دليل الطلاب للدراسة في تركيا 2023
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
تتجه أنظار ملايين الطلاب من كافة أنحاء العالم إلى الدراسة في تركيا، حيث تحتل الجامعات التركية ترتيب تنافسيًا ضمن التصنيف العالمي للجامعات، فإذا كنت طالبًا دوليًا تفكر في الدراسة في تركيا، فبالتأكيد تواجهك العديد من الأسئلة وتبحث عن إجاباتها قبل أن تبدأ رحلتك الدراسية في تركيا. نقدم لك في هذا المقال دليلًا لكل ما تبحث عنه للدراسة في تركيا.
إن كنت قررت أن يكون تخصصك المستقبلي هو التخصصات الطبية فنرشح لك
جامعة اسطنبول ميديبولتشتهر جامعة اسطنبول ميديبول بأنها جامعة اسطنبول الطبية وذلك لأنها واحدة من أفضل الجامعات التركية الخاصة التي تنتشر مستشفياتها في اسطنبول الأوروبية والأسيوية، وتوفر تدريب عملي مكثف لطلابها أثناء وبعد التخرج.
جامعة استينياتحتوي جامعة استينيا على العديد من مراكز البحث والتطوير على درجة عالية من الاحترافية، كما توفر الجامعة تدريب عملي قوي لطلابها في جميع التخصصات الطبية وتعاقدات مع أفضل المستشفيات في تركيا.
جامعة بهشة شهيرتعد اللغة الإنجليزية هي اللغة الأساسية والرئيسية في جامعة بهتشه شهير لدراسة الطب، يتم قبول الطلاب في برامج التبادل الثقافي في برنامج ايراسموس في العديد من الكليات المتميزة مثل كلية الطب بجامعة هارفارد؛ لذلك فإن جامعة بهتشه شهير من الجامعات التركية الرائدة المعترف بها دوليًا.
جامعة البيرونيسميت جامعة بيروني نسبةً إلى العالم "أبو الريحان البيروني" تصبح رائدة في كافة التخصصات الطبية بالأخص، لذلك فإن تشتهر جامعة البيروني بالتخصصات الطبية التي توفر أعلى مستوى من التعليم الطبي، من خلال دمج العلوم الأساسية، والسريرية معا.
جامعة نيشان تاشيتشتهر جامعة نيشان تاشي بدراسة الطب البشري وتوفير تدريبًا عمليًا للطلاب من السنة الأولى للطالب في الجامعة وتدريب الأطباء المؤهلين والمتخصصين بفعالية وكفاءة، وتقديم خدمات صحية بشكل عالمي.
افضل التخصصات للدراسة في تركياتخصص الطب البشري والتخصصات الطبية بشكل عامتخصص هندسة الذكاء الصناعيتخصص الهندسة الطبية الحيويةتخصص هندسة الطيرانتخصص هندسة الكمبيوترتكلفة دراسة الطب البشري في تركيا 2023الجامعة | اللغة | التكلفة |
جامعة اسطنبول ميديبول | الانجليزية | 43000$ |
جامعة اسطنبول ميديبول | 30% الانجليزية | 30000 $ |
بهتشه شهير | الإنجليزية | 25000$ |
جامعة استينيا | الإنجليزية | 24200 $ |
جامعة استينيا | التركية | 19800$ |
جامعة البيروني | الإنجليزية | 20000 $ |
جامعة البيروني | التركية | 17000$ |
جامعة اسطنبول نيشان تاشي | الإنجليزية | 15000$ |
جامعة اسطنبول نيشان تاشي | التركية | 13000$ |
شروط القبول للطلاب الدوليين في تركيا
يجب على الطلاب استيفاء كافة الأوراق التي تطلبها الجامعات التركية نذكر منها
عدد من الصورة الشخصية بايومترية.جواز سفر مترجم للغة الإنجليزية أو التركية.شهادة الثانوية العامة مترجمة للغة التركية أو الإنجليزية وموثقة من سفارة بلدك.كشف درجات الثانوية العامة مترجمة للغة التركية أو الإنجليزية وموثقة من سفارة بلدك.شهادة إثبات اللغة التركية أو اللغة الإنجليزية مثل TOEFL و IELTS على حسب التخصص الذي تريد دراسته.كيف يمكن أن تساعدك شركة StudyFans للدراسة في الجامعات التركية؟يمكن للطلاب الدوليين الراغبين في الدراسة في تركيا التواصل مع شركة Study Fansحيث تمتلك شركة Study Fans خبرة كبيرة في مجال تسجيل الطلاب في الجامعات التركية وتجهيز جميع الأوراق المطلوبة للإجابة على كافة الاستفسارات لتسهيل مسارهم الأكاديمي وتحقيق أحلامهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التخصصات الطبیة جامعة اسطنبول
إقرأ أيضاً:
الوزير يحاول مكافحة الغش وتقليص اللجان.. خبراء يعددون عيوب إجراء امتحانات الثانوية العامة داخل الجامعات
أثار مقترح وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، محمد عبد اللطيف، عقد امتحانات الثانوية العامة داخل الجامعات جدلاً واسعاً بين أولياء الأمور والخبراء، حيث يرى البعض أن قرار الوزير قد يكون خطوة إيجابية للقضاء على ظاهرة الغش، ويعبر آخرون عن مخاوفهم من تأثيره السلبي على الطلاب والأسر، رغم أن المقترح يستهدف تقليل حالات الغش، وتقليص عدد لجان الامتحانات من 2500 إلى 300 لجنة.
