لبنان ٢٤:
2025-01-04@23:50:21 GMT

الرئيس الصنم مرفوض

تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT

لفت مصدر نيابي مطلع على الحراك الذي بدأ تحضيرا لجلسة التاسع من كانون الثاني النيابية لإنتخاب رئيس للجمهورية، فقال إن البحث يتم بأسماء مقبولة من غالبية كتل المجلس أو بالحد الأدنى أكثرية نوابه، ولكن من غير المقبول اليوم لدى عدد كبير من الكتل وحتى المستقلة منها التداول بأسماء للرئاسة ينعدم لديها الرأي والموقف السياسي من مختلف الملفات اللبنانية.


وقال المصدر"بالطبع الرئيس لن يكون طرفا او تحديا لأحد أبداً ، لكن الجميع يفضلون بأن يكون له موقف من مختلف الملفات كون لبنان يتحضر لمرحلة النهوض بعد السنة الجهنمية التي مرت عليه .
المصدر ختم بأنه من غير المقبول ولا الوارد السير من قبل النواب بالرئيس الصنم، الذي لا يتكلم إلا بالعموميات ، ولا يكون لديه موقف من اي ملف، ولا يسعى لأي حراك سياسي ، بل يكون شخصية فارغة من أي مضمون، وهذا الخيار ليس مقبولا ولا مطروحا لا داخلياً ولا خارجياً وغداً لناظره قريب".





المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

منّاوي هو الأميز، والأقرب لأن يكون نجم المرحلة القادمة

عقّار ومنّاوي، ضمن آخرين، متمدّدين بانتظام لملء الفراغ التركه حميدتي، كما تقتضي سنة الحياة؛
منّاوي هو الأميز، والأقرب لأن يكون نجم المرحلة القادمة؛
أداؤه متوازن، وقادر يكسب ود واحترام الناس من خلال صفحته دي، في حدود مشاهدتي.
أولياء الميليشيا طبعاً، ضمن أجندتهم، بيخوّفوا الناس من الميليشيات القادمة؛
لكن ما كلّ التخوّف جايي منّهم؛
مثلاً؛
– منّاوي هو حميدتي قبل ١٣ سنة!
هكذا قرأت مرّة في تعليق لأخونا Mustafa Sarour، أو كما قال؛
وهو واقف في جانب الجيش، في حدود انطباعي؛
وافتكر المتوجّسين غيره كثيرين.
ههنا ممكن نقيف عشان ناخد درس مهم جدّا في الحياة؛
نستخلصه من نفس عبارة مصطفى المقتضبة دي؛
العبرة كلّها تكمن في “١٣ سنة” دي؛
عندك ١٣ سنة كاملة عشان تغيّر مجرى التاريخ، وتعالج الأخطاء الحصلت، مش تنتظر و\أو تعيد نفس الأخطاء؛
أنا لا أعتقد إنّه التاريخ بتكرّر، ولا شايف مناوي بشبه حميدتي؛
لكن فليكن؛
أفرض رجعنا ١٣ سنة، ورجعنا لحميدتي ذاته مش واحد بشبهه؛
ح تكون فرصة لينا نكون واعين أكتر، ما نسمح بتضخّم نفوذه بالصورة الحصلت دي؛
وحتكون فرصة ليه برضو يغيّر مساره ويمشي بي طريق أسلم، لا ينتهي بـ #حميدتي_انتهى!
الكلام دا، زي ما قلت، درس في الحياة كلّها، مش بس في الحرب وللا الوضع الراهن؛
لمن تتولد بتكون بتشبه والديك؛
دا لا يعني إنّه نمشي نتخلّص من أولاد مجرم عشان شفنا فيهم أبوهم قبل ٤٠ سنة؛
ولا معناه نحتفي بأولاد صالح لسبب مناظر؛
ديل وديل، الاتنين، قدّامهم عمر كامل عشان يكونوا شخص جديد، بخيره وشرّه؛
ودا جوهر الحياة!

Abdalla Gafar

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مرفوض.. السفير الإيراني في بيروت ينتقد تفتيش حقائب ركاب طائرة ماهان
  • المتقاعدون هموم لا تنتهي وتأخير رواتبهم ستة ايام أمر مرفوض…..!
  • حين يكون الإرهاب أمريكيا محلّي الصنع
  • هل يكون الساحل منطقة مواجهة جديدة للمغرب والجزائر؟
  • إسرائيل سلمت «حماس» قائمة بأسماء 34 محتجزًا تطالب بإطلاقهم في المرحلة الأولى
  • مفاوضات غزة – المحادثات تتقدم ببطء والوسطاء يحاولون كسر الجمود
  • القيادة تعزي الرئيس الأمريكي في ضحايا الحادث الإرهابي الذي وقع في مدينة نيو أورليانز
  • منّاوي هو الأميز، والأقرب لأن يكون نجم المرحلة القادمة
  • نسرين أمين لـ الفجر الفني:" بحاول يكون كل دور بقدمه مختلف عن اللى قبله والعمل مع محمد سعد شرف كبير
  • الجديد: لن يكون هناك استقرار لسعر الصرف حتى شهر رمضان