غزة.. المجاعة تقترب والمخابز تغلق أبوابها
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
أعلن برنامج الأغذية العالمي، الجمعة، إغلاق جميع المخابز في وسط قطاع غزة بسبب نقص الإمدادات الشديد، ما ينذر بتفشي أزمة الجوع، التي تفشت بين نحو مليوني نازح في مناطق مختلفة من القطاع.
وذكر برنامج الأغذية العالمي على منصة "إكس"، أن "الخبز كان في كثير من الأحيان الغذاء الوحيد الذي تستطيع العائلات في غزة الحصول عليه، والآن، حتى هذا أصبح بعيدا عن المتناول"، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).ودعا البرنامج إلى تأمين وصول المساعدات الإنسانية الحيوية إلى غزة.
وصرح مدير مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية أجيث سونغاي، إثر زيارته للقطاع المدمر، إن أهالي غزة يعانون "على نطاق لا بد من رؤيته حتى يتم إدراكه حقاً".
وأضاف خلال مداخلته عبر الفيديو من عمّان في مؤتمر صحافي عقد في جنيف، "هذه المرة شعرت بالقلق الشديد إزاء انتشار الجوع".
وتابع، "يؤدي انهيار النظام العام والأمن إلى تفاقم الوضع، مع تفشي النهب والقتال على الموارد النادرة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله يوم الشهيد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة وإسرائيل عام على حرب غزة
إقرأ أيضاً:
العرادي: لا أطيق منشورات وتعليقات من يحنّون للاستبداد في ليبيا
قال عبدالرزاق العرادي عضو ملتقى الحوار السياسي الليبي، إن كل ليبي يضع مصلحة وطنه فوق الاستبداد الماضي والفوضى الحالية، ويسعى بإخلاص إلى بناء ليبيا تقوم على الحق والعدل والقانون ودولة المؤسسات، هو أخ وصديق أعتز به.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “أما من يحنّ لاستبداد مضى أو يتمسك بفوضى قائمة، أو ممن ارتضى لنفسه أن يكون مطبّلًا للمستبدين، مبررًا للمفسدين، أو داعمًا لصناع الفوضى، سواء كان إعلاميًا يزيف الحقيقة، أو محللًا سياسيًا يشرعن الباطل، أو شخصية عامة تبيع الضمير مقابل مصالحه الضيقة، فإنني لا أطيق مناشيرهم ولا تعليقاتهم، رغم أنني أرحب دائمًا بالنقد في حدود الأدب والاحترام”.
وأضاف قائلًا “إن طي صفحات الاستبداد والمستبدين، ومكافحة الفساد والمفسدين، وإنهاء الفوضى ووضع حد لصناعها، والأخذ على يد كل من يزين لهم أو يطبل لأفعالهم، هو السبيل الوحيد لبناء مستقبل يليق بليبيا وأبنائها، مستقبل يحمل للوطن كرامته ويؤسس لدولة عادلة بمؤسسات قوية تحفظ حقوق الجميع” وفق تعبيره.
المانيا: أوروبا ستدعم سوريا الجديدة لكن لن تموّل هيئات إسلامية