رئيس العربي للدراسات: منظمات حقوق الإنسان الدولية دكاكين لمن يدفع أكثر
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
قال الدكتور محمد صادق إسماعيل، رئيس المركز العربي للدراسات السياسية، إن الاحتلال الإسرائيلي فشل حتى الآن في حربه المزعومة على غزة، حيث أعلن هدفين للحرب ولم يتحقق أي منهما سواء القضاء على حماس أو الوصول إلى الرهائن المحتجزين.
وأضاف الدكتور محمد صادق إسماعيل، ي مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، جيش الاحتلال يوهم الداخل الإسرائيلي بتحقيق إنجازات وهمية في حربه على غزة بقتل النساء والأطفال والشيوخ، لافتا إلى أن الاحتلال يتعمد قتل النساء والأطفال لوأد الجيل الجديد في ظل الصمت الرهيب الذي يخيم على العالم.
وتابع رئيس المركز العربي للدراسات السياسية، منظمات حقوق الإنسان في العالم عبارة عن "دكاكين" لمن يدفع لها ويتم تسيسها وفق أهداف وأجندات، متسائلا، أين منظمات حقوق الطفل والمرأة من الإبادة في غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حقوق الإنسان غزة محمد موسى محمد صادق إسماعيل المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
دراسة: النساء يتحدثن أكثر من الرجال بـ "فارق كبير"
أظهرت دراسة جديدة شاملة أن النساء يمِلن إلى التحدث أكثر خلال معظم فترات حياتهن في منتصف العمر.
ووجدت الدراسة التي نشرها موقع ساينس اليرت أنه بين سن 25 و64 عاما، أي خلال مرحلة البلوغ المبكرة وحتى منتصف العمر، تتحدث النساء بمعدل 3,275 كلمة أكثر يوميا من الرجال، أي ما يعادل 20 دقيقة إضافية من الحديث، أما في الفئات العمرية الأخرى، فكانت الأرقام متقاربة نسبيا.
ويقول عالم النفس السريري كولين تيدويل من جامعة أريزونا: "هناك افتراض ثقافي قوي بأن النساء يتحدثن أكثر بكثير من الرجال. أردنا معرفة ما إذا كان هذا الافتراض صحيحا عند اختباره تجريبيا."
ولم تحدد الدراسة سبب هذا الفرق، لكن الباحثين يعتقدون أن تفاعل الأمهات مع الأطفال قد يكون أحد العوامل، حيث تتحمل النساء غالبا الجزء الأكبر من مسؤوليات رعاية الأطفال.
ويقول عالم النفس ماتياس ميل من جامعة أريزونا: "لو كانت العوامل البيولوجية مثل الهرمونات هي السبب الرئيسي، لكان هناك فرق كبير بين الجنسين في مرحلة الشباب. ولو كانت التغيرات الاجتماعية هي الدافع الأساسي، لكنا لاحظنا زيادة تدريجية في الفرق مع تقدم العمر. لكن لم يحدث أي من الأمرين."
وأظهرت الدراسة أيضًا أن الناس أصبحوا يتحدثون أقل بمرور الوقت، بغض النظر عن العمر أو الجنس، وهو ما يعزوه الباحثون إلى زيادة الوقت الذي يقضيه الناس أمام الشاشات.