أسماء الناجحين في مسابقة عمال المساجد لعام 2023 بـ«أوقاف دمياط»
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
أعلنت مديرية الأوقاف في محافظة دمياط عن أسماء الناجحين في مسابقة عمال المساجد لعام 2023، وحددت الأوراق المطلوبة لاستكمال الإجراءات اللازمة للحصول على الوظائف.
وفيما يتعلق بأسماء الناجحين في مسابقة عمال المساجد لعام 2023 بأوقاف دمياط فجاءت القائمة الكاملة كالتالي:
- بسام معوض سعد محمد
- وحيد إبراهيم رمزي
- أسامة رمضان محمد الهادي
- إبراهيم محمد عبد المنعم
- إبراهيم مصباح إبراهيم نافع
- محمود يوسف محمود عبد اللطيف
- عبد الحميد محمد عبد الحميد
- أحمد يار عبد الجواد
- أحمد العشماوي
- أدهم محمد عبد المنعم
- محمد صالح عبد الحميد
- أحمد عاطف محمد
- الشبراوي محمد الشبراوي
- محمد صبحي السيد
- محمد سعد عبد العظيم
- محمد صالح الدين أحمد
- أحمد فتحي عبد العال
- يوسف صابر يوسف
- إبراهيم عبد الحي إبراهيم
- مصطفى محمد فهيم الصيرفي
ويستعرض التقرير ابرز الأوراق المطلوبة من أجل التقديم للحصول علي الوظائف للفائزين في مسابقة عمال المساجد وهي عبارة عن عدة مستندات أساسية منها:
- صورة بطاقة الرقم القومي
- شهادة ميلاد كمبيوتر
- موقف الخدمة العسكرية
- صورة من وثيقة الزواج للمتزوجين
- تحليل مخدرات وتوقيع الكشف الطبي
- إقرار الذمة المالية
- إقرار الحالة الاجتماعية
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمال المساجد أوقاف دمياط أسماء عمال المساجد الناجحین فی مسابقة عمال المساجد لعام 2023
إقرأ أيضاً:
مشروع الأمير محمد بن سلمان يطور مسجدًا تاريخياً عمره 100 عام
البلاد ــ الرياض
وصل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، وبدأ العمل على تطوير مسجد القلعة التاريخي، الذي يتجاوز عمره مئة عام؛ لينضم إلى قائمة المساجد التي يستهدفها المشروع لإعادة الحياة فيها؛ لما لها من أثرٍ تاريخي واجتماعي في تشكيل محيطها البشري والثقافي والفكري، فضلًا عن تعزيز الحضارة الإسلامية للمملكة؛ كونها مهبط الوحي وبلد الحرمين الشريفين.
وسيجدد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد القلعة على طراز المدينة المنورة التاريخي، ليزيد مساحته من 181.75 م2، إلى 263.55 م2، فيما ستصل طاقته الاستيعابية إلى 171 مصليًا بعد أن كان غير مستخدم، حيث سيستخدم المشروع المواد الطبيعية من الطين وأخشاب الأشجار المحلية؛ لإعادة بناء المسجد على شكله القديم، والمحافظة على تقنيات البناء، الذي يتميز بها في قدرته على التعامل مع البيئة المحلية والمناخ الصحراوي الحار.
ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية، على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة، بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين يجري عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذوات خبرة في مجالها.
ويأتي مسجد القلعة ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ 13، بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، وتبوك، والباحة، ونجران، وحائل، والقصيم.
يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية، أتى بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.
وينطلق المشروع من 4 أهداف إستراتيجية؛ تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة، الذي تركز عليه رؤية المملكة 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة، والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.