البوابة نيوز:
2025-01-02@17:31:57 GMT

منير أديب يكتب: داعش في الرقة والنصرة في حلب

تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كان متوقعًا سيطرة جبهة النصرة على حلب المدينة بعد أنّ سيطرة على ريفها قبل يومين، وبالتالي السيطرة على أدلب؛ فما حدث في ثاني أكبر المدن السورية لا يختلف كثيرًا عما حدث في 29 يونيو من العام 2014 عندما سيطرت قوات داعش على الرقة والموصل، ثم أعلنت دولتها المسماة بالدولة الإسلامية.

صحيح نجح المجتمع الدولي في إسقاط دولة داعش بعد 5 سنوات من المعارك حيث خرج الرئيس الأمريكي وقتها، دونالد ترامب، في 22 مارس من العام 2019 معلنًا سقوط دولة داعش؛ فمنذ هذا التاريخ وحتى يومنا هذا والتنظيم نجح في تنفيذ مئات العمليات النوعية رغم إعلان السقوط، بما يُعني أنه مازال يمتلك قدرة نجح من خلالها في تهديد أمن الدول التي يتواجد فيها وكذلك مواطنيها.

تُركت جبهة النصرة لواقع مكتوب وهو السيطرة على حلب وأدلب بشكل كامل؛ فقد دارت المعارك من يوم الأربعاء 27 نوفمبر حتى نجحت في السيطرة بشكل كامل على المدينة بعد ثلاثة أيام من المعارك، وسط صمت دولي وربما وعود بالتدخل ودعم القوات السورية، وهو ما لم يحدث على الأقل حتى سيطرة الجبهة على كامل المرافق في المدينة.

المشهد في سوريا اليوم لا يختلف كثيرًا عن المشهد الذي جرى في العراق إبان الغزو الأمريكي في العام 2003، فسيطرة داعش وظهورها كان مرتبطًا بحالة الفوضى التي خلفها الغزو، وواشنطن تتحمل جزء من مسوؤلية ظهور داعش بغزوها للعراق، كما أنها تتحمل جزء من مسئولية سيطرة النصرة وأخواتها من التنظيمات المسلحة لأنها هي من أشعلت الحروب الحالية أو على الأقل تركتها تأكل الأخضر واليابس.

ولعل الحرب والصراعات التي ضربت العالم قبل أكثر من عامين، سواء الحرب الروسية في أوكرانيا والتي تدخل فيها القطبين الكبيريين، أمريكا وأوروبا من جانب في مواجهة روسيا وحلفائها من جانب آخر، هيئ قليلًا البيئة التي ساعدت التنظيمات المتطرفة في أوروبا من بداية الظهور والتحرك، ثم زادت الأمور بلة عندما قامت الحرب الإسرائيلية منذ عام وشهرين وما خلفته من فوضى في منطقة الشرق الأوسط.

ولعل الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان ساعدت هذه التنظيمات في خطابها، أو لعل هذا الخطاب كان أكثر قبولًا عند الكثير من النّاس نظرًا لحرب الإبادة التي شنتها إسرائيل ومازالت على دولتين عربيتين، وهنا كانت تبدو الإستجداءات المرتبطة بضرورة إيقاف هذه الحرب العبثية.

فحالة الفوضى التي وفرتها الحرب الإسرائيلية بدعم واشنطن اللامتناهي ساعد بصورة كبيرة في بروز خطاب تيارات العنف والتطرف، وجعل هذا الخطاب مطلوبًا لمواجهة خطاب آخر أكثر تطرفًا؛ لا نُساوي بطبيعة الحالة بين تطرف إسرائيل ومواجهتها، فالمقاومة من حق الشعوب والدول والأفراد والجماعات، ولكننا نوصف الواقع ولا نذكر المقاومة، وإنما يأتي ذكرنا على الحركات المتطرفة فقط.

يُعاد ترتيب المنطقة العربية من جديد، ويبدو أنّ هذا الترتيب سوف تكون فيها تنظيمات العنف والتطرف رقمًا مهمًا، هكذا تُريد واشنطن وإسرائيل، التي وعدت بشرق أوسط جديد، وهنا يُفسح المجال لكل التنظيمات المتطرفة في المنطقة العربية إما بالدمج أو بالظهور وعودة النشاط، وهنا مقصود كل التنظيمات المتطرفة، وهو ما يُهدد الأنظمة السياسية المستقرة، فما تُريده واشنطن سوف تحققه حتمًا من خلال وجود هذه التنظيمات.

