البابا تواضروس يدشن كنيسة "أبو سيفين" بالتجمع الأول.. بث مباشر
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صباح اليوم، صلاة تدشين كنيسة "أبو سيفين" بالتجمع الأول، بمشاركة عدد من أساقفة الكنيسة، منهم الأنبا كليمندس، الأسقف العام لقطاع ألماظة، والأنبا دانيال، سكرتير المجمع المقدس، بالإضافة إلى عدد آخر من الأساقفة.
وكان البابا تواضروس الثاني قد حضر في وقت سابق الاحتفال الرسمي بمناسبة مرور 70 عامًا على تأسيس معهد الدراسات القبطية (1954-2024)، والذي أقيم في القاعة الكبرى بالمقر البابوي بالقاهرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البابا تواضروس الثاني كنيسة أبو سيفين صلاة تدشين
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يلتقي أساقفة عموم ووكيل البطريركية بالإسكندرية
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني في المقر البابوي بالإسكندرية اليوم الأربعاء الآباء أساقفة العموم المشرفين على القطاعات الرعوية بالإسكندرية، أصحاب النيافة الأنبا باڤلي (قطاع المنتزه) والأنبا إيلاريون (قطاع غربي الإسكندرية) والأنبا هرمينا (قطاع شرقي الإسكندرية) والأب القمص أبرآم إميل وكيل عام البطريركية بالإسكندرية.
العمل الرعويوتم خلال اللقاء بحث عدد من الموضوعات والخطط المتعلقة بالخدمة، والعمل الرعوي بالإسكندرية.
وكان صلى أمس الثلاثاء ، قداسة البابا تواضروس الثاني، صلوات رأس العام الميلادي ٢٠٢٥ في الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية.
عظة قداس رأس السنةوتأمل قداسته في الرقم ٢٥ من خلال ثلاثة معاني مشجعة لنا خلال أيام العام، وذلك من خلال رقمي ٥ و ٢ " الواردين في الكتاب المقدس، وهي:
١- معجزة الخمس خبزات والسمكتين: معجزة الشبع والبركة وهذا العام يجعله الله عام الشبع والبركة، والشبع والرضا يأتيان بالتلذذ بالرب.
٢- مثل الخمسة عصافير المُباعة بفلسين: عين الله علينا لتحرسنا وتحمينا من أمور عديدة، فهو عام الحماية والطمأنينة في يد المسيح من المهم أن نكون قريبين من الله لكي نتمتع بعنايته.
الأنبا باسيليوس يترأس قداس العام الجديد بكنيسة العائلة المقدسة بالمنيابطريرك الأقباط الكاثوليك يترأس ختام العام الميلادي بكنيسة العذراء بشبرا٣- إنجيل متى ٢٥: الوارد فيه مثل العذارى، الذي يدعونا إلى السهر والاستعداد، لذا يجب أن نجعله عام الاستعداد والسهر الروحي.
وعقب انتهاء الكلمة صلى قداسة البابا بكلمات عميقة لأجل سلام العالم ولأجل أن تسود الطمأنينة في كل مكان.
بدأت بعد ذلك صلوات القداس الإلهي لأول أيام العام الميلادي الجديد.