طريقة عمل الزلابية بأقل التكاليف في المنزل
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
تعتبر الزلابية من أشهر الحلويات المصرية والمميزة لدى المصريين، لأنها لذيذة الطعم وسهلة التحضير، ويمكن إضافة عدة نكهات مختلفة عليها، لذلك نقدم لكم أسهل و أوفر طريقة لعمل الزلابية في المنزل.
طريقة عمل الزلابية في المنزلالمكونات: «ربع كيلو دقيق صالح لجميع الاستخدامات - ملعقة خميرة فورية - ملعقة نشا - ملعقة صغيرة من السكر الأبيض -
350 ملي ماء دافئ - رشة ملح - ربع ملعقة صغيرة من الفانيليا».
تحضير وعاء ثم إضافة جزء من الماء الدافئ المضاف عليه السكر والخميرة و3 ملاعق من الدقيق ثم نترك الخليط لمدة 5 دقائق حتى يخمر، ثم تحضير الدقيق و إضافة النشا ورشة الملح والفانيليا مع إضافته على الخليط المتروك حتى يخمر.
- تقليب المكونات جيداً و تغطية الخليط لمدة نصف ساعة حتى يكتمل التخمير وبعد فترة من التخمير، تقليب الخليط ليخرج منه الهواء.
- وضع مقلاه على النار مع إضافة الزيت وتركه حتى يسخن، ثم تقطيع قطع من الخليط بملعقة صغيرة وتشكيلها على هيئة دوائر صغيرة ووضعها على الزيت الساخن حتى تحصل على اللون الذهبي.
- وعندما تحصل الزلابية على اللون الذهبي، يجب وضعها في شربات ثقيل بارد أو إضافة أي نوع من الصوص المتوفر في المنزل وحسب الرغبة مثل صوص الشكولاتة البيضاء أو الحليب أو كريمة فستق أو إضافة بعض أنواع المكسرات المختلفة.
كوب ونصف سكر لكل كوب ماء
1- أضيفي السكر للماء البارد وابتعدي عن الماء الفاتر أو الدافئ تمامًا حتى لا ينتج عنهما حبوب سكر تؤدى إلى تلف الحلوى.
2-قومي بتقليب الماء والسكر قبل وضعهم على النار، و أحضري فرشاة مطبخ وبلليها بالماء البارد، وامسحي الوعاء من فوق مستوى الشربات.
3- ضعي الوعاء على النار، واضبطيه على نار هادئة
4-بعدما تحصلين على القوام المناسب للشربات، قومي بعصر نصف ليمونة، وملعقة صغيرة من الفانيليا، كما يمكنك إضافة عود من القرفة.
5- اتركي الوعاء يغلي لمدة 5 دقائق، ثم انزعيه من على النار.
6-انتظري حتى يبرد الشربات وأضيفيه إلى الزلابية.
اقرأ أيضاًطريقة تحضير الزلابية فى المنزل بطريقة سهلة
حلويات رمضان.. أفضل طريقة لعمل الزلابية المقرمشة «السر في التخمير»
طريقة تحضير الزلابية فى المنزل بطريقة سهلة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزلابية طريقة عمل الزلابية طريقة عمل زلابية عمل الزلابية طريقة عمل لقمة القاضي الزلابيا طریقة عمل الزلابیة ملعقة صغیرة فی المنزل على النار
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي لكتاب الطفل.. قصص صغيرة تصنع أجيالاً كبيرة
يلتفت العالم في الثاني من أبريل كل عام، إلى أحد أهم عناصر الطفولة وأكثرها تأثيرًا في تشكيل الوعي المبكر، وهو كتاب الطفل، الذي تحتفل مكتبة القاهرة الكبري بالزمالك به، باعتباره مناسبة سنوية يحتفل بها العالم بالتزامن مع ذكرى ميلاد الكاتب الدنماركي الشهير هانز كريستيان أندرسن، صاحب أشهر الحكايات الخيالية التي ألهمت أجيالًا من الأطفال حول العالم مثل: «البطة القبيحة» و«عروس البحر الصغيرة».
تأتي هذه المناسبة تحت رعاية الهيئة الدولية لكتب الأطفال والشباب (IBBY)، والتي تختار كل عام دولة عضوًا لتصميم شعار ورسالة موجهة لأطفال العالم، يُعاد نشرها بلغات متعددة، في محاولة لغرس عادة القراءة منذ الصغر، وتقدير قيمة الكتاب في تنمية شخصية الطفل.
الكتاب الورقي.. رفيق الطفولة الأول
على الرغم من هيمنة التكنولوجيا في حياة الأطفال اليوم، ما زال كتاب الطفل الورقي يحتفظ بمكانة خاصة، إذ يجمع بين المعرفة والمتعة والخيال في آنٍ واحد، فالقصص التي تحملها هذه الكتب ليست مجرد تسلية، بل أدوات تعليمية وتربوية تغرس القيم وتبني الشخصية، وتفتح أمام الطفل آفاقًا واسعة لفهم العالم.
وتؤكد رانيا شرعان، مديرة مكتبة مصر العامة، على أهمية هذه المناسبة بقولها: «كتاب الطفل هو أول صديق في رحلة التعلّم، وأول نافذة يرى من خلالها الطفل الحياة، كل حكاية تحمل بين طيّاتها رسالة، وكل صورة تشعل شرارة الخيال، علينا أن نمنح أطفالنا فرصة التعرّف على العالم من خلال الكتاب قبل أن يتعاملوا مع الشاشات».
فعاليات متنوعة لدعم القراءة
في العديد من دول العالم، تُنظم بمناسبة اليوم العالمي لكتاب الطفل فعاليات وورش عمل وحفلات قراءة جماعية، بمشاركة كُتّاب ورسامي كتب الأطفال، إلى جانب تنظيم معارض كتب مخصصة لهذه الفئة العمرية، كما تُطلق بعض المؤسسات مسابقات للكتابة والرسم تشجع الأطفال على التعبير عن أفكارهم وإبداعاتهم بحرية.
وفي مصر، باتت مكتبات عامة وخاصة تولي اهتمامًا متزايدًا بهذه المناسبة، وتخصص أيامًا مفتوحة للأطفال تتضمن قراءة القصص، وسرد الحكايات، والأنشطة الفنية المرتبطة بمحتوى الكتب.
رسالة إلى أولياء الأمور والمعلمين
يحمل اليوم العالمي لكتاب الطفل رسالة واضحة إلى أولياء الأمور والمعلمين، مفادها أن غرس حب القراءة لا يبدأ في المدرسة فقط، بل في البيت أيضًا، فالطفل الذي يرى والديه يقرؤون، غالبًا ما يحاكيهم ويكتسب هذه العادة تلقائيًا.
كما أن تخصيص وقت يومي للقراءة مع الأطفال، أو زيارة مكتبة عامة بانتظام، يمكن أن يصنع فارقًا كبيرًا في بناء علاقة دائمة بينهم وبين الكتاب.