تقارير إخبارية: طائرة بدون طيار تحلق فوق السفارة الروسية في السويد
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
حلقت طائرة مسيرة بدون طيار، يوم الجمعة فوق السفارة الروسية في العاصمة السويدية ستوكهولم.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية السويدية إن السفارة السويدية في موسكو على اتصال بالسلطات الروسية بشأن الحادث الذي وقع يوم الجمعة في العاصمة السويدية، بحسب ما أوردته وكالة رويترز الإخبارية.
وقالت الشرطة السويدية إن طائرة بدون طيار مجهولة الهوية حلقت فوق السفارة الروسية في ستوكهولم في وقت مبكر من يوم الجمعة، وأسقطت طلاء على أراضي المجمع الدبلوماسي.
وأضاف متحدث باسم الشرطة السويدية أنه لم يتم إلقاء القبض على أحد ولم يتم تحديد هوية المشتبه بهم.
وقالت السفارة الروسية في السويد في بيان "نحن نصر على التحقيق في جميع الحوادث ضد السفارة الروسية بشكل شامل ونزيه وأن يتم العثور على الجناة وتقديمهم للعدالة".
وعقب الحادث الذي وقع في موسكو، حثت وزيرة الخارجية السويدية ماريا مالمر ستينرجارد روسيا على ضمان حماية البعثة الدبلوماسية السويدية وموظفيها.
وقالت ستينرجارد في بيان عبر البريد الإلكتروني بشأن الحادث الذي وقع في ستوكهولم "إنه أمر خطير عندما تتعرض سفارة دولة للتخريب"، مضيفة أن "السلطات السويدية مسؤولة عن أمن السفارة، وقد بدأت الشرطة تحقيقا أوليا."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طائرة مسيرة السويد طائرة بدون طيار الشرطة السويدية السفارة الروسية ستوكهولم السفارة السويدية وزارة الخارجية السويدية المزيد المزيد السفارة الروسیة فی
إقرأ أيضاً:
تظاهرة في ستوكهولم احتجاجا على دعوات التهجير القسري للشعب الفلسطيني في قطاع غزة
يمانيون../
شهدت العاصمة السويدية ستوكهولم، السبت، مظاهرة حاشدة احتجاجا على المقترحات الأمريكية بشأن تهجير الشعب الفلسطيني قسرا من قطاع غزة.
وبحسب وكالة “وفا” الفلسطينية، ففي منطقة أودينبلان في ستوكهولم، تجمع مئات الناشطين والمواطنين تعبيرا عن تضامنهم مع أهالي غزة ورفضهم لمخطط ترحيل الفلسطينيين قسرا من وطنهم.
وقال الناشط السويدي كارل كيلين للصحفيين، إنه شارك في التظاهرة احتجاجا على “الإبادة الجماعية التي تنفذها “إسرائيل” في غزة والضفة الغربية”.
ومنذ السابع من اكتوبر 2023، شن العدو الإسرائيلي حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد 48,453 مواطنا فلسطينيا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 111,860 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض