مالكوم أساسيًا في مناورة الهلال الأخيرة قبل مواجهة الشباب
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
نواف السالم
كشفت مصادر صحفية أن البرازيلي مالكوم دي أوليفيرا، جناح فريق الهلال الأول لكرة القدم، شارك مع المجموعة الأساسية في مناورةٍ أتمَّ بها الزعيم مساء الجمعة، استعدادًا لمواجهة الشباب.
واختتم الفريق تدريباته بمناورةٍ فرضها المدرب البرتغالي جورجي جيسوس بين مجموعة أساسية وأخرى احتياطية.
وأوضحت المصادر ذاتها أن مالكوم، الذي غيّبته ظروف مرضية لابنه عن المباراتين الماضيتين، لعب مع المجموعة الأولى، ما يرجّح إشراكه من البداية أمام الشباب.
ويُشار إلى أن جيسوس، ركز خلال التدريب الأخير، على عددٍ من الجوانب الفنية، وبينها استغلال الكرات الثابتة، ونبّه فريقَه إلى ضرورة التركيز الذهني للخروج بالنقاط الثلاث.
يُذكر أن الهلال خسر 2ـ3 من الخليج، ضمن الجولة الـ 11، وتعادل 1ـ1 مع السد، في خامس جولات الدور الأول من دوري أبطال آسيا للنخبة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الزعيم الهلال دوري أبطال آسيا للنخبة مالكوم
إقرأ أيضاً:
وزير إسرائيلي يهدد باغتيال عبدالملك الحوثي .. تهديد ام مناورة
هدد وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين، باغتيال زعيم جماعة الحوثي اللارهابية عبد الملك الحوثي.
وقال كوهين لإذاعة "94 أف أم" المحلية: "أبعث برسالة إلى زعيم الحوثيين، إذا استمر في أفعاله، فسينتهي به الأمر تماما كما انتهى (بزعيم حركة "حماس" يحيى) السنوار و(الأمين العام لـ"حزب الله" حسن) نصر الله".
وأضاف كوهين: "عملنا وفق نظام واستراتيجية معينة في غزة ولبنان، والآن، من بين أمور أخرى، يتجه التركيز إلى اليمن وإيران نفسها، وينبغي القول إنه ما لم يتم إلحاق الأذى بإيران، فإن عدم الاستقرار في الشرق الأوسط سيستمر".
ومنذ نحو 15 شهرا تدفع إسرائيل المنطقة نحو حرب واسعة، عبر إبادة مستمرة في غزة وحرب على لبنان وغارات على كل من سوريا واليمن، وضربات عسكرية متبادلة مع إيران.
ونفذت إسرائيل، منذ بداية حرب الإبادة في غزة، 4 هجمات جوية على أهداف في اليمن، ما أوقع قتلى وجرحى وألحق أضرارا مادية، لاسيما بمنشآت بنية تحتية في قطاع الطاقة.
وبات الحوثيون يشكلون معضلة لإسرائيل، فعلى الرغم من هذه الهجمات الأربع، إلا أنهم يواصلون إطلاق الصواريخ الباليستية والمسيّرات على إسرائيل، للمطالبة بإنهاء الإبادة في غزة.
وأسفرت الإبادة الإسرائيلية في غزة عن أكثر من 153 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.
وتواصل تل أبيب مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية، في 21 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، بتهمتي ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.