عبر الفنان خالد سليم عن أمنياته بالشفاء العاجل لإبنته خديجة بعد تعرضها لوعكة صحية مؤخرًا، ونشر خالد عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام"، رسالة مؤثرة عبر فيها عن قلقه على حالة ابنته الصحية، وطلب من جمهوره الدعاء لها.

 


منشور الفنان خالد سليم

و قال خالد في منشوره: “ألف سلامة عليكي يا حبيبة بابا، ربنا يكمل شفائك على خير".


و تابع: "حبيبة قلبي والله ياريت أنا وانتي لأ، لازم أغنيلك يعني عشان تفوقي يا ديجا".

خالد سليم يتمنى الشفاء لإبنته خديجة بعد تعرضها لوعكة صحية

و تلقى خالد العديد من رسائل الدعم والتمنيات بالشفاء من جمهوره وزملائه في الوسط الفني، مؤكدين على تضامنهم معه في هذه الظروف الصعبة.

 

آخر أعمال الفنان خالد سليم

و الجدير بالذكر أن آخر أغاني خالد سليم هي أغنية "واحشاني" والأغنية من كلمات إبراهيم شتا ومن ألحان كريم أسامة.

 

 

كلمات أغنية "واحشاني" لخالد سليم

 

"واحشاني.. دا أنا حرفيًا بعدك لسة واقف في مكاني 
واحشاني.. كسرِة نفسي وقلة حيلتي بقت تعباني 
دا انا عايش كدة بالضّالين

واحشاني.. مُش بلعب على وتر الضّعف وغرضي تحنّي.. 
واحشاني.. بس أنا مش قادر أستوعب بُعدك عني 
دا انا ضايع وتملّي حزين

وجع التّنهيد ع اللي فارقنا وراح لبعيد 
يسحب روحنا وألمه شديد 
نغزة ف قلبنا مش بتروح

وجعي انا حاسّاه ؟؟ 
عاجبك شكلي اللي دا شايفاه؟؟ 
ف استحلفك أنا بقى بالله..
تيجي ترجعي ليّا الروح

سيباني
حُضنك كان في الضّعـف سند بيشيل أوجاعــي
سيباني
بقت العيشــه خلاص من بعـدك ملهاش داعي
دانا تايه طول ما انتي بعيد
سيباني 
وكل ما بهرب بقي م الذكرى وبعمــل ناسـي
ألقانــي
برجع أشوفك جوّه مواقـف عايشه فـ راسـي
ودموعــي دي عليكــي تزيد

وجع التّنهيد ع اللي فارقنا وراح لبعيد 
يسحب روحنا وألمه شديد 
نغزة ف قلبنا مش بتروح

وجعي انا حاسّاه ؟؟ 
عاجبك شكلي اللي دا شايفاه؟؟ 
ف استحلفك أنا بقى بالله..
تيجي ترجعي ليّا الروح"

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: آخر أعمال الفنان خالد سليم تصريحات خالد سليم

إقرأ أيضاً:

