بوابة الفجر:
2025-03-08@20:06:12 GMT

حقيقة صورة عادل إمام مع أنجلينا جولي

تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT

 

 

تصدر اسم النجم عادل إمام تريند محركات البحث خلال الأيام الماضية بعد انتشار صورة له مع انجلينا جول، وبعد رواد مواقع التواصل الإجتماعي في التساؤل عن حقيقة الصورة. 

 

 

  حقيقة صورة عادل إمام مع انجلينا جولي: 

 

 

والصورة تعود لعام 2004 من مخيمات اللاجئين السودانيين، حيث كانوا وقتها سفراء النوايا الحسنة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ووقتها تحدث الزعيم عادل إمام عن انجلينا في أنها كريمة جدًا في تبرعاتها وحسن تعاملها.

 

عادل إمام 

 

 

حقيقية اعتزال الزعيم عادل إمام:

 

 

 

ترددت الفترة الماضية شائعات حول اعتزال الزعيم عادل إمام للفن، وذلك بعدما ظهر بحالة صحية سيئة وهو يحتفل بعيد ميلاده، وهذا الأمر جعل الجمهور ومحبيه يرددون خبر إعتزاله، ونفي شقيق عادل إمام ذلك الحديث المتداول بشأن اعتزاله مؤكدًا أنه بحالة صحية جيدة ويحرص دائمًا في عيد ميلاده علي الإحتفال وسط عائلته ومحبيه.

 

 

آخر أعمال عادل إمام: 

 

ويعتبر مسلسل فلانتينو آخر عمل قدمه الفنان عادل إمام في تاريخه الفني، وقدم المسلسل عام 2020، ومن بعدها لم يظهر في عمل فني جديد، وشاركه البطولة كلا من دلال عبد العزيز، حمدي المرغني، محمد كيلاني، هدي المفتي، وعدد من النجوم الشابة تحت قيادة المخرج رامي إمام. 

 

 

والجدير بالذكر أن آخر أعمال عادل إمام السينمائية «زهايمر» وهو فيلم كوميدي مصري أُصدر سنة 2010، وتدور أحداث الفيلم حول راجل يدعي محمود شعيب وهو أحد رجال الأعمال، الذي يطمع أبنائه في ثروته ويقيمون دعوى أمام القضاء للحجر على أمواله بحجة أنه مصاب بالزهايمر، وتعيينهم أوصياء عليه، إلا أن ممرضته تساعده وتقلب الأحداث رأسًا على عقب، ويناقش الفيلم قضية اجتماعية وهي أزمة توزيع الميراث والطمع ويطرحها في إطار كوميدي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عادل إمام يتصدر التريند أخر أعمال عادل إمام فلانتينو

إقرأ أيضاً:

تجهيل وتشويه 

 

 

 

رياض الزواحي

 

الإعلام الإذاعي في رمضان هذا العام لا يختلف عن العام الماضي .تهريج بلا هدف ولا مضمون ولا رسالة . لا يقتصر الأمر على إذاعة بحد ذاتها ،بل إن معظم الإذاعات الخاصة تفتقر برامجها ومسابقاتها إلى الحد الأدنى من المهنية أو التثقيف للمجتمع ،ولا تمتلك حتى أبسط مقومات التميز والإبداع في رسالة الإذاعة .السؤال المهم الذي يتبادر إلى الذهن هو : إلى من توكل مهمة الإعداد لهذه البرامج الرمضانية الإذاعية ؟! ومن يعد الحلقات والبرامج ؟! هل هم أناس أسوياء أم شخصيات تفتقر إلى الكفاءة والقدرة والإبداع في إعداد البرامج . شيء مؤسف بكل تفاصيل الكلمة أن يتعرض مجتمع بأكمله إلى هذا التجهيل والسطحية من قبل الإذاعات المحلية الخاصة وحتى الإذاعات العامة وضعها لايسر أحداّ

والغريب أن الإمكانيات متوفرة ،لكن الأغرب أن لا يتم استغلالها لاستقطاب كوادر مؤهلة لديها القدرة على تطوير الرسالة الإذاعية وتسخيرها لخدمة المجتمع و قضاياه .

