سواليف:
2025-01-01@18:58:34 GMT

3 عمالقة على حافة الهاوية في دوري أبطال أوروبا

تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT

#سواليف

إذا كان لهذه الصيغة الجديدة من مسابقة #دوري #أبطال_أوروبا لكرة القدم شعار، فمن المحتمل أن يكون “لا شيء مضمون على الإطلاق” استنادا إلى العراقة والتاريخ والسجلات.

والوضع الراهن لأندية #ريال_مدريد الإسباني و #مانشستر_سيتي الإنجليزي وباريس سان جيرمان الفرنسي حاليا خير دليل على ذلك، فهؤلاء يتهددهم خطر كبير بعد نهاية الجولة الخامسة من المسابقة العريقة.

عمالقة الكرة الأوروبية كما يوصفون يقبعون حاليا في مراكز غير متوقعة بجدول الترتيب لا تليق بسمعتهم وتاريخهم العريق ويصارعون من أجل خطف بطاقة التأهل إلى الدور الفاصل بعد أن ظن أغلب المتابعين أنهم سيهيمنون على المراكز الأولى والعبور بسهولة إلى ثمن النهائي.

مقالات ذات صلة “صفقة الرمح الفاخر”.. ريال مدريد يسعى إلى ضم محمد صلاح 2024/11/29

ولتجنب حدوث السيناريو المخيف والصادم بالنسبة للأنصار وهو الإقصاء من مرحلة الدوري، يتعين على هذه الأندية المتعثرة تحقيق الفوز في المباريات الثلاث الأخيرة لإنقاذ السمعة وضمان التأهل إلى الدور الفاصل.

** باريس سان جيرمان.. المركز 25 (3 هزائم، 4 نقاط)

عانى باريس سان جيرمان في الخمس جولات الأولى من هذه المسابقة وبالكاد جمع 4 نقاط جعلته يحتل المركز 25 من أصل 36 فريقا.

الباريسي تكبد 3 هزائم ضد بايرن ميونخ في ألمانيا (0-1) وأرسنال في لندن (0-2)، وعلى أرضه أمام أتلتيكو مدريد (1-2)، كما خسر نقطتين ثمينتين في بارك دي برانس ضد آيندهوفن الهولندي (1-1)، وبالكاد حقق فوزا على جيرونا الإسباني (1-0) في الجولة الافتتاحية.

ومن الآن فصاعدا، لم يعد لرجال لويس إنريكي، الحق في ارتكاب الأخطاء، وللتمسك بالتأهل إلى الأدوار الفاصلة، وهو الهدف الواقعي الوحيد لفريق العاصمة الفرنسية، يتعين عليه الفوز في المواجهات المتبقية وهي كالتالي:

الجولة السادسة: سالزبورغ النمساوي في العاشر من ديسمبر/كانون الأول 2024.

الجولة السابعة: مانشستر سيتي الإنجليزي في 22 يناير/كانون الثاني 2025.

الجولة الثامنة: شتوتغارت الألماني في 29 يناير/كانون الثاني 2025.

** ريال مدريد.. المركز 24 (3 هزائم، 6 نقاط)

بدأ كل شيء مثالي بالنسبة لريال مدريد بعد الفوز في المباراة الأولى على شتوتغارت (3-1). ثم صنفت الهزيمة المفاجئة أمام المضيف ليل الفرنسي (0-1) في خانة العثرة العابرة، خاصة أن رد الفعل كان واضحا وخاليا من العيوب في الفوز على بوروسيا دورتموند (5-2).

وشكل تراكم الإصابات والهزيمة في البيرنابيو ضد ميلان (1-3) نقطة تحول سلبية في مشوار الملكي الذي تهاوى إلى المركز 24 المثير للقلق برصيد 6 نقاط بعد الخسارة الثالثة أمام ليفربول 0-2 أمس الأربعاء.

والآن أصبحت الأمور جلية بالنسبة لرجال المدرب كارلو أنشيلوتي، المطالبين بالحذر في مبارياتهم المتبقية وخاصة رحلتهم الصعبة للغاية إلى إيطاليا لمواجهة أتالانتا حامل لقب الدوري الأوروبي في الموسم الماضي، إضافة إلى بريست الفرنسي صاحب المركز الـ11.