هذا ما يتمنى اللبنانيون تحقيقه في الـ 2025

لو سئل اللبنانيون عما يتمنون أن تحمل معها السنة الجديدة من أخبار سارة لأجمعوا على الأمور التالية: اولّا: أن يطلع الدخان الأبيض من مدخنة مجلس النواب في جلسة أو جلسات التاسع من الشهر الجاري، وأن يصبح للبنان رئيس كان من المفترض أن يكون قد مضى على عهده سنتان وثلاثة أشهر. فانتخاب رئيس جديد يأتي في أولويات ما يتمناه جميع اللبنانيين على حد سواء، وذلك نظرًا إلى أهمية ما يمثله هذا الرئيس، أيًا يكن، من ثوابت وطنية بصفته رئيسًا لجميع اللبنانيين، ورمزًا لوحدتهم وتمسكهم بوثيقة وفاقهم الوطني، الذي يبقى حتى إشعار آخر الإطار الدستوري المتاح، خصوصًا إذا طُبقت بنوده كاملة من غير انتقاء ما يناسب وضعية هذا الفريق أو ذاك. ثانيًا: أن تتمكن كلٌ من الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا، ومعهما المجتمع الدولي، من الضغط على إسرائيل لإجبارها على تنفيذ كامل بنود اتفاق وقف النار قبل نهاية فترة الستين يومًا، وتمكين الجيش من الانتشار حيث يجب أن يكون طبيعيًا، وأن يحّل بين أهله وناسه في كل بلدة أو قرية ينسحب منها الجيش الإسرائيلي وعناصر "حزب الله". وبهذه الخطوة التكاملية تبدأ مرحلة إعادة بناء ما تهدّم بعد وصول المساعدات المالية، سواء أكانت من البنك الدولي أو من الدول المانحة، مع العلم أن كلفة إعادة الاعمار هي بحدود خمسة مليار دولار، وهو رقم لا يمكن تأمينه بالسهولة التي يعتقدها البعض. ثالثًا: بعد هاتين الخطوتين يؤمل أن يتمكّن العهد الجديد برئيسه وحكومته الجديدة من إعادة أموال الناس من ضمن خطة تعافٍ وإنقاذية لا بدّ منها كخطوة أولى في مسيرة الألف ميل الحافلة بالاستحقاقات والإصلاحات المطلوب إجراؤها من دون تلكؤ أو تباطؤ أو مماطلة. ومن دون هذه الثوابت في رسم السياسة الاقتصادية الهادفة لن تعود دورة الحياة إلى طبيعتها، مع ما تتطلبه هذه المرحلة من جهود جبارة على مختلف الأصعدة تعويضًا عمّا فات لبنان منذ العام 2019 حتى الآن. رابعًا: تلبية جميع المكونات السياسية في البلد الدعوة المفترض أن يوجهها الرئيس العتيد للجمهورية إلى طاولة حوار تُعقد في القصر الجمهوري في بعبدا، وتُطرح فيها كل الهواجس والقضايا الخلافية من صغيرها إلى كبيرها، على أن تلتزم كل القوى السياسية من دون استثناء ما قد يتم إقراره من خطوات جامعة. وقد تكون هذه الخطوة من بين أهم الإنجازات، التي يمكن أن يقوم بها الرئيس الجديد المطلوب منه الكثير. خامسًا: بعد سقوط نظام البعث في سوريا يُفترض أن تبدأ الحكومة اللبنانية الجديدة بمحادثات رسمية مع القيادة السورية المؤقتة تطاول الكثير من الملفات العالقة على أساس الندية في التعامل المتبادل بين البلدين الجارين والشقيقين. ولعل أول خطوة مطلوبة على هذا الصعيد هي برمجة إعادة النازحين السوريين إلى بلداتهم وقراهم في سوريا، وترسيم الحدود البحرية والبرية بينهما بما فيها تحديد هوية مزارع شبعا، وإعادة صياغة الاتفاقات والبرتوكولات والمعاهدات الثنائية على أسس جديدة وواضحة تأخذ في الاعتبار مصالح البلدين، وما فيها من قواسم مشتركة.  سادسًا: إعادة العلاقات بين لبنان والدول العربية، وبالأخص دول الخليج، إلى سابق عهدها الطبيعي، وما فيها من احترام كامل ومتبادل، ومراعاة مصلحة كل دولة وخصوصياتها.   سابعًا: أن يلج الجميع مرحلة جديدة من الحياة السياسية على أسس المصارحة والمصالحة الحقيقية، خصوصًا أن ما تعرّض له لبنان في سنة 2024 من أزمات متتالية أكد المؤكد، وهو أن لا مناص من اتفاق لبناني – لبناني. وهذا ما خبره اللبنانيون من خلال تضامنهم، الذي تجّلى مع معاناة النازحين من بلداتهم وقراهم، فوجدوا حيثما حلوا حضنًا دافئًا، ولهفة وغيرة قلّ مثيلهما. هذا ما يتمناه جميع اللبنانيين من دون استثناء؛ وهذا ما يجب أن يكون عليه برنامج أي رئيس سيتم انتخابه عاجلًا أو آجلًا.
     المصدر: خاص "لبنان24"

مقالات مشابهة

  • زيزو يتعرض لوعكة صحية تهدد مشاركته أمام المصري بالكونفدرالية
  • نجوم الفن في عقد قران العمروسي ومي فاروق
  • بعد أول أيام عرضه.. فيلم الدشاش يتصدر التريند
  • دور برد وكحة.. رشوان توفيق يكشف لـ«صدى البلد» تعرضه لوعكة صحية
  • هذا ما يتمنى اللبنانيون تحقيقه في الـ 2025
  • بعد تعرضه لوعكة صحية.. وصلة رقص بين رضا البحراوي وبابا نويل فى أحدث حفلاته
  • إجمالي إيرادات فيلم " الهنا اللي أنا فيه " أمس
  • تعرّض لوعكة صحية.. نائب سابق يدخل المستشفى
  • إيوان يتعرض لوعكة صحية مفاجئة ويخضع لعملية جراحية
  • إيوان يتعرض لوعكة صحية مفاجئة بعد استئصال الزائدة.. والجمهور يطالب بالدعاء له