بـ 190 ألف جنيه.. أصغر سيارة ستروين لمحبي الهاتشباك
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
تعتبر السيارة ستروين C3 واحدة من أصغر السيارات التي تنتمي إلى فئة الهاتشباك المقدمة من الصانع الفرنسي، واشتهرت تلك السيارة بهذا التصميم، الذي يمنحها الافضلية في عملية الاصطفاف، مع أبعادها الخارجية المتقاربة نسبيًا، ومحركها الاقتصادي.
وظهرت السيارة ستروين C3 موديل 2003 في السوق المصري للسيارات المستعملة، بحالة الفبريكا من الداخل، مع بعض التحديثات الخارجية عدا السقف، إلى جانب حالة فنية جيدة وعدد من التجهيزات، وبسعر يبلغ 195 ألف جنيه.
تضم السيارة ستروين C3 موديل 2003 فرامل بنظام مانع الانغلاق ABS، وسائد هوائية للراكب الأمامي والسائق، بالإضافة إلى مكيف هواء يدوي، نظام صوتي ترفيهي، عجلة قيادة باور، سنتر لوك، ريموت تحكم، إنذار مانع للسرقة، زجاج كهربائي.
تستمد السيارة ستروين C3 قوتها من محرك رباعي الأسطوانات 4 سلندر، سعة 1400 سي سي، يمكنه إنتاج قوة قدرها 75 حصانا عند 5400 دورة في الدقيقة، و118 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران عند 3300 دورة في الدقيقة.
زودت السيارة ستروين C3 بناقل سرعات 5 غيار مانيوال، بينما تصل السرعة القصوى إلى 170 كيلومتر/ساعة، ومعدل استهلاك للوقود بنسبة 6.5 لتر عندما تقطع مسافة إجمالية قدرها 100 كيلومتر.
تعتمد السيارة ستروين C3 على تصميم رباعي الأبواب، ومساحة تخزين خلفية تسع 305 لترات، بينما ترتكز على قاعدة عجلات بطول 2460 مم، ونسبة طول كلي بلغت 3850 مم، و1667 مم للعرض الكلي، مع ارتفاع يبلغ 1519 مم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ستروين ستروين C3 سعر ستروين C3 المزيد المزيد السیارة ستروین
إقرأ أيضاً:
واشنطن تمنع سفر مواطنيها إلى اليمن بينما تعزز وجودها العسكري غير المشروع
يمانيون../
أدرجت الولايات المتحدة الأمريكية اليمن ضمن قائمة الدول التي يُمنع على مواطنيها السفر إليها، في خطوة تعكس مخاوف واشنطن من رد يمني على تصعيدها العسكري واستفزازاتها المتواصلة.
ووفقًا لمجلة Travel and Tour World المتخصصة في شؤون السفر والسياحة، فإن إدارة الرئيس الأمريكي قررت حظر سفر مواطنيها إلى اليمن، مبررة ذلك بمخاوف من استهداف وجودها العسكري غير المشروع في المحافظات المحتلة، خصوصًا مع تصاعد التوتر في المنطقة.
ويشمل القرار الأمريكيين من أصول يمنية، في سابقة تعد الأولى من نوعها، حيث لم يكن هناك مثل هذا الحظر حتى بعد إغلاق صنعاء للسفارة الأمريكية قبل سنوات.
ويتزامن هذا الإجراء مع استمرار واشنطن في تعزيز وجودها العسكري في المهرة وحضرموت، ما يؤكد نيتها تصعيد العدوان على اليمن، في خطوة قد تقابل برد قوي من القوات المسلحة اليمنية.