تُريد إسرائيل ومعها واشنطن أنّ تستبدل قطع الشطرنج، بحيث تخرج القوات الموالية لإيران وحزب الله مقابل سيطرة جبهة النصرة وباقي الفصائل الإسلامية المسلحة ذات الخلفية السنّية في ظل غياب لسيادة الدول؛ استبدال ميليشيات مسلحة ذات خلفية شيعية بملشيات مسلحة ذات خلفية سنيّة.

وجبهة النصرة هي النسخة المعدلة من تنظيم القاعدة، بعد أنّ فكت ارتباطها بالتنظيم وقامت بتغيير إسمها إلى جبهة النصرة ثم هيئة تحرير الشام، والهدف طبعًا هو أنّ تقبلها واشنطن، وبالفعل نالت الحركة قبول واشنطن لمجرد تغيير الإسم وباتت أداة للأتراك في مواجهة النظام السوري، ورضيت واشنطن أنّ تواجه خصمها في الشرق الأوسط بالنصرة، كما واجهت روسيا في أفغانستان، بالمقاتلين العرب، الذين شكلوا نواة تنظيم القاعدة فيما بعد.

وتبدو الملاحظة مهمة في هذا الشأن، واشنطن تعاملت مع مقاتلين تحولوا فيما بعد وباتوا قاعديين، وتعاملت مع قاعديين أرادوا أنّ يستفيدوا من المعادلة السياسية بعد أنّ غيروا أسمائهم، فأمريكا تحكمها المصلحة حتى ولو وضعت يدها في يد التنظيمات المتطرفة.

دونالد ترامب يُهندل المنطقة العربية قبل أنّ يدخل البيت الأبيض؛ فالرجل يدعم إسرائيل ولكن من خلال رقعة الشطرنج المشار إليها، وهنا تبدو هذه التنظيمات الحصان الرابح والرقعة الأهم التي يقتل بها خصومه في منطقة الشرق الأوسط.

نتحدث اليوم عن منطقة الشرق الأوسط التي تبدو في حلة جديدة، شعارها داعش والقاعدة وجبهة النصرة، وسط حروب وصراعات تمثل وقودًا لهذه التنظيمات، فضلًا عن سياسات دولية تصب في نفس الإتجاه.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: حلب سوريا جبهة النصرة هيئة تحرير الشام ادلب داعش في سوريا جبهة النصرة في سوريا منير أديب التنظیمات المتطرفة هذه التنظیمات الشرق الأوسط جبهة النصرة

إقرأ أيضاً:

(واشنطن بوست): هكذا حوّلت إسرائيل الذكاء الاصطناعيّ لآلة قتل في حرب غزة

سرايا - تحدثت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية، في تقرير لها، اليوم الاثنين، عن استخدام إسرائيل للذكاء الاصطناعي المتقدم في حربها على قطاع غزة، والمتواصلة لأكثر من 14 شهراً، وكيف ساهم ذلك في ارتفاع أعداد الشهداء بشكل كبير، وهو ما يؤكد الإبادة التي ترتُكب في القطاع.

وبحسب الصحيفة، فإن الجيش الإسرائيلي قصف قطاع غزة بكميات كبيرة من القنابل في بداية الحرب، استنادا إلى بيانات جمعها في السنوات السابقة حول عناوين المنازل والأنفاق والبنية التحتية الأخرى، التي شكلت بنك أهداف، الذي سرعان ما نفد مخزونه.

ومن أجل أن تحافظ إسرائيل على وتيرة حربها الفتاكة، لجأ الجيش الإسرائيلي إلى أداة ذكاء اصطناعي معقدة وأطلق عليها تسمية "هَبْسورا" (أي "الإنجيل")، التي كانت قادرة على توليد مئات الأهداف الإضافية بسرعة، وفق الصحيفة.

ونقلت الصحيفة عن مصدرين مطلعين قولهما إن استخدام الذكاء الاصطناعي لإعادة تعبئة بنك الأهداف بسرعة سمح للجيش بمواصلة حربه دون انقطاع.

