ماهيندرا الهندية تكشف عن السيارة BE 6e وXEV 9e بتصميم رياضي | صور
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
تواصل ماهيندرا الهندية من تعزيز تواجدها في مجال تصنيع السيارات، بعد أن كشفت عن أحدث نسختين تنتميان إلى فئة السيارات الكهربائية، هما BE 6e و XEV 9e، والتي تعتمد على مجموعة كبيرة من التجهيزات، وبتصميم خارجي بمظهر رياضي بإطلالة الكوبيه.
تعتمد سيارات ماهيندرا BE 6e وXEV 9e على محركات كهربائية بقوة 228 حصانا و282 حصانا، الخيار الأول معتمد على بطارية 59 كيلووات، بينما يعتمد الخيار الثاني على بطارية 79 كيلووات، ومدى يتراوح بين 533 و550 كيلومتر.
ويمكن شحن السيارة في مدة أقل من 20 دقيقة، من 20% إلى 80%، بفضل تقنية الشاحن السريع بقوة 175 كيلووات، ومن خلال القدرات الفنية التي تتمتع بها إصدارات BE 6e وXEV 9e يمكن للفئة الأعلى تجهيزًا أن تتسارع من وضع السكون 0 وصولاً إلى سرعة 100 كم/س خلال فترة زمنية مدتها 6.7 ثانية.
تمتلك النسختين تصميما رياضيا أنيقا، مع جنوط تعزز من هذا المفهوم، وواجهات تتسم بالشراسة، وقاعدة عجلات بطول كلي يبلغ 2.775 مم للنسختين، وأبعاد قدرها 4.371 مم للطول، و1.907 مم للعرض، وبارتفاع 1.627 مم للسيارة BE 6e، بينما تأتي XEV 9e بقياسات تقدر بـ 1.690 مم للارتفاع، و4.790 مم للطول، و1.905 مم للعرض الكلي.
زودت السيارات بعدد من التجهيزات منها شاشة رقمية 12.3 بوصة، سقف بانوراما، كاميرا 360 درجة، متابعة النقاط العمياء، الركن الذاتي، حساسات حركة، عجلة قيادة متعددة الوظائف، نظام صوتي ترفيهي يصل إلى 16 مكبرا صوتيا.
يتراوح سعر سيارات ماهيندرا BE 6e وXEV 9e بين 22,400 دولار و25,900 دولار أمريكي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ماهيندرا المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
الشرطة الهندية تشن حملة اعتقالات وهدم منازل عقب هجوم كشمير الإرهـ.ـابي
أعلنت الشرطة الهندية عن اعتقال ما لا يقل عن 175 شخصًا يشتبه بصلتهم بالهجوم الذي وقع في مدينة باهالجام بإقليم جامو وكشمير، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصًا.
وأوضح المتحدث باسم الشرطة أن المداهمات جزء من عملية أمنية واسعة النطاق في منطقة أنانتناج، حيث وقع الهجوم.
وأشار المتحدث إلى أن المشتبه بهم المعتقلين كانوا من أهالي المسلحين وأشخاص يُعتقد أنهم على صلة بالهجوم، مضيفًا أن العديد منهم تم إخلاء سبيلهم بعد استجوابهم.
كما أكدت الشرطة أن العمليات الأمنية مستمرة على مدار الساعة، مع زيادة اليقظة في المنطقة، وتشمل التفتيش في المعابر وتكثيف الدوريات، خاصة في المناطق الغابية.
ونفذّت أجهزة الأمن الهندية عمليات هدم لمنازل خمسة أشخاص يُشتبه في ضلوعهم في الهجوم، بما في ذلك منزل أحد القياديين في جماعة "لشكر طيبة" الإرهابية.
وقد وقع هذا الهجوم، في 22 أبريل، مستهدفًا موقعًا سياحيًا في باهالجام، وأسفر عن مقتل 26 شخصًا وإصابة آخرين.
وأعلنت جماعة "جبهة المقاومة" في كشمير مسؤوليتها عن الهجوم، وأشارت تقارير إلى صلاتها بجماعة "لشكر طيبة"، التي تعتبرها الهند منظمة إرهابية.
وأدى الهجوم إلى تصاعد التوترات بين الهند وباكستان، حيث اتهمت نيودلهي الاستخبارات الباكستانية بالتنسيق مع المهاجمين، وهو ما نفته السلطات الباكستانية.