أثار مؤدي المهرجانات حمو بيكا جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار صورة تجمعه مع راقصة، إلى جانب تعليق منسوب إليه يشيد فيه بموقفها من العمل وسط أجواء الشتاء الباردة ومع تصاعد التفاعلات، خرج حمو بيكا عن صمته لتوضيح حقيقة الصورة والرد على التعليقات المتداولة.

وفي بث مباشر عبر حسابه الرسمي على موقع فيسبوك، نفى حمو بيكا صحة أي تصريحات منسوبة إليه بشأن الصورة، مشيرًا إلى أنها تم استغلالها بشكل غير صحيح.

وأكد أنه يتحدى أي شخص يقدم دليلًا أو فيديو يثبت صحة ما يُقال عنه، مضيفًا: “أنا شخص أذهب إلى عملي وأعود إلى بيتي، ولا ألتفت إلى أي أمور أخرى”.

كما حذر حمو بيكا من اتخاذ إجراءات قانونية ضد كل من ينشر أخبارًا أو تصريحات كاذبة باسمه، مشددًا على أن حياته الشخصية بعيدة عن الشائعات التي تستهدفه.

وعلى صعيد آخر، احتفل حمو بيكا مؤخرًا بعيد ميلاد ابنته “تاج” في حفل كبير ضم العديد من أصدقائه من داخل الوسط الفني وخارجه ونشر بيكا صورًا للحفل عبر حساباته، ووجه رسالة حب لابنته وزوجته، مؤكدًا دورهما الكبير في حياته.

ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حمو بيكا الفيديو جراف المزيد المزيد حمو بیکا

إقرأ أيضاً:

استمرارها خرق للسيادة ويهدد بكوارث مع مستجدات الأحداث.. العراق.. مصير فوضى الفصائل والسلاح مرتبط بتطورات الإقليم

البلاد – بغداد
تواجه الحكومة العراقية صعوبات كبيرة في إلزام الفصائل المسلحة المرتبطة بأطراف خارجية بتسليم سلاحها والاندماج في المؤسسة العسكرية الرسمية، في ظل حالة من الجدل حول القضية على مدار أعوام.
ونقلت وسائل إعلام محلية ودولية عن مصادر وصفتها بـ”المطلعة” أن “الفترة الماضية شهدت حوارات غير معلنة ما بين أطراف حكومية من فريق رئيس الحكومة محمد شياع السوداني مع عدد من قادة الفصائل المسلحة من أجل تسليم تلك الفصائل السلاح ودفعها نحو الاندماج بالمؤسسات العسكرية الرسمية العراقية، وترك أي أعمال خارج إطار الدولة”.
وأضافت ان “الفصائل وبعد جولة حوارات ونقاشات أبلغت السوداني وفريقه رفضها تسليم سلاحها أو الاندماج بأي من المؤسسات العسكرية والتأكيد على الاستمرار في نهج (المقاومة) والاستعداد الكامل للدفاع عن العراق وقوى (المحور) في المنطقة”.
وأشارت المصادر، إلى أن “الحكومة أبلغت الفصائل بأن هذا القرار سوف يدفع كل من الولايات المتحدة الأمريكية وكذلك إسرائيل لاتخاذ خطوات ضدها خلال المرحلة المقبلة سواء اقتصادية أو عسكرية، وهذا سيدخل العراق بأزمات في غنى عنها”.
وتتعامل الفصائل المسلحة بحذر مع التطورات الإقليمية، ما قد يفسر التزامها الهدوء تجاه الولايات المتحدة، حتى في ظل التحركات الأميركية الأخيرة في العراق، مثل اقتحام قوة أميركية لمطار النجف خلال عملية ليلية، دون أن يثير ذلك أي ردود فعل أو مواقف علنية من تلك الفصائل، إلا أن استمرار وجود هذه الفصائل خارج سلطة الدولة وسلاحها المنفلت يمثل خرقًا لسيادة العراق، وقد يؤدي إلى تطورات كارثية مع متغيرات ومستجدات الأحداث في الإقليم.
وسبق وأكد رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، أن حكومته تعمل على دمج الفصائل ضمن الأطر القانونية والمؤسساتية، لافتًا إلى أن الحكومة عازمة كذلك على بناء عراق جديد يستند إلى إرثه الحضاري العربي.
كما قال وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين إن الحكومة تحاول إقناع الفصائل المسلحة في البلاد بإلقاء السلاح أو الانضمام للجيش والقوات الأمنية الرسمية، مشيرًا إلى أنه “منذ عامين أو 3 أعوام كان من المستحيل مناقشة هذا الموضوع في مجتمعنا.. لكن الآن أصبح من غير المقبول وجود مجموعات مسلحة تعمل خارج إطار الدولة”.
وبحسب مراقبون، سيظل ملف الفصائل وسلاحها مفتوحًا ومرهونًا بتطورات الإقليم، خاصة والمنطقة في مرحلة التخلص من الميليشيات لصالح الدولة الوطنية ومؤسساتها الرسمية، ويظل دمج الفصائل المسلحة ضمن المؤسسة الأمنية في العراق، حلًا ملائمًا لكل الأطراف، كما أنه يحميها من أي استهداف أو ضربات عسكرية من الولايات المتحدة أو حلفائها.

مقالات مشابهة

  • محمد بن راشد في “مخيم دبي”: لا ننتظر المستقبل بل نذهب إليه بخطوات استباقية واثقة
  • وليد الفراج يوضح حقيقة بيع تذاكر الاتحاد بريالين.. فيديو
  • رانيا يوسف تثير الجدل: هل ستتعرض مي عمر للهجوم مثلها؟
  • استمرارها خرق للسيادة ويهدد بكوارث مع مستجدات الأحداث.. العراق.. مصير فوضى الفصائل والسلاح مرتبط بتطورات الإقليم
  • لصوص لكن أغبياء.. سلم نفسه للشرطة دون قصد بعد نشر صورته أثناء سرقته محل
  • بيعمل المحشي .. محمود عبد المغني يشارك صورته في المطبخ | شاهد
  • مسلسل العتاولة 2 الحلقة 1.. مي القاضي تجسد دور راقصة
  • خيط الجريمة.. عاطل يقتل زوجته لرفضها العودة إليه
  • محلل سياسي: مشادة ترامب وزيلينسكي فضحت صورته الحقيقية
  • أغرب قضايا محكمة الأسرة.. الميكروويف ينهى الزواج ويهدد الزوج بالحبس والطلاق