هيفاء وهبي تعود بجمال آسر: “راجعين يا هوى”
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: عادت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي إلى إنستغرام بعد غياب طويل، حيث نشرت مجموعة من الصور الجديدة التي أظهرت جمالها الساحر وأناقتها المعتادة. تأتي هذه العودة بعد فترة صعبة عاشها لبنان، ما جعل إطلالتها محط اهتمام كبير من جمهورها.
أرفقت هيفاء وهبي الصور بمقطع من أغنية فيروز الشهيرة “راجعين يا هوى”، في إشارة مليئة بالحنين والأمل، وكتبت تعليقاً بسيطاً ومعبّراً: “Miss you all”.
لاقى منشور هيفاء وهبي تفاعلاً واسعاً من المتابعين، الذين عبروا عن شوقهم الكبير لها ورحبوا بعودتها إلى مواقع التواصل الاجتماعي. كما أبدوا إعجابهم بإطلالتها التي تعكس دائماً ذوقها الرفيع وتواصلها القوي مع جمهورها.
تأتي هذه الخطوة من هيفا وهبي كتأكيد على حرصها على البقاء قريبة من محبيها رغم كل التحديات.
View this post on InstagramA post shared by Haifa Wehbe (@haifawehbe)
main 2024-11-29Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
المحكمة الإدارية تسقط “مجلس ابن الطيب” بالدريوش والإنتخابات تعود إلى نقطة الصفر
زنقة 20 | الرباط
أصدرت المحكمة الادارية بوجدة ، اليوم الخميس، حكما يقضي بتجريد 9 مستشارين بجماعة ابن الطيب اقليم الدريوش ، من عضوية مجلس الجماعة بعد تصويتهم ضد مرشح حزبهم في انتخابات رئاسة الجماعة التي جرت شتنبر الماضي.
وسبق لحزب الحركة الشعبية أن توجه إلى المحكمة الإدارية بمدينة وجدة، بتجريد الأعضاء التسعة الذين غيروا انتمائهم عقب إعادة تشكيل المجلس الجماعي بعد عزل الرئيس السابق محمد الفضيلي والتي أسفرت عن فوز محمد الزروالي عن حزب التقدم و الاشتراكية برئاسة الجماعة.
حزب الحركة الشعبية ، كان قد قرر الطعن في انتخاب رئيس جماعة ابن الطيب إقليم الدريوش، و أصدر بيانا ناريا ضد أحد قياداته و يتعلق الأمر برئيس مجلسه الوطني السابق محمد فضيلي، و ذلك بعد خسارة دراماتيكية لرئاسة جماعة ابن الطيب بإقليم الدريوش، و التي قادها فضيلي لعقود من الزمن.
الكتابة الإقليمية لحزب الحركة الشعبية بالدريوش ، أطلقت النار على فضيلي الذي عزل من رئاسة الجماعة بسبب اختلالات خطيرة في قطاع التعمير و التدبير المالي.
و يعيش حزب الحركة الشعبية بإقليم الدريوش على وقع رجة كبيرة بعد عزل أحد أبرز قياداته الوطنية من رئاسة جماعة ابن الطيب ، و فقدان المنصب لصالح مرشح التقدم و الإشتراكية بالرغم من أن المجلس المكون من 19 عضوا جميعهم ينتمون لحزب “السنبلة”.
الحزب ، وصف تصرف الفضيلي بـ”الأرعن الذي كلف الحركة الشعبية خسارة جماعة ابن الطيب المعقل التاريخي للحزب ليس بعملية ديمقراطية وإنما بأساليب دنيئة أقل ما يقال عنها أنها مافيوزية” مؤكدا أنه لن يتسامح مع من وصفهم بـ”سماسرة الانتخابات”.
الحركة و في بيانها الناري ضد فضيلي، اتهمته بخيانة ثقة الحركيين بجماعة ابن الطيب ، متوعدة باللجوء الى القضاء و الاجهزة الحزبية المعنية لترتيب المسؤوليات و اتخاذ المتعين لإسقاط تركيبة المجلس الجديدة.