تأجيل انتخاب نائب الرئيس في الأهلي
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أعلن النادي الأهلي المصري عدم اكتمال النصاب القانوني للجمعية العمومية التي عقدت الجمعة.
ذكر النادي على إكس في بيان رسمي أن الجمعية العمومية العادية قد فوضت مجلس الإدارة في جدول الأعمال، وذلك نظرا لعدم اكتمال النصاب القانوني.???? الجمعية العمومية تفوض مجلس الإدارة في جدول الأعمال???? pic.twitter.com/Dlorrz5J36
— النادي الأهلي (@AlAhly) November 29, 2024وأوضح النادي الأهلي: "بناء عليه سيتم تحويل الميزانية والحساب الختامي إلى الجهة الإدارية، وهي الجهاز المركزي للمحاسبات".
وشهدت الجمعية العمومية في اجتماعها الثاني حضور 2941 عضواً فقط، بينما النصاب القانوني يتطلب حضور 10% من أعضاء النادي الذين لهم حق التصويت، أو 5 آلاف عضو أيهما أقل.
ويبلغ عدد أعضاء النادي 217 ألف و729، أما من لهم حق التصويت فهم 193 ألف و968.
وترتب على عدم اكتمال النصاب القانوني للجمعية العمومية استمرار منصب نائب الرئيس شاغراً لحين انعقاد أقرب اجتماع للجمعية العمومية وفقا للائحة النظام الأساسي، إذ ظل المنصب خالياً منذ وفاة العامري فاروق في يناير (كانون الثاني) الماضي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله يوم الشهيد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الأهلي الأهلي المصري النصاب القانونی
إقرأ أيضاً:
نائب الرئيس الأمريكي: ترامب يملك خطة السلام الوحيدة في أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اثارت تصريحات نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس حول الصراع الأوكراني-الروسي تساؤلات جوهرية بشأن استراتيجية الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة دونالد ترامب، ففي مقابلة مع Fox News، اعتبر فانس أن "أفضل ضمانة أمنية لأوكرانيا" ليست إرسال المزيد من الجنود أو المساعدات العسكرية، بل منح الولايات المتحدة ميزة اقتصادية طويلة الأمد في البلاد.
يرى فانس أن استمرار الدعم العسكري لأوكرانيا "ليس خيارًا مستدامًا"، مشددًا على ضرورة التوصل إلى تسوية سلمية بين موسكو وكييف، ويبدو أن إدارة ترامب تعتمد نهجًا أكثر واقعية، يقوم على وقف تمويل الحرب وبدء مفاوضات تضع حدًا للصراع. هذا التوجه يتماشى مع قرار البيت الأبيض الأخير بتجميد المساعدات العسكرية، في خطوة اعتبرها البعض "تحولًا جذريًا" في السياسة الأمريكية تجاه أوكرانيا.
كشف فانس أن زيارة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى واشنطن كانت تهدف، جزئيًا، إلى توقيع اتفاق يتعلق بقطاع المعادن الأوكراني، والذي كان سيمنح الولايات المتحدة فرصة لاسترداد بعض من الأموال التي أنفقتها لدعم أوكرانيا. هذه الصفقة، التي لم تتم، تشير إلى أن إدارة ترامب تسعى إلى إعادة صياغة العلاقة مع كييف بحيث تكون قائمة على المصالح الاقتصادية المتبادلة، بدلًا من الدعم العسكري غير المشروط.
شهد اللقاء بين ترامب وزيلينسكي خلافات علنية، حيث بدا أن ترامب مستاء من موقف زيلينسكي المتشدد، ودعاه إلى "إظهار المزيد من الامتنان" للدعم الأمريكي، فانس وصف هذا اللقاء بأنه كان من المفترض أن يكون احتفاليًا، لكنه انتهى بتحول الحوار إلى مواجهة إعلامية مفتوحة، عكست التوتر المتزايد بين الحليفين.
أكد فانس أن إدارة ترامب منفتحة على الحوار مع موسكو، وأن "الباب مفتوح" لأي مفاوضات طالما أن كييف مستعدة للنقاش بجدية، وهو نهج يعكس رغبة ترامب في إنهاء النزاع عبر الوسائل الدبلوماسية، حتى لو تطلب ذلك تقديم تنازلات من الطرفين.