باحث سياسي: الحكومة الإسرائيلية تريد وقف إطلاق النار في عهد ترامب
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
قال كايد عمرو، الكاتب والباحث السياسي، إنه يتمنى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وهذا ما تحدث به الرئيس الأمريكي جو بايدن، حيث قال إنهم سيعملون من أجل إطلاق الرهائن في غزة ووقف إطلاق النار، وهذه وجهة نظر الولايات المتحدة الأمريكية.
وأضاف خلال مداخلة على قناة القاهرة الإخبارية، أنه للأسف فيما يبدو أن الحكومة الإسرائيلية وبنيامين نتنياهو يسعى لفصل الجبهات، ولاسيما فصل جبهة لبنان عن غزة، لكي تكون الساحة خالية ومتاحة لإنهاء الحرب بالطريقة التي تريدها إسرائيل.
وأشار إلى أنه يبدو أن الحكومة الإسرائيلية تريد أن تعطي هدية للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، قد تكون هذه الهدية هي وقف لإطلاق النار في قطاع غزة، مردفا: «لمحت ذلك من تصريحات جو بايدن ليلة أمس، حينما قال إنه ليس بالعدل على العائلات الإسرائيلية أن تنتظر إلى شهرين ليكون هناك وقفا لإطلاق النار في غزة، ونرى أن وقف إطلاق النار يجب أن يكون فوري».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترامب فلسطين غزة المزيد المزيد وقف إطلاق النار إطلاق النار فی
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: يجب على إدارة ترامب طمأنة الداخل الأمريكي بشأن العديد من القضايا
علّق الباحث السياسي أحمد محارم على تعرّض عدد من المرشحين لتولي مناصب عليا في الإدارة المقبلة، لتهديدات بوجود قنابل في منازلهم وبلاغات كاذبة، قائلًا إنها ليست خارجية، مشددًا على أن مصدر التهديد ضعيف جدًا، فالذي يتحدث ليس لديه القدرة على الفعل.
مستقبل العلاقات الخارجية للولايات المتحدة مع العالم ليست واضحةوأضاف الخبير السياسي في مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «سياسة ترامب تجاه مستقبل العلاقات الخارجية للولايات المتحدة مع العالم ليست واضحة بالشكل التام، ولكن العالم كله يعلم أن السنوات الأربعة المقبلة ستختلف عن الأربع السنوات السابقة في فترة بايدن».
التهديدات في الداخل الأمريكي تحتاج إلى المزيد من التفسير والإيضاحوتابع: «التهديدات في الداخل الأمريكي تحتاج إلى المزيد من التفسير والإيضاح، ونبوءات وتفسيرات ترامب بخصوص القضايا في الداخل الأمريكي التي تهم المهمشين والمهاجرين والمهاجرين غير الشرعيين والإجهاض وغيرها من القضايا التي تخص المواطنين اتسمت بالحدة»، مواصلًا: «نحن أمام بالونات اختبار تلقى من بيانات كثيرة سواء من أفراد أو مؤسسات، وعلى إدارة ترامب طمأنة الداخل الأمريكي أنها لا تمثل خطورة على الوضع الحالي أو المستقبلي».