شاهد.. أغرب ركلة ترجيح في كرة القدم
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
شهدت مباراة ببطولة محلية في كولومبيا إحدى أغرب وأطرف ركلات الترجيح التي يمكن أن نشاهدها في عالم كرة القدم.
المباراة أقيمت الأحد الماضي بين فريقي سان فيسينتي دي تشوكوري وكونسيا ضمن بطولة محلية، وأدارتها سيدة وانتهت بالتعادل ليحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح.
وفي أثناء ركلات الترجيح، وبينما كان فريقه متأخرا في النتيجة 2-3، سدد لاعب تشوكوري رقم 10 الركلة في العارضة وأخذ يندب حظه في حين توجه حارس مرمى كونسيا إلى الأمام عدة خطوات ليحتفل بضياع الركلة، لكن الكرة المرتدة من العارضة اصطدمت بكتفه ودخلت المرمى في لقطة غريبة ونادرة.
???? ¿El penal más insólito de la historia? ¡El penal más insólito de la historia! Pasen y vean lo ocurrido en la final del Torneo Intercolonias de Bucaramanga entre San Vicente de Chucurí y Concia FC…pic.twitter.com/KqxKf8aqLr
— Samuel Vargas (@SVargasOK) August 15, 2023
ورغم انتهاء ركلات الترجيح بفوز فريق كونسيا بالمباراة، فإن الحارس صاحب هدف الكتف أصبح "تريند" عبر مواقع التواصل الاجتماعي في كولومبيا وخارجها وتداولت اللقطة ملايين من جماهير الساحرة المستديرة.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رکلات الترجیح
إقرأ أيضاً:
أغرب قضايا محكمة الأسرة.. زوجة تلاحق زوجها للانفصال والسبب نسيانه عيد الزواج
وقفت الزوجة تشكو إهمال زوجها وعجزها عن تحمل حياتها برفقته بعد عامين من زواجهما وطالبت بالانفصال عنه، بعد أن مللت من تصرفاته التي وصفتها بغير المسئولة – حتي عيد زواجنا لا يتذكره- ودائما ما يغيب عن المنزل لأيام طويلة بسبب مرافقته أصدقائه وسفره الدائم، وبخله الشديد الذي ظهر بعد الزواج، رغم يسار حالته المادية.
تلك واحدة من ألاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة) .
وقصت الزوجة لمحكمة الأسرة بالجيزة معاناتها: "زوجي أصبح بعد الزواج شخص عملي، وانقلبت أحواله بعد ولاتي طفلتي فأصبحت لا أراه، وتحملت المسئولية بمفردي، ورغم عيشي برفقته تحت سقف منزل واحد إلا أنه كان يرفض الإنفاق على متطلباتي الشخصية ويطالبني بالتكفل بها، رغم سداده نفقات أبنته، لأعيش في عذاب بسبب تغير معاملته معي وإهماله لي، وبت أقضى معظم أوقاتي وحيدة وشعرت أنني لا أجد سند يساعدني على مواجهة الصعوبات التي أراه، بعد أن أصبح زوجي غارقا في حياته مع أصدقائه والسفر والخروج".
وأكدت الزوجة:"زوجي كل ما يهمه الان عمله والسفر، وبالرغم من يسار حالته المادية رفض سداد حقوقي، مما سبب لي الكثير من المشاكل، لأعيش في عذاب، وعندما شكوت لوالدته شهر بي وادعي إنفاقه على مئات الالاف-كذبا- رغم أنني أقترض من والدتي وشقيقاتي لشراء ما أحتاجه بسبب بخله ورفضه التكفل بمصروفاتي".
وتابعت:" أصر على إلحاق الضرر بي، وتهربه من تربية ابنته، ومن هنا بدأت المشاكل ليدمر حياتنا الزوجية بعد عامين زواج، بعد أن أصبحت مصابة بالمرض بسبب الضغوط الواقعة علي، مما دفعني لملاحقته بدعوي الطلاق والنفقات".
مشاركة