وشددت الصحيفة على أن هذا مثال على كيف ساهم البرنامج، الذي استمر لعقد من الزمان لوضع أدوات الذكاء الاصطناعي المتقدمة في مركز عمليات الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، في عنف حرب إسرائيل المستمرة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.

وأعلن الجيش الإسرائيلي عن وجود هذه البرامج، التي تشكل ما يعتبره بعض الخبراء المبادرة العسكرية الأكثر تقدما في مجال الذكاء الاصطناعي على الإطلاق.

إلا أن تحقيقا أجرته الصحيفة واشنطن يكشف عن تفاصيل لم يتم نشرها من قبل عن العمليات الداخلية لبرنامج التعلم الآلي، إلى جانب التاريخ السري الذي دام عقدا من الزمان لتطويره.

ويكشف التحقيق أيضًا عن نقاش حاد داخل أعلى مستويات الجيش، بدأ قبل سنوات من السابع من أكتوبر، حول جودة المعلومات الاستخباراتية التي تم جمعها بواسطة الذكاء الاصطناعي، وما إذا كانت توصيات التكنولوجيات قد حظيت بتدقيق كافٍ، وما إذا كان التركيز على الذكاء الاصطناعي قد أضعف قدرات الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية.

ويرى بعض المنتقدين الإسرائيليين أن برنامج الذكاء الاصطناعي كان قوة وراء الكواليس تعمل على تسريع حصيلة الشهداء في غزة، التي تجاوزت 45 ألف شهيد، أكثر من نصفهم من النساء والأطفال.

ويقول أشخاص مطلعون على ممارسات الجيش الإسرائيلي، بما في ذلك الجنود الذين شركوا في الحرب، إن الجيش وسع بشكل كبير عدد الضحايا المدنيين، وأن هذا العدد الهائل من الشهداء سببه الأتمتة (تشغيل آلي)، لتسهيل وتسريع توليد أعداد كبيرة من الأهداف.

وأفادت الصحيفة بأن تقريرها يستند إلى مقابلات أجريت مع أكثر من 12 شخصا على دراية بالأنظمة، وتحدث العديد منهم بشرط عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة تفاصيل موضوعات الأمن القومي السرية للغاية، فضلا عن الوثائق التي حصلت عليها الصحيفة.

وقال ستيفن فيلدشتاين، الباحث البارز في مؤسسة "كارنيغي"، والذي يبحث في استخدام الذكاء الاصطناعي في الحرب إن "ما يحدث في غزة هو نذير لتحول أوسع نطاقاً في كيفية خوض الحرب"، ولفت إلى أن الجيش الإسرائيلي خفّض عتبة معدل الضحايا المدنيين المقبول خلال حرب غزة. "اجمع بين هذا والتسارع الذي توفره هذه الأنظمة وبين أسئلة الدقة، والنتيجة النهائية هي عدد قتلى أعلى مما كان متصوراً في الحرب"، وفق ما نقلت الصحيفة عنه.

وقائد الوحدة 8200، يوسي سارييل، من رواد تطوير "الإنجيل"، وهو برنامج للتعلم الآلي مبني على مئات من الخوارزميات التنبؤية، والذي يسمح للجنود بالاستعلام بسرعة عن مجموعة ضخمة من البيانات المعروفة داخل المؤسسة العسكرية باسم "المسبح".

وتستخدم أداة أخرى للتعلم الآلي، تسمى "لافندر"، نسبة مئوية للتنبؤ بمدى احتمالية أن يكون فلسطيني عضوا في جماعة مسلحة، مما يسمح للجيش الإسرائيلي بتوليد عدد كبير من الأهداف البشرية المحتملة بسرعة. وتحمل برامج خوارزمية أخرى أسماء مثل "ألكيميست"، وعمق الحكمة، و"هنتر"، و"فلو"، وهو الأخير الذي يسمح للجنود بالاستعلام عن مجموعات بيانات مختلفة ولم يتم الإبلاغ عنه من قبل.

ولطالما أعرب العديد من ضباط هذه الوحدة عن مخاوفهم من أن تكنولوجيا التعلم الآلي، التي سرّعت عملية اتخاذ القرار، أخفت عيوبًا أساسية. ولم تشر التقارير المقدمة إلى القيادة العليا للجيش إلى كيفية استخلاص المعلومات الاستخباراتية - سواء من المحللين البشريين أو أنظمة الذكاء الاصطناعي - مما يجعل من الصعب على المسؤولين تقييم النتائج، وفقًا لمسؤول عسكري كبير سابق.

