علاقات متوترة.. ليتوانيا تطرد 3 من موظفي السفارة الصينية
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أعلنت ليتوانيا اعتبار ثلاثة موظفين في السفارة الصينية في فيلنيوس، أشخاصا غير مرغوب فيهم.
وأمرت ليتوانيا الموظفين بمغادرة البلاد، فيما يتعين على الدبلوماسيين الثلاثة مغادرة ليتوانيا في غضون أسبوع واحد.العلاقات بين ليتوانيا والصينوأشارت وزارة الخارجية الليتوانية في فيلنيوس، إلى اتخاذ القرار في ضوء المعلومات التي قدمتها السلطات المختصة.
أخبار متعلقة ليتوانيا.. العثور على الصندوقين الإسودين لطائرة الشحن المنكوبةلمتابعة اتفاق بكين.. تفاصيل اجتماع اللجنة السعودية الصينية الإيرانيةبقرب مبنى سكني.. تحطم طائرة شحن في ليتوانياوبحسب وزارة الخارجية، التي لم تكشف عن أية تفاصيل أخرى، فإن وضع الموظفين غير المعتمدين وأفعالهم لا يتفق مع اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية.
يشار إلى أن العلاقات بين ليتوانيا والصين شابها التوتر لبعض الوقت بسبب قرار ليتوانيا إقامة علاقات أوثق مع تايوان.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } العلاقات بين ليتوانيا والصين - مشاع إبداعي تطبيع العلاقات مع الصينوردت بكين على تلك الخطوة، بخفض مستوى علاقاتها الدبلوماسية مع ليتوانيا، كما تستعرض الصين قوتها على ليتوانيا في صراع تجاري اقتصادي.
ومؤخرًا تحدث كل من الرئيس الليتواني جيتاناس نوسيدا ورئيس الوزراء الجديد المعين حديثًا، الاشتراكي الديمقراطي جينتوتاس بالوكاس، لصالح تطبيع العلاقات مع الصين.
ووصفت رئيسة الوزراء المنتهية ولايتها إنجريدا شيمونيتي هذه المقترحات بأنها "غير حكيمة".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 ريجا ليتوانيا الصين
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: لقاءات الرئيس السيسي مع الأشقاء العرب تحمل رسائل مهمة
قال الدكتور حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، إن لقاءات الرئيس عبد الفتاح السيسي مع الأشقاء العرب تحمل الكثير من الرسائل للمجتمع الدولي بضرورة التحرك لتحقيق السلام في المنطقة، موضحَا أن هذه اللقاءات تؤكد أن السلام العادل والشامل سيظل هو الخيار الاستراتيجي الذي لابد من تحقيقه بدعم القضية الفلسطينية.
وأضاف «فارس»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة « إكسترا نيوز»، أن مصر هي عاصمة القرار وهذه القمم للبحث عن كيفية إيجاد آليات جديدة لدعم القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن مصر في 2 ديسمبر المقبل ستستضيف مؤتمر الاستجابة لدعم العمل الإنساني والإغاثي داخل قطاع غزة ودعم القضية الفلسطينية بشكل عام.
العلاقات المصرية الأردنية راسخة وثابتة وقويةوتابع أستاذ العلاقات الدولية: «العلاقات المصرية الأردنية راسخة وثابتة وقوية في ظل تطابق الرؤى في طافة القضايا، وفي التوجهات والعلاقات المصرية الأردنية ترتبط بأعماق الأرض والتاريخ وولت في الفترة الأخيرة إلى منحنى أكثر قوة وعمق على كافة المستويات».