بدء عزاء شقيق الفنانة حنان سليمان بمسجد الكويتي.. وميرفت أمين أول الحاضرين (صور)
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
استقبلت الفنانة حنان سليمان، المعزين في وفاة شقيقها، وذلك بمسجد الكويتي في منطقة زهراء المعادي، وسط حالة كبيرة من الحزن والتأثر بوفاة شقيقها، فيما حرص على التواجد عدد كبير من محبيها، وعلى رأسهم الفنانة ميرفت أمين، التي لم تفارقها منذ وصولها العزاء.
وكانت الفنانة حنان سليمان قد أعلنت وفاة شقيقها في الساعات القليلة الماضية، من خلال منشور رسمي عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وعلقت قائلة: «توفي إلى رحمة الله أخي، المهندس صبري حسن سليمان، والعزاء غدا الجمعة بمسجد الكويتي بزهراء المعادي».
وتشارك حنان سليمان في الموسم الرمضاني المقبل من خلال مسلسل وتقابل حبيب مع الفنانة ياسمين عبدالعزيز، والذي انطلق تصويره في الأيام الماضية، وتدور أحداثه في إطار رومانسي اجتماعي، بعد غياب ياسمين عبدالعزيز عن الموسم الرمضاني الماضي، وهو من تأليف عمرو محمود ياسين، وإخراج محمد الخبيري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ياسمين عبدالعزيز حنان سليمان مسلسلات رمضان 2025 حنان سلیمان
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يُنيب وزير الأوقاف في حضور عزاء بابا الفاتيكان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أناب الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، في حضور عزاء، قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان.
وكان وزير الأوقاف، قد نعى -ببالغ الحزن والأسى- بابا الفاتيكان، الذي وافته المنية بعد مسيرة حافلة بالعطاء والجهود الإنسانية النبيلة، متقدمًا بخالص العزاء وصادق المواساة إلى الكنيسة الكاثوليكية، وإلى جميع أبنائها حول العالم.
وأكد الوزير، أن البابا فرنسيس كان شخصية فريدة في عطائها، ورمزًا عالميًا في الدفاع عن القيم الإنسانية، ومثالًا يُحتذى به في الإخلاص لقضايا السلام؛ مشيرًا إلى أن الفقيد الراحل سطّر صفحات مضيئة في سجل التفاهم والتقارب بين الشعوب، وسعى بكل صدق إلى بناء جسور من المحبة والتسامح بين أتباع الديانات المختلفة.
وأضاف، أن التاريخ سيذكر للبابا فرنسيس مواقفه الشجاعة في إعلاء صوت الإنسانية في وجه الحروب والنزاعات، وحرصه على الدفاع عن المظلومين والفقراء واللاجئين، مشددًا على أن تلك الرسالة السامية التي حملها طوال حياته تمثل نموذجًا راقيًا.
وأشار «الأزهري»، إلى أنه سيظل ممنونا للقاء الذي جمعه بقداسة البابا فرنسيس في مقر إقامته بالفاتيكان، شاكرا الحفاوة التي تفضل بها البابا، حيث دار بينهما حوار ودي عميق حول سبل تعزيز التفاهم بين أتباع الديانات، وقد شارك في اللقاء المونسينيور يوأنس لحظي جيد، السكرتير الشخصي السابق لقداسة البابا ورئيس مؤسسة الأخوة الإنسانية المصرية، في مشهد يعكس عمق التقدير المتبادل، ويؤكد متانة العلاقات الروحية والإنسانية التي تربط بين القيادات الدينية الكبرى في العالم.
وأضاف ، أن اللقاءات التي جمعت البابا فرنسيس بعدد من القيادات الدينية في العالم، وعلى رأسهم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، كانت خطوات فارقة في مسار تعزيز الحوار بين الأديان، وتأكيد أن الرسالات السماوية جاءت جميعها لترسيخ الرحمة والسلام في الأرض.
واختتم وزير الأوقاف، بيانه بالتأكيد على أن العالم فقد برحيل البابا فرنسيس صوتًا نقيًّا من أصوات الحكمة، وعقلًا مضيئًا من عقول التسامح، وقلبًا نابضًا بحب الخير للناس جميعًا.