عبدالمنعم سعيد: الطبقة العاملة رجحت كفته ترامب خلال الانتخابات
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
قال الدكتور عبدالمنعم سعيد، المفكر السياسي أن معظم من صوتوا لصالح الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، لم يحملوا شهادات جامعية.
وأضاف عبد المنعم سعيد خلال حواره مع برنامج “نظرة” المذاع عبر قناة “صدى البلد” تقديم الإعلامى حمدى رزق أن ترامب استهدف الطبقة العاملة، التي كان لها دور كبير في ترجح كفته خلال الانتخابات الأمريكية.
وأضاف عبد المنعم سعيد أنه لم يتوقع فوز ترامب بالانتخابات، على الرغم من وجود أدوات قانونية كان بإمكان الديمقراطيين استخدامها لصالحهم.
شخص مجرموأشار إلى أن القضاء الأمريكي يعتبر ترامب شخصًا مجرمًا نظرًا لوجود العديد من القضايا ضده.
كما لفت عبد المنعم سعيد إلى أن ترامب قدم حلولًا للشعب الأمريكي لمعالجة مشكلاته، مما ساعد في تعزيز شعبيته خلال الانتخابات الرئاسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دونالد ترامب عبد المنعم سعيد انتخابات امريكا المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
السوداني يحيي جهود المرأة العاملة في السلك الأمني والعسكري
بغداد اليوم -
القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يحيي جهود المرأة العاملة في السلك الأمني والعسكري ويطلق (البرنامج التدريبي في القطاع الأمني)
••••••••••
أعلن رئيس مجلس الوزراء، القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني، اليوم السبت، عن إطلاق (البرنامج التدريبي في القطاع الأمني)، الذي يهدف إلى تمكين المرأة في المؤسسات الأمنية وتعزيز دورها ومشاركتها الفاعلة في مختلف المهام والرتب، جاء ذلك خلال المؤتمر الأمني النسوي الأول الذي عقد في بغداد.
وحيّا السيد السوداني، في كلمة خلال المؤتمر، جهود المرأة العاملة في السلك الأمني والعسكري، مؤكداً أنّ عقد هذا المؤتمر يعكس حرص الحكومة على دعم المرأة في جميع القطاعات، ومنها القطاع الأمني، الذي سجل خلال السنتين الأخيرتين حضوراً وتواجداً متميزاً ونوعياً للنساء في جميع التشكيلات والأجهزة الأمنية، وجدد سيادته توجيهاته للمؤسسات الأمنية في تمكين النساء، ودعم استحقاقهنّ من الترقيات والترفيعات، وإتاحة الفرص لتولي المناصب القيادية.
وأشاد القائد العام للقوات المسلحة بجهود وزارة الداخلية التي عملت على استحداث أقسام جديدة تعزز مشاركة النساء في مختلف المجالات الأمنية، وتواجد مجموعة من العناصر المتطوّعة النسوية في كلية الشرطة لدعم المهام الأمنية المختلفة، مشيراً إلى (ستراتيجية الإصلاح في القطاع الأمني 2024- 2032)، التي وضعتها الحكومة، وتهدف محاورها إلى بناء الدولة، وتحقيق الأمن والاستقرار، من أجل أن تستمر عمليات الإعمار والنهضة التنموية في العراق، وهي مسؤولية تشاركية يتصدّرها أبناء القوات والأجهزة الأمنية من كلا الجنسين.
واستذكر سيادته الوقفة المشرفة للنساء العراقيات، وما قمنَ به من مساندة للقوات الأمنية خلال معارك التحرير ضد عصابات داعش الإجرامية، وحثّ أبنائهنّ على التطوع لمحاربة الإرهاب الظلامي، وتحرير الأرض، مهما غلت التضحيات.