 

نفس الأمر ينطبق على التلفزيون والبرامج والمسلسلات الرمضانية ، فكل القنوات التلفزيونية اليمنية أنتجت مسلسلات هزيلة

لاتحمل فكرة أو هدفاً ولا تعالج قضية معينة ولا تساهم في تثقيف أو تعزيز تقافة المجتمع .كل مسلسلات رمضان تشترك بدون استثناء في تشويه صورة الإنسان اليمني وتشويه طبيعته وتتعمد إظهار اليمنيين للعالم العربي والعالمي كأنهم مهرجون جهلة(ملذوعين) متخلفون عقلياً أو مجرمون وقطاع طرق وزعماء عصابات للتهريب والإجرام في حالة عجيبة وغريبة ومؤسفة تؤكد أن الإعلام يشوه أصالة الإنسان والمجتمع اليمني بتعمد غبي دون وجود أي تقييم لهذه الأعمال والمسلسلات الدرامية الهابطة ، خلال كل الأعمال التي تابعتها ، لم أجد عملاً درامياً يعمل على إبراز الطبيعة الأصيلة للمجتمع اليمني ولا القيم الدينية والأخلاقية النبيلة التي يحملها أبناء الشعب اليمني الذين يضرب بهم المثل في الجود والكرم والطيبة والحمية والشهامة والأخلاق والاستقامة والانتصار للضعفاء والمظلومين.

أتمنى أن يستوعب البعض أن هذه الأمة اليمنية كان فيها ولايزال الكثير من العلماء الأجلاء والمفكرين والقادة التاريخيين والفاتحين وعلماء الدين الأفاضل .من أوصلوا رسالة الإسلام والعلم إلى أصقاع الدنيا وصنعوا علامات مضيئة في التاريخ الإنساني عموماً.

 

 

 

… لكن من يتابع هذه البرامج والمسلسلات الرمضانية يتساءل من كتب هذه المسلسلات ولماذا يصرون على تشويه صورة الإنسان اليمني من خلال أعمال لا تحمل أي هدف سوى التهريج وتشويه طبيعة الإنسان اليمني . أيضاً في كل هذا المسلسلات لا يتم حتى استغلال الطبيعة السياحية الفريدة لليمن أو التسويق للمنتجات اليمنية أو الترويج للمقومات الفريدة لحضارة هذا البلد الضاربة جذوره في التاريخ من أجل تعريف الجيل بتاريخ وطنهم وشعبهم .

 

لاشيء ..فقط شخصيات مهربين نصابين قطاع طرق ووووووإلخ ،وبالتالي لابد من وقفة ومناقشة جادة لهذه الأمور لأن التغافل عنها يساهم في الاستمرار في تجهيل الجيل وتشويه صورة المجتمع بتعمد وغباء منقطع النظير .شيء مؤلم بالفعل ..

أيضاً بعد موقف الشعب اليمني المشرف انتصارا للأشقاء في فلسطين

صار الكثير من الأشقاء العرب وأحرار العالم يباهون بالشعب اليمني ويقولون بأنهم يتمنون أن يكونوا يمنيين ،ليفاجئهم هؤلاء (المداليز ) في رمضان ببرامج تشوه صورة هذا المجتمع النقي والطيب صاحب الأخلاق العظيمة والقيم النبيلة .

 

هذا أمر ليس فقط مخزٍ ومحزن ،بل أمر خطير يحتاج إلى تقييم ومعالجة ونظرة ثاقبة لحماية قيم المجتمع .

وللحديث بقية …

مقالات مشابهة

  • حسين فهمي عن محمد رمضان: عادل إمام عمره ما قال إنه نامبر 1
  • أحمد الفيشاوي: عادل إمام أسطورة وقالي دمك خفيف في مسلسل تامر وشوقية
  • تجهيل وتشويه 
  • محمود سعد: قصة عادل إمام تصلح لفيلم..فيديو
  • صابرين: أوافق اشتغل مع عادل إمام لو مشهد واحد من غير ولا جنيه
  • صابرين: أطمئن على صحة عادل إمام من أبنائه.. ولا أحب الدلع والهزار البايخ
  • صابرين: "عادل إمام ممكن يرجع للتمثيل تاني.. وبحلم بمشهد معاه"
  • عاد بأغنية.. حسن فؤاد عن غيابه: حفظت القرآن وكنت إمام مسجد لـ 10 سنوات
  • أخبار التوك شو| سعيد: الرئيس السيسى قادر على تحقيق السلام بالمنطقة..وزير الرياضة يعلق على مشهد لـ عادل إمام في فيلم التجربة الدنماركية
  • وزير الرياضة يعلق على مشهد لـ عادل إمام في فيلم التجربة الدنماركية