ووجدت مراجعة داخلية أن بعض أنظمة الذكاء الاصطناعي لمعالجة اللغة العربية تتضمن أخطاء، حيث فشلت في فهم الكلمات والعبارات العامية الرئيسية، وفقًا للضابطين الإسرائيليين المذكورين.

وما يثبت أن إسرائيل تمارس حرب إبادة هو أن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التي يستخدمها الجيش الإسرائيلي تتنبأ أيضًا بعدد المدنيين الذين قد يتأثرون بالهجمات. وفي الحرب على غزة، تم استخلاص تقديرات لعدد المدنيين الذين قد يتضررون بغارة جوية من خلال برامج استخراج البيانات، وباستخدام أدوات التعرف على الصور لتحليل لقطات الطائرات بدون طيار جنبًا إلى جنب مع الهواتف الذكية التي ترسل إشارات إلى أبراج الاتصالات الخلوية لإحصاء عدد المدنيين في منطقة ما، وفقًا لما ذكر مصدران.

في العدوان على غزة في العام 2014، كانت نسبة الضحايا المدنيين تعادل مدنياً واحداً لكل مسلح رفيع المستوى، بحسب المستشار القانوني السابق للجيش الإسرائيلي، تال ميمران.

وفي الحرب الحالية على غزة، ارتفع العدد إلى نحو 15 مدنياً لكل عضو منخفض المستوى في حماس، و"أعلى بشكل كبير" بالنسبة للأعضاء من المستوى المتوسط والرفيع، وفقاً لمنظمة (يكسرون الصمت) الحقوقية الإسرائيلية، التي تجمع شهادات عديدة من جنود إسرائيليين. وذكرت صحيفة (نيويورك تايمز) أن العدد بلغ 20 في وقت سابق من هذا الأسبوع.

وتطرح اتهامات الإبادة الجماعية الموجهة إلى إسرائيل في الدعوى التي قدمتها جنوب أفريقيا إلى محكمة العدل الدولية في لاهاي، تساؤلات حول ما إذا كانت القرارات الحاسمة بشأن قصف الأهداف في غزة قد اتخذت بواسطة برامج الكمبيوتر، وهو التحقيق الذي من شأنه أن يعجل بمناقشة عالمية حول دور تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في الحرب.

وقال ضابطان إسرائيليان كبيران سابقان إنهما يعتقدان أن التركيز الشديد على الذكاء الاصطناعي كان السبب الرئيسي وراء وقوع إسرائيل في الفخ. وأفاد أحدهما بأنه "كان هذا مصنعًا للذكاء الاصطناعي. لقد تم استبدال الرجل بالآلة".

وباعتراف إسرائيل، لعب الذكاء الاصطناعي دوراً كبيراً في عملية الاستهداف في غزة. ففي الأيام الأولى للحرب انهالت على القطاع قنابل "مارك 80" الأميركية والتي يبلغ وزنها طنا من المتفجرات.

في بيان صحفي صدر في الثاني من تشرين الثاني/نوفمبر 2023، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن "الإنجيل" ساعده في قصف 12 ألف هدف في غزة. وعلى أنغام موسيقى درامية وفيديو لمباني تنفجر، أعلن البيان الصحفي عن "تعاون هو الأول من نوعه" حيث يتم تزويد القوات على الأرض وفي الجو وفي البحر بالمعلومات الاستخباراتية من مصنع الأهداف بالذكاء الاصطناعي في الوقت الفعلي، مما يتيح "تنفيذ مئات الهجمات في لحظة".

وقالت هايدي خلف، كبيرة علماء الذكاء الاصطناعي في معهد الذكاء الاصطناعي، وهو منظمة غير ربحية مقرها نيويورك تنتج توصيات سياسية، إن أنظمة الذكاء الاصطناعي بها أخطاء مدمجة تجعلها غير مناسبة لسياق الحياة والموت مثل الحرب.

وشددت خلف على أن صناعة المركبات ذاتية القيادة أمضت العقد الماضي في محاولة الحصول على خوارزميات التعلم الآلي الخاصة بها بدقة 100٪، دون نجاح يذكر.





