نواف الجبرتي يطرب جمهوره بأغنيات متنوعة
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أحيى الفنان السعودي الشاب، نواف الجبرتي ليلة فنية على مسرح محمد عبده، ضمن فعاليات موسم الرياض بنسخته الخامسة، في منطقة بوليفارد رياض سيتي، وغنى الفنان الشاب في أمسيته مثل أغنية جيتي من النسيان ومن كل الزمان، ويا غالي الأثمان، وغيرها من الأغنيات المتنوعة.
وبدأ الجبرتي الأمسية بغنائه لـ الفنان الراحل طلال مداح بأغنية “نسيم الليل”، التي لامست قلوب الحاضرين بحسها العاطفي وإحساس الجبرتي المرهف.
شهد الحفل تناغمًا لافتاً بين الجبرتي والفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو وليد فايد، الذي صاغ توزيعات موسيقية أضفت بعدًا جديدًا للأغاني الكلاسيكية، إذ لم تكن ليلة الجبرتي مجرد إعادة للأغاني بل احتفاءً بروحها وتجديدًا لها بطريقة أثارت إعجاب النقاد والجمهور.
أخبار قد تهمك الجسر الجوي الإغاثي السعودي إلى لبنان يتواصل بمغادرة الطائرة الإغاثية الـ 26 30 نوفمبر 2024 - 8:50 صباحًا رئيس الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية: المملكة تعيش طفره كبيرة في جميع المجالات 30 نوفمبر 2024 - 7:49 صباحًاوشهدت الحفلة عددا من الأغاني للفنان محمد عبده، ومنها “ريانة العود، شبيه صويحبي، جمرة غضا، جيتي من النسيان، لا يطول غيابك، تهزني ريح الشمال، خاطب بشرع الله، يا عشيري، ليلة تمرين، مرتني الدنيا، تخيل، عشقت الليل، شخص تمنيته، محري بالخير، يا صاحبي، عنود الريم، هلا بالي له الخافق يهلي”.
وكان لأعمال الفنان الكبير عبادي الجوهر حضور، إذ أبدع الجبرتي بأسلوبه الخاص الذي مزج بين الكلاسيكية والعصرية، ومن أبرز اللحظات التي خطفت الأنظار كان تقديمه لأغنية “ياصاحبي”، للفنان الراحل طلال مداح، حيث تميزت بتفاعل بين الفرقة الموسيقية والجمهور الذي عاش تجربة موسيقية استثنائية.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 30 نوفمبر 2024 - 8:53 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد30 نوفمبر 2024 - 7:44 صباحًا“موهبة” ومؤسسة عبدالله الراجحي الخيرية توقعان مذكرة تفاهم أبرز المواد30 نوفمبر 2024 - 7:43 صباحًاميدان الفروسية بالباحة ينظم مسابقات الخيل على كأس التعليم وجامعة الباحة أبرز المواد30 نوفمبر 2024 - 7:41 صباحًانائب رئيس مجلس الإفتاء السويدي: المملكة ناصرة للدين الإسلامي وتحتضن المسلمين في مختلف دول العالم أبرز المواد30 نوفمبر 2024 - 7:38 صباحًاأستراليا تقدم 5 ملايين دولار استرالي كمساعدات إنسانية للفلبين أبرز المواد30 نوفمبر 2024 - 7:37 صباحًااختتام نهائيات الموسم الافتتاحي لدوري المقاتلين المحترفين في الرياض30 نوفمبر 2024 - 7:44 صباحًا“موهبة” ومؤسسة عبدالله الراجحي الخيرية توقعان مذكرة تفاهم30 نوفمبر 2024 - 7:43 صباحًاميدان الفروسية بالباحة ينظم مسابقات الخيل على كأس التعليم وجامعة الباحة30 نوفمبر 2024 - 7:41 صباحًانائب رئيس مجلس الإفتاء السويدي: المملكة ناصرة للدين الإسلامي وتحتضن المسلمين في مختلف دول العالم30 نوفمبر 2024 - 7:38 صباحًاأستراليا تقدم 5 ملايين دولار استرالي كمساعدات إنسانية للفلبين30 نوفمبر 2024 - 7:37 صباحًااختتام نهائيات الموسم الافتتاحي لدوري المقاتلين المحترفين في الرياض الجسر الجوي الإغاثي السعودي إلى لبنان يتواصل بمغادرة الطائرة الإغاثية الـ 26 الجسر الجوي الإغاثي السعودي إلى لبنان يتواصل بمغادرة الطائرة الإغاثية الـ 26 تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: صباح ا
إقرأ أيضاً:
“لئيم” كن “أديب”!!
خالد السليمان
في كل مرة يضج الرأي العام بتداول تغريدات مسيئة كتبها مقيمون أجانب داخل المملكة أتساءل عن جرأة هؤلاء والسبب الذي يدفعهم لمثل هذه الكتابات المسيئة مما يعرضهم للمساءلة القانونية وفقدان مصادر عيشهم؟!
فهؤلاء المسيئون لا يكتبون آراءهم بقدر ما يقطعون أرزاقهم بأنفسهم عندما يتجاوزون حدود الإقامة المشروعة ويرتكبون الجرائم المعلوماتية التي تعرضهم للغرامات والسجن والترحيل!
أخبار قد تهمك سمو وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفيًا من وزير الخارجية الإيراني 15 أبريل 2025 - 12:48 صباحًا سمو وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزير خارجية سوريا 15 أبريل 2025 - 12:46 صباحًاما الذي يستفيده مغترب ارتحل عن وطنه لكسب العيش بالانشغال بكتابات مسيئة أو مستفزة للدولة التي سمحت له بدخولها ووفرت له فرص العمل، وللمجتمع الذي احتضنه ليكون فرداً منه يقاسم أهله مصادر الرزق ويستظل معهم أمنه وأمانه مستفيداً من كل ما تقدمه السعودية لمواطنيها ومقيميها وزائريها من سبل العيش الكريم على قدر المساواة؟!
هل هو اللؤم الذي يفوق العقلانية أم الخبث الذي يغيب الحكمة أو الحقد الذي يغلب التقية؟!
تبادلت مع أحد الأصدقاء التساؤلات والدهشة فقال، أليسوا هم أنفسهم من نفس الفئة التي تعيش في الغرب وتشتمه، تنعم بأمنه ورفاهيته وخدماته التعليمية والصحية والاجتماعية وتتمنى له الدمار والخراب؟! قلت بلى، قال إذن لماذا الدهشة، فهؤلاء اللئام يقتاتون على الكراهية ويتنفسون الخيانة وينفثون الخسة ويجترّون الحقد وينضحون الحسد، يجري عدم الوفاء منهم مجرى الدم!.
كنا سابقاً نتعرض لسهام الحقد والكراهية من عرب الشعارات من خارج أسوار الوطن فنتلقاها بصدورنا الصلبة دون اكتراث؛ لأننا مشغولون أكثر بمسيرة وطننا وتقدم ونماء شعبنا، لكن أن نقذف بالسهام وتغرز الخناجر المسمومة في ظهورنا، فهذا غير مقبول ولا تسامح فيه، ومن أساء الأدب نال العقاب الذي يستحقه!
عزاؤنا أن هذه الفئة الكارهة يقابلها ملايين العرب والأجانب الذين مروا على بلادنا عبر السنين وعاشوا بيننا وقاسمونا الحلوة والمرة، أقاموا بيننا بالحب وغادرونا بالوفاء!
باختصار.. يا غريب كن «أديب»، ومن ضربنا على خدنا الأيمن خلعنا له خديه ورأسه!
*كاتب سعودي
نقلاً عن: okaz.com.sa