وقدم الوزير مقترحاً للمجلس الأعلى للجامعات بعقد امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي 2024/2025 داخل الجامعات، لتحقيق مزيد من الانضباط عبر حصر مواقع الامتحانات وتسهيل عمليات التفتيش والمتابعة، دون اتخاذ قرار نهائي حتى الآن بشأن المقترح، الذي قد يتم رفضه.
مشكلات التنفيذمن جانبه، أوضح الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، د.تامر شوقي، أن المقترح يواجه صعوبات كبيرة، أبرزها تزامن مواعيد امتحانات الجامعات مع امتحانات الثانوية العامة، مما يجعل من الصعب توفير قاعات أو مدرجات كافية لطلاب الثانوية، كما أن هناك أزمة أخرى تتعلق ببعد الجامعات عن مناطق سكن الطلاب في الأرياف والمدن الصغيرة، مما يعقّد مسألة الوصول إلى اللجان في الوقت المحدد، إلى جانب مشكلة تأمين أوراق الامتحانات داخل الجامعات، خاصة في ظل الحاجة إلى تخزينها في أماكن آمنة.
ولفت د.تامر شوقي، إلى أن قاعات الجامعات، التي تستوعب أعدادًا كبيرة من الطلاب، قد تزيد من صعوبة السيطرة على النظام والانضباط مقارنةً بالفصول الدراسية في المدارس، التي تحتوي عادة على عدد محدود من الطلاب، وأن المقاعد داخل قاعات الجامعات قد لا تكون ملائمة للطلاب صغار السن الذين اعتادوا على نمط مختلف من الجلوس داخل فصولهم الدراسية، مما قد يؤثر على تركيزهم وأدائهم خلال الامتحان، موضحًا أن الجامعات تحتوي على أجهزة ومعدات علمية ومعامل باهظة التكاليف، مما يجعل تأمينها أثناء فترة الامتحانات تحديًا إضافيًا، محذرًا من تجمع أعداد كبيرة من أولياء الأمور خارج الجامعات أثناء الامتحانات، وهو ما قد يؤدي إلى فوضى وصعوبة في السيطرة على الحشود.
صعوبات أخرىأما الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي بجامعة القاهرة، د.عاصم حجازي، فأكد أن عقد الامتحانات داخل الجامعات قد يفاقم من قلق الطلاب وأولياء أمورهم، حيث إن الجامعات غالبًا ما تقع في عواصم المحافظات فقط، مما يجعل الوصول إليها صعبًا للطلاب في القرى والمراكز البعيدة. وأضاف أن طبيعة الامتحانات في الثانوية العامة تُثير القلق والتوتر بالفعل لدى الطلاب، وزيادة مثل هذه التحديات قد تؤثر سلبًا على أدائهم، كما أن الطلاب في المرحلة الثانوية ليس لديهم معرفة كافية بمباني الجامعات ومواقع القاعات، مما قد يؤدي إلى حالة من الإرباك في الأيام الأولى للامتحانات.
وأشار د.عاصم حجازي، إلى أن نظام الملاحظة والمراقبة داخل قاعات الجامعات الكبيرة يختلف عن نظام الفصول الدراسية، ويتطلب تدريبًا خاصًّا للملاحظين. وأضاف أن الغش لا يعتمد على المكان بقدر ما يعتمد على الأدوات المستخدمة في منعه، مشيرًا إلى أن الحلول التقنية يمكن تطبيقها في المدارس كما في الجامعات دون الحاجة لنقل الامتحانات. واختتم حديثه بالتأكيد على أن إجراء الامتحانات في الجامعات قد يؤدي إلى ارتباطات سلبية بين الطلاب ومفهوم الجامعة، حيث إن هذا الارتباط يجب أن يبدأ بتجارب إيجابية، مثل حفلات استقبال الطلاب الجدد، وليس بامتحانات مصيرية.
غير منطقيةعلى الجانب الآخر، رفض الدكتور حسن شحاتة، الخبير التربوي، الفكرة بشكل قاطع، واصفًا إياها بغير المنطقية. وأكد أن المدارس مجهزة بالفعل لعقد امتحانات الثانوية العامة، حيث توجد بها كاميرات مراقبة تسهم في ضبط أي محاولات للغش. وأشار إلى أن النظام الحالي أثبت فاعليته، حيث يتم الكشف عن أي محاولة غش على الفور، وبالتالي لا يوجد مبرر لنقل الامتحانات إلى الجامعات.
في النهاية، يظل هذا المقترح قيد الدراسة من قبل المجلس الأعلى للجامعات، مع استمرار حالة الجدل بين مؤيد ومعارض، في انتظار ما ستسفر عنه المناقشات والقرارات الرسمية بشأن هذا الموضوع الشائك.
اقرأ أيضاًالفئات المسموح لها بدخول امتحانات الثانوية العامة 2025 بالنظام القديم
التعليم تحدد ضوابط التقدم لرئاسة لجان امتحانات الثانوية العامة 2025
«التعليم» تفتح باب التسجيل لمراقبي ورؤساء لجان امتحانات الثانوية العامة 2025