بالزغاريط .. شيرين تحيي ليلة ساحرة بالكويت .. فيديو
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
خاص
أحيت الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب، حفلًا استثنائيًّا في الكويت، وذلك خلال ليلة ساحرة ووسط حضور كبير .
وقدمت شيرين عبدالوهاب خلال الحفل أغنية يا ليل”، ومين إختار”، “صبري قليل”، “انا مش بتاعة الكلام”، “نساي”، “كثير منعشق” وغيرها.”
وحرصت شيرين على توجيه رسالة لجمهورها تعبر فيها عن امتنانها لدعمهم المستمر، مؤكدة أن جمهورها هو السبب الرئيسي وراء نجاحاتها وأنهم دائمًا ما كانوا بجانبها في الأوقات الصعبة، قائلة :” لازم تحيوني.
ووجهت شيرين رسالة مؤثرة لأهل لبنان خلال الحفل، بمناسبة وقف إطلاق النار، وأدت أغنية “بحبك يا لبنان”، مما أضفى طابعًا إنسانيًا على الأمسية، وقامت بإطلاق الزغاريد احتفالا بهذه المناسبة.
وأعربت شيرين عن سعادتها بلقاء جمهورها الكويتي، مؤكدة أن هذا اللقاء يعني لها الكثير، مُشيرة إلى مكانة الكويت في قلبها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/Jk5_iI2NZsX8xyf7.mp4
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
باكستان تعلن إسقاط مسيَّرة هنديَّة خلال ليلة خامسة من المناوشات
أعلنت باكستان أمس، أنَّها «أسقطت» طائرة استطلاع هنديَّة بدون طيَّار في كشمير، حيث يتبادل جنود البلدين إطلاق النار لليلة الخامسة على التوالي، بحسب الجيش الهندي.
وتفاقم التوتر قبل أسبوع بعد هجومٍ دامٍ أسفر عن مقتل 26 مدنيًّا كانوا يقضون إجازة في إقليم كشمير، الذي يتنازع البلدان السيادة عليه منذ استقلالهما عام 1947.
وأفادت الإذاعة الباكستانيَّة الحكوميَّة أمس، أنَّ «باكستان تمكَّنت من إسقاط طائرة هنديَّة رباعيَّة المروحيَّات على طول خط المراقبة (الحدود القائمة في كشمير)، وأحبطت انتهاك مجالها الجوي».
ومن دون تحديد تاريخ وقوع الحادث، تابعت الإذاعة «حاول العدو تنفيذ عمليَّات مراقبة بهذه المسيَّرة الرباعيَّة في منطقة بيمبر الحدوديَّة». ولم تعلق الهند على الأمر على الفور.
وأفاد الجيش الهندي، أنَّ القوات الباكستانيَّة فتحت النيران من أسلحة صغيرة على مواقعها قرب خط المراقبة في كشمير. وقال الجيش الهندي إنَّ قواته «ردَّت بطريقة منضبطة وفعَّالة على الاستفزاز».ولم تعلن نيودلهي عن سقوط ضحايا. ولم تؤكد باكستان ذلك على الفور، لكنَّ سكَّانًا على الجانب الباكستانيِّ من خط المراقبة صرَّحوا لفرانس برس، أنهم سمعُوا إطلاق نار.
ووصل التوتر بين الهند وباكستان إلى ذروته منذ الهجوم الذي وقع في 22 أبريل في باهالغام بكشمير الهنديَّة، وخلَّف 26 قتيلًا.
واتَّهمت نيودلهي، إسلام آباد بالوقوف وراء الهجوم الذي أسفر عن أكبر حصيلة للقتلى المدنيِّين في المنطقة ذات الأغلبية المسلمة منذ عقود.
ونفت باكستان أيَّ تورُّط لها، ودعت إلى إجراء «تحقيق محايد» في ملابساته. واتَّخذ كل بلد إجراءات انتقاميَّة وأمرا بإغلاق الحدود.
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتساب