محافظ أسيوط يتفقد أثار حريق محدود في مدينة الأزهر الجامعية.. صور
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
تفقد اللواء دكتور هشام أبوالنصر محافظ أسيوط، يرافقه الدكتور مينا عماد نائبه، آثار حريق محدود داخل إحدى الغرف بالمدينة الجامعية للطلاب بفرع جامعة الأزهر للوجة القبلي ما أدى إلى احتراق محتويات الغرفة دون وقوع أية إصابات بشرية.
كان محافظ أسيوط، قد تلقى إخطارًا من غرفة الأزمات والعمليات الرئيسية بالديوان العام يفيد وقوع حريق بالغرفة رقم (416) بالطابق الرابع بمبنى عمر بن الخطاب جناح (ج) بالمدينة الجامعية للطلاب بفرع جامعة الأزهر للوجه القبلي وانتقال قوات الحماية المدنية وسيارات الإطفاء والإسعاف إلى موقع الحريق.
و انتقل المحافظ إلى موقع الحادث حيث سيطرت قوات الحماية المدنية على الحريق في وقت قياسي قبل امتداده إلى الغرف المجاورة ولاتوجد أية إصابات بشرية ولم تتعدى الخسائر إلا بعض أثاث ومحتويات الغرفة وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
وتفقد المحافظ ومرافقوه مبنى المدينة الجامعية واستمع من المسئولين بالجامعة إلى ملابسات الحادث الذي تم أثناء صلاة ظهر الجمعة أثناء عدم تواجد الطلاب في الغرف السكنية وتم إخلاء المبنى كإجراء احترازي وفصل المرافق وتم تحرير محضر بالواقعة للتحقيق فيه من خلال الجهات المختصة وانتداب المعمل الجنائي لمعرفة أسباب نشوب الحريق والعرض على النيابة المختصة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة الأزهر أسيوط المدينة الجامعية أخبار أسيوط أخبار المحافظات حريق بالمدينة الجامعية المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
مصر.. حريق ضخم يلتهم السفن في السويس
مصر – تمكنت فرق الحماية المدنية في السويس من إخماد حريق التهم 10 مراكب صيد ولنشات نزهة داخل قزق حساني لبناء السفن.
وأكد مصدر طبي مسؤول أن الحادث لم يسفر عن أي وفيات، مشيرا إلى أن الإسعاف تحرك فور اندلاع الحريق ضمن خطة تأمين الموقع تحسبًا لأي طوارئ. وأضاف أن الحادث أسفر فقط عن إصابة صياد بجرح سطحي، تلقى العلاج وخرج من المستشفى.
تلقت فرق الإطفاء دعمًا لوجستيًا من شركتي النصر للبترول والسويس لتصنيع البترول، اللتين وفرتا معدات متخصصة ساهمت في إخماد النيران، وسط تحديات كبيرة في التعامل مع ألسنة اللهب المشتعلة لساعات طويلة.
النيران التهمت الأخشاب، وألياف الفايبر جلاس، والمواد الأخرى التي تشكل بدن المراكب، فيما لم تصمد أمام ألسنتها سوى الأجزاء المعدنية، مثل مقدمة المركب “البروة”، والشاسيه، والقوائم، والعريش، التي بدت كأنها أطلال شاهدة على حجم الكارثة.
المصدر: مصراوي