكثر صعوبة ومشقة".

مقالات مشابهة

  • قواعد أساسية للحفاظ على جمال شعرك في فصل الشتاء
  • أفضل وصفات علاج تساقط الشعر للنساء.. «3 خلطات طبيعية»
  • الحزن الشديد والفرح العارم والعشاء الأخير خطر على القلب
  • الجفاف وارتفاع الحرارة يهددان إنتاج الزيوت العطرية في أرياف تونس
  • السيسي: معدلات نمو الدولة تجعل خصوم مصر وأعداءها يواصلون التشكيك في إنجازاتها
  • الحل السحري لقشرة الشعر.. نصائح وعلاجات طبيعية ناجحة
  • التخليل أم التخمير.. أي أنواع المخللات أكثر فائدة؟
  • لإنبات الشعر ومليء الفراغات في الرأس.. 3 وصفات طبيعية وناجحة
  • بينتو: أسباب كثيرة تجعل مواجهة قطر «صعبة»!
  • لقاح روسي جديد مضاد للسرطان.. تحقق توقع بابا فانجا بشأنه