بكلمات مؤثرة.. تامر حسني يرثي محمد رحيم
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
كتب الفنان تامر حسني عبر حسابه الشخصي على تطبيق “إنستجرام” رسالة رثاء مؤثرة لروح الملحن والفنان الراحل محمد رحيم، الذي وافته المنية فجر السبت الماضي الموافق 23 نوفمبر لعام 2024.
ونشر تامر حسني مقطع فيديو يجمعه بالفنان الراحل وعلق عليه، قائلا: “أغنية أول يوم اللي كانت في فيلم نور عيني، مكنتش أتخيل إني دلوقتي أفضل أسمعها يوميًا وأحس معانيها للشخص اللي لحنها، واللي لحنها هو محمد رحيم صديق عمري، الله يرحمك يا حبيبي ويرحم جميع أمواتنا”.
يذكر أن الملحن محمد رحيم تعاون مع العديد من الفنانين أبرزهم: نوال الزغبي عمرو دياب، أنغام، أصالة نصري، محمد حماقي، آمال ماهر، إليسا، حسين الجسمي، هشام عباس، خالد عجاج، خالد سليم، محمد محي، سميرة سعيد، شيرين عبد الوهاب، وردة الجزائرية .
بوابة روز اليوسف
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: محمد رحیم
إقرأ أيضاً:
محب لمصر والسلام.. أحمد موسي ينعي البابا فرنسيس بكلمات مؤثرة
نعى الإعلامي أحمد موسى، البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، الذي كان من المحبين لمصر والداعمين لها في المحافل الدولية.
وقال أحمد موسي خلال تقديمه برنامج على مسئوليتي المذاع على فضائية صدى البلد، إن البابا فرنسيس زار مصر مرة واحدة، كما أن الرئيس عبدالفتاح السيسي زار إيطاليا والتقي البابا في الفاتيكان عام 2014، منوها بأن العلاقة كانت قوية بين فضيلة الدكتور احمد الطيب شيخ الأزهر الشريف وبابا الفاتيكان.
وأكد موسي أن البابا كان محبا للخير والمسلمين ويدعم السلام، لافتا إلى أن رئاسة الجمهورية أصدرت بيانا لنعي البابا فرنسيس بابا الفاتيكان.
في سياق متصل نعى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، البابا فرنسيس، مؤكدًا أن العالم فقد رجلًا كرس حياته لخدمة الإنسانية، وكان صوتًا صادقًا للسلام والعدالة في كل المحافل.
وقال البابا تواضروس، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية سمر الزهيري عبر قناة "إكسترا نيوز"، إن البابا فرنسيس، رغم جلوسه على كرسي مدينة روما لمدة 12 عامًا، إلا أن تلك السنوات حملت الكثير من العمل والنشاط والخدمة، موضحًا أنه زار خلال تلك الفترة العديد من البلدان.
وشدد على أنه ترك في كل مكان مثالًا حيًا للقلب المفتوح تجاه كل إنسان، دون تفرقة أو تمييز، موضحًا أن البابا فرنسيس كان دائمًا صوتًا للسلام في مواجهة كل الأزمات والصراعات حول العالم، سواء تلك المستمرة حتى اليوم أو التي مرت بها الشعوب سابقًا.
وأشار إلى أنه وقف دومًا بجانب الإنسان المظلوم والمتعب والمهمش، وكان حريصًا على أن يكون سندًا للإنسان المنسي وسط زحام هذا العالم.