الأول في التوجيهي بالمفرق: تفوقي اجتهاد شخصي بعد التوفيق من الله
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
شديفات يحصل على معدل 99.25% بالتوجيهي ويهدّي نجاحه لوالديه
حصد الطالب عمر شديفات المرتبة الأولى على مستوى محافظة المفرق في الفرع العلمي، بمعدل 99.25 بالمئة.
اقرأ أيضاً : الأولى في الطفيلة لـ"رؤيا": توقعتُ معدلي و سأدرس الطب البشري
وقال شديفات في حديثه لـ "رؤيا"، الأربعاء، إنه يطمح لدراسة الطب في الأردن، عوضاً عن السفر خارجاً.
وأضاف أن نجاحه في التوجيهي جاء من اجتهاد شخصي بعد التوفيق من الله والمثابرة والتعب والسهر.
واهدى الطالب عمر نجاحه في الثانوية العامة لوالديه، اللذين بذلا جهداً لتحقيق هذا الإنجاز الذي كانوا يطمحون إليه.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: التوجيهي أوائل التوجيهي المفرق
إقرأ أيضاً:
لقب "السيدة الأولى" سيتغير إذا فازت هاريس.. فما هو اللقب المتوقع لزوجها؟
مع اقتراب الانتخابات الرئاسية الأمريكية واحتمالية فوز كامالا هاريس بمنصب الرئيس، يتساءل الكثيرون حول مصير لقب "السيدة الأولى" التقليدي وما سيحدث للدور الذي تتولاه زوجة الرئيس.
في حال فوز هاريس، ستصبح أول امرأة تتولى الرئاسة في تاريخ الولايات المتحدة، مما يتطلب لقبا جديدا لزوجها، دوغلاس إيمهوف، الذي من المرجح أن يحمل لقب "السيد الأول" أو "الزوج الأول".
لقب جديد لمنصب تاريخيحالياً، يشغل إيمهوف منصب "السيد الثاني" بصفته زوج نائبة الرئيس، وإذا أصبحت هاريس رئيسة، من المتوقع أن يتغير لقبه إلى "إفغوتس" (السيد الأول للولايات المتحدة)، وهو ما يشير إلى بداية عهد جديد في تقاليد البيت الأبيض.
دور جديد وتوقعاتالأستاذ كريستوفر فيلبس من جامعة نوتنغهام أشار إلى أن الولايات المتحدة لم تشهد من قبل وجود رئيسة، وبالتالي فإن دور "الزوج الأول" سيكون جديدًا، ولكنه قد يستمر في تولي المسؤوليات الاجتماعية التي عادة ما تقوم بها السيدات الأوليات، مثل دعم قضايا حقوق الإنسان والتعليم.
وقد أظهر إيمهوف خلال فترة وجوده كنائب للرئيس استعداداً لتقديم الدعم لهاريس والمساهمة في القضايا الاجتماعية والخيرية.
ألقاب مقترحة ونقاشات مفتوحةبينما يُرجح لقب "إفغوتس"، اقترح البعض ألقاباً أخرى مثل "دوغ الأول" أو "اللورد الأول للولايات المتحدة"، إلا أنه لم يتم تأكيد أي من هذه الألقاب بشكل رسمي بعد.
من المتوقع أن يظل دور "الزوج الأول" دوراً داعماً ويضطلع بمبادرات اجتماعية تركز على قضايا إصلاح القانون والتعليم، مما يعزز من مساهمته في الحياة العامة بطريقة احتفالية وخيرية.