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 1070  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 30-12-2024 10:14 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
دراسة: العمل من المنزل يعزز العادات الرياضية نصائح صحية لاحتفالات رأس السنة .. كيف تتجنب الإفراط في الطعام؟ تعرّف على الرجل الأكثر سفراً في العالم السيجارة الواحدة تلتهم من عمرك 20 دقيقة .. دراسة مرعبة تؤكد النائب محمود النعيمات: "الوزير الي ابعتلو وما... من هو أبو حسين الأردني الذي عين برتبة عميد في قيادة... رئيس مجلس النواب: "وزير المياه لازم يشكر وزير... موظف يعمل في وظيفتين حكوميتين في الوقت ذاته… تفاصيل رئيس مجلس النواب يرفع الجلسة "غاضبًا" بعد... السجن 15 عامًا لأوكراني زوَّد موسكو بمعلومات عن...3 آلاف بلاغ عن سجون سرية في سوريارغد صدام حسين في ذكرى والدها: العراقيون لن يسمحوا...سرايا القدس: قصفنا مستوطنة نير عام برشقة صاروخيةأوكرانيا: إعادة 189 أسيرا في أحدث عملية تبادل مع روسياالداخلية السورية تعلن اكتشاف مقبرة جماعية تضم...سوريا .. إجراءات لاستعادة الأموال المنهوبة وأخرى ضد...استشهاد 5 معتقلين من غزة في سجون الاحتلال الإسرائيليحماس تطالب بإدخال مستلزمات إغاثية وخيام لنازحي غزة نجوى كرم ترد على توقعات ليلى عبد اللطيف بشأن... سوسن بدر تحتفل بانتهاء تصوير حكاية "دقيقة إلا... منة فضالي تكشف أسوأ لحظة تعرضت لها في 2024 بعد تنفيذها 3 أحكام قضائية .. الإفراج عن سما المصري أحمد الفيشاوي: عشت قصة حب مع شيرين .. والزعيم... بارتي على رادار برشلونة أنشيلوتي: لا أفكر في الرحيل وأتطلع للمزيد مع ريال مدريد بسبب اشتباكه مع مدربه .. ماذا فعل لاعبو ليفربول مع صلاح؟ ليفربول يودع 2024 بفوز عريض على وست هام مقارنة صادمة .. صلاح يتقاضى راتباً أكثر 15 ألف مرة من لاعبي ليفربول لنفس السبب .. كارثة جوية كادت أن تتكرر بعد يوم واحد من تحطم طائرة كوريا الجنوبية "ديسمبر الأسود" .. هذه 12 كارثة طيران حول العالم "الشاورما التركية" تثير خلافات بين أنقرة وبرلين والاتحاد الأوروبي يتدخل عجوز تقتل عائلتها بكعكة عيد ميلاد مسمومة جيل جديد من الأثرياء .. من سيرث الـ100 تريليون دولار؟ ليلى عبداللطيف: فيروس خطير يهدد نجوم مصر في 2025 لاعب كرة قدم سابق .. من هو رئيس جورجيا الجديد؟ بعد فاجعة الطفل المنتحر .. 10 أشياء لا تطلبها من روبوتات الذكاء الاصطناعي عدد المشردين بأميركا ارتفع بنسبة 18% إنفلونزا الطيور تقتل 5 نمور في واشنطن .. وقلق من طفرة للفيروس

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • الكشف عن الأهوال التي يتعرض لها الفلسطينيين في غزة
  • واشنطن بوست: أوروبا على حافة الهاوية وتواجه تهديدات في 2025
  • د. عبدالعظيم عوض يكتب: لا للرأي الآخر
  • إبراهيم عثمان يكتب: حتى لا نظلم “تقدم”
  • واشنطن لدمشق: يجب مواصلة القتال ضد داعش ومنع عودة إيران
  • أحمد ياسر يكتب: "سوريا" بين الحُلم الكردي وطموحات تركيا
  • وفاة جندي أمريكي في حادث غامض بالعراق
  • 2024.. مواجهة التنظيمات الإرهابية مستمرة
  • (واشنطن بوست): هكذا حوّلت إسرائيل الذكاء الاصطناعيّ لآلة قتل في حرب غزة
  • منير أديب يكتب: في وداع عام الحرب والصراعات والإرهاب.. قتل ودمار وانتشار العنف والتطرف.. والأمل في المستقبل