أرتيتا: "أشعر بتعاطف كبير مع جوارديولا"
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
كشف الإسباني ميكيل أرتيتا، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي آرسنال، عن رأيه فيما يحدث لمانشستر سيتي تحت قيادة مواطنه بيب جوارديولا.
مدرب مانشستر سيتي يعلق على تراجع النتائج
وتحدث أرتيتا في تصريحات اليوم الجمعة عن ما يمر به جوارديولا، حيث قال: "هذا شيء شخصي للغاية، لكنني أشعر بقدر كبير من التعاطف مع زملائي، فأنا أعرف الوظيفة".
وتابع: "أعرف مدى قسوة هذه الصناعة وأعرف كيف يتم الحكم علينا بناءً على شيء واحد فقط وهو النتائج".
في سياق متصل، تحدث بيب جوارديولا عن صعوبة مباراته
أمام ليفربول غدًا، فقال: "بالتأكيد، كانت دائماً أصعب المباريات، كانت ضد آرسنال، والآن ضد ليفربول، عندما تكون مدرباً لمدة تسع أو عشر سنوات، فالأمر دائماً صعب، أتعامل معه كأمر طبيعي، أفكر فيما يمكنني فعله لمساعدة اللاعبين، ففي مسيرتي الطويلة عشت هذه المواقف".
وعن تراجع نتائج مانشستر سيتي، قال: "خسرنا خمس مباريات وتعادلنا في واحدة، يحدث هذا، وأنا لا أفكر كثيراً في الوضع الحالي، أعود إلى المبادئ، إذا عشت الموقف، عليك قبوله، لا لوم، ولا هروب من المسؤولية، أريد ذلك، هنا، كالنادي، يجب أن تفوز، وإذا لم تفز ستكون في ورطة".
ومن المقرر أن يواجه ليفربول نظيره مانشستر سيتي في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لهذا الموسم 2024/2025.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أرتيتا جوارديولا ميكيل آرتيتا الإسباني ميكيل أرتيتا أرسنال مانشستر سيتي
إقرأ أيضاً:
بايدن يدين هجوم نيو أورليانز: أشعر بالغضب والإحباط
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إنه وجه فريقه بضمان إتاحة جميع الموارد للمساعدة في التحقيق بحادث نيو أورليانز.
وتابع: “أشعر بالغضب والإحباط ولن أعلق قبل معرفة مزيد من التفاصيل”، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة “القاهرة الإخبارية”.
قُتل ما لا يقل عن 10 أشخاص وأصيب نحو 35 آخرين بعد اقتحام مركبة حشداً كبيراً في شارع كانال وبوربون في الحي الفرنسي في نيو أورليانز، في ولاية لويزيانا، جنوبي الولايات المتحدة، الأربعاء، حسبما ذكرت وكالة حكومية لوكالة رويترز للأنباء.
ونقلت فرانس برس عن محطتين تلفزيونيتين أمريكيتين عن مصادر في الشرطة قولها إن المشتبه بتنفيذه عملية الدهس في مدينة نيو أورليانز، في أول يوم من عام 2025، قتل.
وأصدر مكتب التحقيقات الفيدرالي بياناً قال فيه إن الشخص الذي قاد السيارة وسط حشد من الناس قد مات وأن الهجوم قيد التحقيق باعتباره "عملاً إرهابياً".
وأشار البيان إلى أن الشخص "قاد سيارته نحو حشد من الناس في شارع بوربون في نيو أورليانز، ما أسفر عن مقتل عدد من الأشخاص وإصابة العشرات الآخرين".
وتابع أن "مكتب التحقيقات الفيدرالي هو وكالة التحقيق الرئيسية، ونحن نعمل مع شركائنا للتحقيق في هذا باعتباره عملاً إرهابياً".
وفي البداية كان مكتب التحقيقات الفيدرالي أشار في تصريح سابق له، إلى أن الحادث ليس له صلة بأعمال إرهابية، قبل أن تشير التحقيقات لاحقاً إلى الاشتباه بأنه "عمل إرهابي". لكن وصفته تصريحات عمدة المدينة في وقت سابق بأنه حدث إرهابي.
يشار إلى أنه عُثر على "أجهزة متفجرة بدائية الصنع" في مكان الحادث، ويجري العمل لمعرفة ما إذا كانت هذه الأجهزة "قابلة للاستخدام".
وفي وقت سابق، ذكرت شبكة سي بي إس نيوز، نقلاً عن شهود عيان، أن مركبة اصطدمت بالحشد بسرعة عالية، ثم خرج السائق وبدأ في إطلاق النار، قبل أن ترد الشرطة.
وقال حاكم لويزيانا جيف لاندري على موقع إكس: "وقع عمل عنيف مروع في شارع بوربون في وقت سابق من هذا الصباح"، وحث الناس على الابتعاد عن المنطقة التي وقع فيها الهجوم. ونُقل المصابون إلى خمسة مستشفيات مختلفة على الأقل، وفقاً لقسم التأهب للطوارئ في المدينة (NOLA Ready)".
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الحادث وقع عند تقاطع شارعي كانال وبوربون خلال احتفالات ليلة رأس السنة.
وقال زوجان لشبكة سي بي إس نيوز إنهما سمعا أصوات اصطدام قادمة من أسفل الشارع ثم رأيا مركبة - SUV- بيضاء تصطدم بحاجز "بسرعة عالية".
وشهدت نيو أورليانز حوادث إطلاق نار واصطدام سيارات بالحشود في مواكب سابقة.