معلومات عن الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا 2023.. الأقسام والمصروفات
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023، ويحرص طلاب الثانوية العامة خلال تلك الفترة على معرفة كل ما يخص الكليات من كيفية التقديم والشروط المطلوبة والمصروفات الخاصة بها، وأبرزها الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا، والتي تضمن لخريجيها الحصول على فرص عمل مناسبة لسوق العمل.
وحددت الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا التفاصيل الخاصة بها وبالتقديم لها عبر الصفحة الرسمية الخاصة بها، لذا يوضح هذا التقرير كل ما تريد معرفته عن الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا 2023، والمصروفات الدراسية والأقسام الخاصة بها.
وتضم الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا 2023 عدة أقسام، هي:
1ــ قسم الاتصالات: ويختص ذلك القسم بصيانة شبكات المحمول وأجهزة المراقبة والكهرباء، إضافة إلى محطات الأقمار الصناعية.
2 ــ قسم الإلكترونيات: ويختص هذا القسم بتصنيع أجهزة الراديو والتلفزيون، إضافة إلى تصنيع وتجميع السيارات ومكونات الإضاءة.
3 ــ قسم ميكاترونك: ويختص هذا القسم بصناعة السيارات وصيانة الأجهزة الطبية وحفر آبار البترول.
مصروفات الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا 2023وحددت الكلية المصرية للتكنولوجيا مصاريف الكلية عبر صفحتها الرسمية، كالتالي:
1- قسم اتصالات: تصل مصاريف الفرقة الأولى لقسم اتصالات إلى 15 ألفا و429 جنيها.
2- قسم إلكترونيات: تصل مصاريف الفرقة الأولى لقسم إلكترونيات إلى 18 ألفا و59 جنيهًا.
3- قسم ميكاترونك: كما تصل مصاريف الفرقة الأولى لقسم ميكاترونك إلى 20 ألفا و688 جينها.
وتتمثل شروط الالتحاق بالكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا 2023 في الآتي:
- أن يكون الطالب حاصل على الحد الأدنى للقبول بـ الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا وفق مكتب التنسيق.
- ألا يقل مجموع الطالب في اللغة الإنجليزية والرياضيات عن 85%.
- لابد من اجتياز اختبارات القبول والقدرات والمقابلات الشخصية المؤهلة للالتحاق بالكلية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا تنسيق الثانوية العامة 2023 تنسيق الجامعات 2023 الخاصة بها
إقرأ أيضاً:
تكنولوجيا المسيرات الحوثية وعلاقتها بالشركات الصينية
أفادت تقارير أن الحوثيين في اليمن حصلوا على مكونات خلايا وقود الهيدروجين، مما يعزز قدرات الطائرات المسيرة التابعة للجماعة، وربما يزيد مدى تحليقها ثلاث مرات، كما يشكل هذا التطوير تهديدًا كبيرًا لأهداف إقليمية، بما في ذلك السفن والبنية التحتية.
اكتشف الباحثون مكونات مهربة، بما في ذلك خزانات الهيدروجين المضغوطة التي تحمل علامات خاطئة على أنها أسطوانات أكسجين، مرتبطة بشركات صينية.
وتثير تكنولوجيا الطائرات بدون طيار المتقدمة التي يمتلكها الحوثيون مخاوف بشأن زيادة المخاطر على السفن والبنية التحتية وسط تعثر محادثات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
القصة الكاملة
وتقول التقارير إن المتمردين الحوثيين في اليمن يقومون بتحديث تكنولوجيا الطائرات بدون طيار الخاصة بهم بمكونات خلايا الوقود الهيدروجينية التي يمكن أن تزيد بشكل كبير من مدى الطيران وتقلل من مخاطر الكشف.
توصل تقرير حديث صادر عن مؤسسة أبحاث تسليح الصراعات إلى أدلة تشير إلى أن أنظمة خلايا وقود الهيدروجين المهربة يمكن أن تسمح لطائرات الحوثي بدون طيار بالسفر لمسافة تصل إلى ثلاثة أضعاف المسافة التي تعمل بها تلك التي تعمل ببطاريات الليثيوم التقليدية أو محركات الغاز.
وتعمل خلايا وقود الهيدروجين على توليد الكهرباء عن طريق الجمع بين الهيدروجين المضغوط والأكسجين عبر صفائح معدنية مشحونة، مما يؤدي إلى إنتاج بخار الماء مع الحد الأدنى من انبعاثات الحرارة والضوضاء.
إذا نجحت هذه الأنظمة، فقد تُصعّب تتبع طائرات الحوثيين المُسيّرة باستخدام أجهزة الاستشعار بالأشعة تحت الحمراء والصوتية. كما ستُمكّنها من استهداف السفن والبنى التحتية خارج البحر الأحمر .
من أين نشأت مكونات خلية وقود الهيدروجين؟
اكتشف باحثو الأسلحة الذين يعملون مع قوات المقاومة الوطنية اليمنية شحناتٍ من خزانات الهيدروجين المضغوط مُصنّفة خطأً على أنها أسطوانات أكسجين.
كما تضمنت الشحنة محركاتٍ أوروبية صغيرة الصنع قادرة على تشغيل صواريخ كروز، وأنظمة رادار وتتبع السفن، ومئات الطائرات التجارية المُسيّرة.
وربطت وثائق الشحن مكونات خلية وقود الهيدروجين بشركات في الصين، على الرغم من أنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت المواد تم توريدها مباشرة من قبل الشركات المصنعة الصينية أو من خلال وسطاء.
ويشير الاكتشاف إلى أن الحوثيين ربما يعملون على تطوير سلسلة إمداد جديدة لمكونات الأسلحة تتجاوز اعتمادهم التقليدي على إيران.
ما هو تأثير هجمات الحوثيين على المنطقة؟
منذ أكثر من عام، شنّ الحوثيون هجمات صاروخية وطائرات مُسيّرة على سفن تجارية وعسكرية في البحر الأحمر، مُدّعين تضامنهم مع الفلسطينيين في غزة. وقد أدّت هجماتهم إلى تعطيل حركة الملاحة العالمية، وأدّت إلى غارات جوية انتقامية من القوات الأمريكية والإسرائيلية.
ورغم أن هجمات الحوثيين تباطأت بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في يناير/كانون الثاني، أعلنت الجماعة مؤخرا عن خطط لاستئناف الهجمات على السفن المرتبطة بإسرائيل، مشيرة إلى رفض إسرائيل السماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وقال مركز تنسيق العمليات الإنسانية التابع للتحالف، إن الحملة تهدف إلى منع السفن المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر وخليج عدن ومضيق باب المندب وبحر العرب.
ويحذر محللون أمنيون بحريون من أن التعريف الواسع الذي يطبقه الحوثيون لـ"السفن الإسرائيلية" قد يزيد من المخاطر على السفن المملوكة أو التي تديرها أو تشغلها كيانات إسرائيلية، وكذلك السفن المتوجهة إلى الموانئ الإسرائيلية.