تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نشر وزير الأمن الإسرائيلي إيتمار بن جفير، رسالة، جاء فيها: "أقول لرئيس الوزراء: يجب ألا نتوقف يجب أن نستمر حتى النصر المطلق"، وأضاف أن لدى إسرائيل “فرصة تاريخية لإعادة احتلال قطاع غزة وتشجيع الهجرة الطوعية منها لأعداء إسرائيل”.
وإيتمار بن جفير هو زعيم حزب عوتسما يهوديت (القوة اليهودية)، وهي جماعة يمينية متطرفة تمارس نفوذا كبيرا داخل الائتلاف الحكومي، إلى جانب وزير المالية بتسلئيل سموتريش وجماعته (الحزب الصهيوني الديني).

وكان قد تحدث بالفعل ضد وقف القتال عندما صوت مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي على وقف إطلاق النار في لبنان يوم الثلاثاء.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إيتمار بن جفير وزير الأمن الاسرائيلي

إقرأ أيضاً:

الجيش اللبناني بعلن دخول ثاني بلدة بالجنوب بعد انسحاب إسرائيل منها  

 

بيروت - أعلن الجيش اللبناني، الثلاثاء 31ديسمبر2024، بدء دخوله إلى بلدة "شمع" بقضاء صور جنوبي البلاد، وهي ثاني بلدة ينسحب منها الجيش الإسرائيلي بعد "الخيام" بقضاء مرجعيون، تنفيذا لاتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي.

وقال الجيش في بيان إن وحداته "تمركزت حول بلدة شمع بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان اليونيفيل، وبدأت الدخول إلى البلدة بالتزامن مع انسحاب العدو الإسرائيلي منها".

وأشار الجيش اللبناني إلى أن ذلك "يأتي بعد الاتصالات التي أجرتها اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار".

وتتشكل اللجنة الخماسية من كل من الولايات المتحدة وفرنسا والسعودية وقطر ومصر.

وأكد الجيش اللبناني أنه "سوف يستكمل الانتشار في المرحلة المقبلة".

وأضاف: "الوحدات المختصة ستُجري مسحاً هندسياً للبلدة بهدف إزالة الذخائر غير المنفجرة".

ودعا الجيش اللبناني "المواطنين إلى عدم الاقتراب من المنطقة والالتزام بتعليمات الوحدات العسكرية إلى حين انتهاء الانتشار"، وفق البيان ذاته.

و"شمع" في قضاء صور، تبعد 6 كلم عن الحدود مع إسرائيل، وهي ثاني بلدة ينسحب منها الجيش الإسرائيلي بعد بلدة الخيام (بقضاء مرجعيون) التي انسحب منها في 12 ديسمبر/ كانون الأول الحالي، وانتشر فيها الجيش اللبناني.

ومنذ 27 نوفمبر الماضي، يسود وقف هش لإطلاق النار أنهى قصفا متبادلا بين إسرائيل و"حزب الله" بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ثم تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول الماضي.

ومن أبرز بنود اتفاق وقف إطلاق النار انسحاب إسرائيل تدريجيا إلى جنوب الخط الأزرق الفاصل مع لبنان خلال 60 يوما، وانتشار قوات الجيش والأمن اللبنانية على طول الحدود ونقاط العبور والمنطقة الجنوبية.

وبموجب الاتفاق، سيكون الجيش اللبناني الجهة الوحيدة المسموح لها بحمل السلاح في جنوب البلاد، مع تفكيك البنى التحتية والمواقع العسكرية، ومصادرة الأسلحة غير المصرح بها، تحت إشراف لجنة دولية.

وأسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان عن نحو 4 آلاف قتيل و16 ألفاً و520 جريحاً، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص، وتم تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد تصعيد العدوان في 23 سبتمبر/ أيلول الماضي، وفق أرقام رسمية.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • لأول مرة.. الجيش الإسرائيلي يتوغل في "بيت ليف" جنوبي لبنان
  • نبيه بري يبحث مع مسئول أمريكي مواصلة إسرائيل خرق اتفاق وقف النار
  • العدو الصهيوني ينتهك وقف إطلاق النار في لبنان بـ 4 خروقات
  • إسرائيل تخرق الهدنة في جنوب لبنان.. تحركات دولية وسط أزمة سياسية خانقة
  • أمين عام حزب الله: الاعتداء الإسرائيلي على جنوب لبنان اعتداء على الدولة والمجتمع الدولي
  • وزير الجيوش الفرنسي: نعمل من أجل صمود وقف إطلاق النار في جنوب لبنان
  • وزير الجيوش الفرنسي: نعمل من أجل صمود وقف إطلاق النار في لبنان
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد للانسحاب من القطاع الغربي لجنوب لبنان
  • الجيش اللبناني بعلن دخول ثاني بلدة بالجنوب بعد انسحاب إسرائيل منها  
  • إعلام عبري: إسرائيل مستعدة لكل الاحتمالات بعد تمديد وجود قواتها في لبنان