شفق نيوز:
2024-11-29@22:04:02 GMT

الجيش الروسي يعلن قصف فصائل مُعارضة في سوريا

تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT

الجيش الروسي يعلن قصف فصائل مُعارضة في سوريا

الجيش الروسي يعلن قصف فصائل مُعارضة في سوريا.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي

إقرأ أيضاً:

مختص بالشأن السوري يوضح لـCNN سبب هجوم فصائل المعارضة شمال سوريا

(CNN)-- يقول محللون إن فصائل المعارضة يستغلون الفراغ الذي خلفه حزب الله الضعيف للتقدم في سوريا، وذلك بعد أن شنت  هجوما مفاجئا في شمال سوريا تمكنت عبره من الاستيلاء على حوالي 40 بلدة وقرية كانت تحت سيطرة القوات الحكومية، بالإضافة إلى قاعدة عسكرية سورية.

وقال ننار حواش، أحد كبار المحللين المختصين بالشأن السوري في مجموعة الأزمات الدولية، وهي مؤسسة بحثية مقرها بروكسل: "يرى المتمردون فرصة لاختبار الخطوط الأمامية مع إضعاف حزب الله، وضغوط على إيران وانشغال روسيا بأوكرانيا.. إلا أن المتمردين فوجئوا بالنجاح الذي حققوه والذي فاق ما كانوا يتوقعونه ليبدأوا بعدها بالضغط بقوة".

ولفت حواش إلى أن فصائل المعارضة أقدمت على ذلك بعد أن رأت "تحولا بميزان القوى".

وخلال العام الماضي، حولت قوات حزب الله المقاتلة تركيزها نحو إسرائيل، وسحبت قواتها من سوريا إلى لبنان، في محاولة لتعزيز خسائرها مع اقتراب الأسد من دول الخليج العربية وأصبح أقل انخراطا مع "محور المقاومة" الإيراني، وفقا لحواش.

وكان لحزب الله، وكيل إيران، دور فعال في مساعدة الأسد على استعادة الأراضي التي فقدها أمام الميليشيات والجماعات المتمردة، وقاتل مقاتلوها نيابة عن الأسد ضد جماعات المعارضة المسلحة السورية وجبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة، وكانت سوريا بمثابة العمود الفقري اللوجستي الأساسي للحزب لبناء ترسانتها الصاروخية في وطنها لبنان.

وتقوم إيران وروسيا منذ أكثر من عقد بتزويد القوات والأسلحة لمساعدة الأسد على البقاء في السلطة، ودعمت تركيا تحت قيادة الرئيس، رجب طيب أردوغان، جماعات متمردة ونشرت قوات تركية للاحتفاظ بالقيادة على المعاقل التي يسيطر عليها المتمردون في شمال سوريا.

من جهتها حافظت إيران على وجودها العسكري في سوريا كجزء من جهد موسع لإبقاء الأسد في السلطة وحماية بصمة إقليمية استراتيجية، في حين استهدفت إسرائيل الحرس الثوري الإيراني على مدى السنوات الماضية، بما في ذلك غارة جوية على مبنى السفارة الإيرانية في دمشق في أبريل/ نيسان أدت إلى مقتل قائد كبير في الحرس الثوري الإيراني، ودفعت طهران إلى توجيه أول ضربة مباشرة على الإطلاق لإسرائيل.

مقالات مشابهة

  • الجيش الروسي يعلن الهجوم على جماعات إرهابية في سوريا لوقف تقدمها إلى حلب
  • الجيش الروسي يعلن قصف فصائل “متطرفة” في سوريا
  • الجيش الروسي يعلن شن هجمات على فصائل مسلحة في حلب وإدلب
  • آخر المستجدات من مدينة حلب في سوريا.. الوضع العسكري الآن
  • خبير عسكري يكشف لـعربي21 المشهد العسكري الراهن في شمال سوريا
  • ما علاقة حزب الله؟ هذه خفايا هجمات شمال سوريا
  • إيران تعلق لأول مرة على معارك سوريا.. والمعارضة تعلن سيطرتها على ريف حلب الغربي
  • مختص بالشأن السوري يوضح لـCNN سبب هجوم فصائل المعارضة شمال سوريا
  • الجيش الأمريكي يعلن قصف منشأة سلاح للفصائل في سوريا