أول تعليق لفان نيستلروي بعد تعيينه مدربًا لليستر سيتي
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أكد نادي ليستر سيتي الإنجليزي، الجمعة، تعيين الهولندي رود فان نيستلروي، مدربًا جديدًا لفريقه الأول.
أول تعليق لفان نيستلروي بعد تعيينه مدربًا لليستر سيتيوفي بيان صدر عبر موقع النادي، قال فان نيستلروي: "أنا فخور ومتحمس، كل من أتحدث معه عن ليستر سيتي متحمس كذلك"، كما أشاد بالعاملين في النادي وتاريخه والجماهير.
ومن جانبه، صرح رئيس ليستر سيتي، أيوات سريفادهانابرابا، أن "الخبرة والمعرفة وعقلية الفوز" التي يتمتع بها فان نيستلروي ستجلب قيمة كبيرة للفريق واعترف بحماسه لرؤية التأثير الذي يمكن أن يحدثه وصوله "في هذا الفصل الجديد معًا".
وتم تعيين فان نيستلروي (48 عامًا)، الذي بدأ مسيرته التدريبية في نادي بي إس في أيندهوفن، والذي فاز معه بكأس هولندا وكأس السوبر، كمساعد لإريك تن هاغ في مانشستر يونايتد هذا الصيف.
وبعد إقالة تن هاغ، تولى فان نيستلروي لفترة وجيزة منصب المدير الفني المؤقت، حيث نجح في إدارة أ4 مباريات، وفاز في 3 وتعادل في واحدة.
ورغم رغبته في الاستمرار في يونايتد كمساعد لروبن أموريم، إلا أن الهولندي رحل أخيرًا، وبعد إقالة ستيف كوبر في ليستر سيتي، سيحل محل المدرب الإنجليزي.
وجرت إقالة كوبر نهاية الأسبوع الماضي على الرغم من خروج فريق "الثعالب" من منطقة الهبوط بعد خوض 12 مباراة.
وبعد خسارته السبت الماضي أمام تشيلسي، أقيل كوبر من الجهاز الفني لليستر، الذي يوجد حاليًا في المركز الـ16 برصيد 10 نقاط، بفارق نقطة واحدة عن إيبسويتش تاون، الذي يقبع في منطقة الهبوط.
ومن المتوقع أن يقود فان نيستلروي الفريق لأول مرة يوم الثلاثاء المقبل عندما يزور وست هام يونايتد ملعب (كينغ باور) في الدوري الإنجليزي.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
كتاب يحتفي بـ«حمد خليفة أبو شهاب.. سيرته وآثاره»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةصدر مؤخراً كتاب «حمد خليفة أبو شهاب.. سيرته وآثاره»، من تأليف الكاتب محمد عبدالله نور الدين، والصادر عن مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية، حيث يتطرق الكتاب إلى تفاصيل نشأة الشاعر الراحل أبو شهاب في إمارة عجمان، متطرقاً إلى الجانب التعليمي، وبداية دراسته عند المطوع، وكيف تعلم بدايات الخط على يد بعض المطاوعة، وبعد ذلك تطرق إلى علاقته بالشعر ثم تطرق المؤلف إلى الجهود التي بذلها أبوشهاب في رحلات بحثه عن لقمة العيش وكيف بدأ بالتجارة في الكويت، وبعد ذلك بالدمام ثم عودته إلى عجمان وزواجه، وانتقاله إلى دبي.
يقول المؤلف محمد نور الدين لـ «الاتحاد»: ذكرت في الكتاب مجموعة من التفاصيل المهمة للقارئ التي تضيء جوانب مُلهمة من مسيرة أبو شهاب، تلك الشخصية الفذة التي أثرت الساحة المحلية، والتي تعد إضافة للتاريخ والتراث والفكر والثقافة، ويتناول الإصدار رحيل أبو شهاب وكيف كان تكريمه في حياته وبعد وفاته، وبالذات تكريمه في عام 1989 كشخصيّة العام الثقافية في ندوة الثقافة، وكشخصية الملتقى الشعري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية عام 2000، وبعد ذلك ذكرت كيف أصبحت ذكرى وفاته من المناسبات التي يذكره الجميع فيها تقديراً له ولحضوره الثقافي الفكري.
ويضيف نورالدين: الإصدار تناول أيضاً آثار أبوشهاب وما نشر في حياته من إصدارات، وتطرق الكتاب بعد ذلك إلى الإصدارات التي صدرت بعد وفاته مثل كتاب «أشياء من الماضي» و«ديوان راشد الخضر»، حيث كانت معظم محتويات هذين الكتابين جاهزة قبل وفاته. وأشرت في الإصدار أيضاً إلى جهود أكاديمية الشعر في أبوظبي بإصدار ديوان حمد خليفة أبو شهاب وقصائده النبطية وإصدار السيرة الذاتية الشعرية له وكتاب مشاهير شعراء الإمارات، منتهياً ببعض أكثر من عشرين نموذجاً من نماذج لشعره الفصيح وشعره الشعبي مع مجموعة من الصور التي توثق رحلته ومسيرته.
القبض على المتهم بتصوير طالب أثناء ممارسة الشذوذ معه في الوراق