24 مدينة تركية على قائمة الخطر الزلزالي.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية، عدد المدن التي يمر بها خط الصدع المباشر للزالازل في تركيا .وقال عضو مجلس إدارة غرفة المهندسين الجيولوجيين، الخبير أيسون أيكان، في بيان، وفق ترجمة تركيا الآن، أن خط الصدع المباشر للزالازل يمر في 24 مدينة وسط البلاد .وأضاف أيكان أن المدن الأربعة والعشرين المعنية معرضة للخطر في أي لحظة لوقع زلزال مدمر .
وتابع أن تركيا تقع على أحد أحزمة الزلازل الأكثر نشاطًا حيث يوجد فيها 3 خطوط صدع رئيسية وهي خط صدع شمال الأناضول، وخط صدع شرق الأناضول، وخط صدع غرب الأناضول .
وأشار إلى أنه عند الننظر إلى خريطة الصدع النشط هناك ما يقرب من 500 صدع نشط لديها القدرة على إحداث زلازل بقوة 5.5 وما فوق .وأردف أن خطر خطوط الزلازل التي حان وقت تحركها تمر من الأحياء السكنية ما يجعلها تشكل خطرًا كبيرًا .
mقال أن جزء من الصدع الذي ينتمي إلى الفرع الشمالي يمتد من صدع شمال الأناضول، وبحر مرمرة وصدع باليكسير-جوكسيازي هما أيضًا فجوات زلزالية ويجب أن تكون حذرين للغاية .
باليكسير
كوجالي
بورصة
بولو
ساكاريا
مانيسا
إزمير
آيدن
موغلا
دينيزلي
بردور
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا آخر الاخبار اخبار الزلازل اخبار تركيا زلازل زلزال
إقرأ أيضاً:
مفيش أصوام.. الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بأيام الخمسين المقدسة| تعرف عليها
احتفلت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، الأسبوع الماضي، بعيد القيامة وهو أهم الأعياد المسيحية عند الأقباط ويلييه فترة “الخمسين المقدسة” والتى تصلي فيه الكنيسة بالطقس الفريحي، واستخدام الألحان الكنسية المفرحة في كافة الصلوات.
وتعتبر هى الفترة الوحيدة في العام التى لا يكون فيها اي صيام للكنيسة ابتهاجا بقيامة السيد المسيح وفق العقيدة المسيحية.
وفي وقت سابق، قال قداسة البابا تواضروس الثاني عن فترة الخماسين المقدسة إنها بمثابة يوم أحد متصل يمتد على مدى الخمسين يوم التالية لقيامة السيد المسيح من الأموات، وفيها تكون الصلوات بالطقس الفريحي.
وبعد 40 يوما من القيامة المجيدة تحتفل الكنيسة بعيد الصعود، وهو العيد الذى يحتفل به بصعود السيد المسيح للسماء بعدما وعد بإرسال الروح القدس، وهو ما تحقق بعد عشرة أيام من صعوده، حيث ظل يظهر لتلاميذه بعد القيامة في أكثر من مناسبة خلال فترة الأربعين.
ومنذ عيد القيامة وحتى اليوم التاسع والثلاثين يتم عمل دورة داخل صحن الكنيسة بالصلبان وصورة القيامة مع ترديد لحن "اخرستوس انستي" اى "المسيح قام"، وبعد عيد الصعود تكون الدورة الاحتفالية داخل المذبح.
يتحدث عن ظهور السيد المسيح للتلاميذ و معهم توما الذي قال إنه لا يؤمن إلا عندما يري ويلمس الجراحات، وقال يسوع، "طوبى لمن آمن و لم يرى"، وهو إثبات للاهوت وقيامة السيد المسيح.
الأحد الثاني: "خبز الحياة" ويتحدث عن أهمية التناول من الأسرار المقدسة، ويقول رب المجد في إنجيل القداس "أنا هو خبز الحياة من يقبل إليّ فلن يجوع ومن يؤمن بي فلن يعطش أبداً". الأحد الثالث (السامرية): ينبوع الحياة.وإنجيل السامرية يقرأ في الصوم الكبير، وأيضا يقرأ في فترة الخماسين، لأن الله يبين أنه وحده ينبوع الحياة، حيث قال الرب للمرأة السامرية "كل من يشرب من هذا الماء يعطش أيضًا أما من يشرب من الماء الذي أعطيه أنا له فلن يعطش إلى الأبد. بل الماء الذي أعطيه له يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية".
الأحد الرابع: نور العالموالقيامة في جوهرها تنقل الإنسان من الظلمة إلى النور، والسيد المسيح يقول، " أنا جئت نورًا للعالم حتى إن كل من يؤمن بي لا يمكث في الظلام"،
الأحد الخامس: طريق الحياةوفي إنجيل القداس الله يرشد للطريق، ويقول عن نفسه أنه (طريق الحياة الأبدية) " أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي"
الأحد السادس: الصلاةهو الأحد الذي يلي عيد الصعود مباشرة وفي الفترة بين الصعود و حلول الروح القدس كان التلاميذ مجتمعين في علية مار مرقس يصلون بروح واحدة و بحرارة كبيرة لمدة 10 أيام، وبعدها نالوا عطية (الروح القدس).
الأحد السابع: الروح القدسوهو عيد حلول الروح القدس، روح الحق المعزّي، يوم ميلاد الكنيسة لأنه اليوم الذي بدأ فيه الرسل كرازتهم للعالم كله.