الجولة السادسة: أتالانتا بيرغامو في العاشر من ديسمبر/كانون الأول 2024.

الجولة السابعة: ريد بول سالزبورغ في 22 يناير/كانون الثاني 2025.

الجولة الثامنة: بريست الفرنسي في 29 يناير/كانون الثاني 2025.

** مانشستر سيتي.. المركز 17 (8 نقاط، فوزان وهزيمة وتعادلان)

وفي بداية المسابقة، احتل مانشستر سيتي المركز الثالث المريح برصيد 7 نقاط، بالتعادل أمام إنتر (0-0) وانتصارين مدويين في براتيسلافا (0-4) وعلى سبارتا براغ (5-0).

لكن في الجولتين الرابعة والخامسة، شهد السيتيزنز سقوطا حرا ووجد الفريق الأكثر هيمنة في المواسم الأخيرة نفسه في المركز 17 على إثر خسارته المدوية أمام سبورتنغ لشبونة (4-1)، وتعادله المخيب على أرضه مع فينورد روتردام (3-3).

ورغم أن ترتيب السيتي يبدو أفضل مقارنة بباريس سان جيرمان وريال مدريد إلا أن جدول مبارياته المقبل يثير القلق لأن أبطال إنجلترا سيقومون برحلتين محفوفتين بالمخاطر ضد يوفنتوس (المركز 19) وباريس سان جيرمان (المركز 25). وفي حال الخسارة في هاتين المباراتين، ربما سيجد فريق المدرب بيب غوارديولا نفسه في المنطقة الحمراء، خلف المركز 25.

الجولة السادسة: يوفنتوس في 11 ديسمبر/كانون الأول 2024.

الجولة السابعة: باريس سان جيرمان في 22 يناير/كانون الثاني 2025.

الجولة الثامنة: كلوب بروج في 29 يناير/كانون الثاني 2025.

على عكس الصيغة السابقة، لم يعد هناك أمان في هذا الشكل الجديد لدوري أبطال أوروبا، فالفرق المصنفة بين المركزين 25 و36 لن تشارك في الدوري الأوروبي، وبالتالي سيتم إقصاؤها من المسابقات الأوروبية كلها.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف دوري أبطال أوروبا ريال مدريد مانشستر سيتي

إقرأ أيضاً:

جلسة حكومية مرتقبة في السابع من كانون الثاني واتصالات لميقاتي لوقف الخروقات الاسرائيلية

لم تسرِ هدنة الأعياد على الاتصالات السياسية، المتصلة بجلسة انتخاب الرئيس في التاسع من الشهر المقبل، ولا على الحركة الخارجية المتمثّلة بأميركا وفرنسا والسعودية التي بدأت أمس مع قدوم وزيري الجيوش والخارجية الفرنسييْن سيباستيان لوكورنو وجان نويل بارو إلى لبنان، وستُستكمل بوصول وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان إلى بيروت السبت المقبل، وصولاً إلى زيارة الموفد الأميركي آموس هوكشتاين المرتقبة مطلع العام المقبل.
في الملف الحكومي، يواصل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي اتصالاته مع  دول القرار لا سيما الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا لوقف الخروقات الإسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار، تمهيداً لضمان انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي الكامل من جنوب لبنان ووقف الاعتداءات فور نهاية مهلة هدنة الستين يوماً.
ومن المقرر ان تعقد الحكومة جلسة الثلثاء في السابع من كانون الثاني بجدول اعمال سيصار إلى توزيعه على الوزراء لاحقاً. وستركز الجلسة على الملفات الحياتية والادارية اضافة الى ملف الخروقات الاسرائيلية والاتصالات الجارية بشأنها.
ووفق المعطيات الامنية فان الجانب اللبناني، سجّل اكثر من 1000 خرق لاتفاق وقف اطلاق النار نفّذها الجيش الاسرائيلي منذ اعلان الاتفاق قبل نحو شهر من الآن، وأحيلت جميعها الى لجنة مراقبة تنفيذ الاتفاق".
وكشفت المعلومات ان دول لجنة المراقبة اكدت العمل على  سريان الاتفاق  بصورة كاملة في المدى القريب، بالتزامن مع الإجراءات الأمنية التي ستُطبق من الجانب اللبناني من قبل الجيش بالتنسيق الكامل مع قوات "اليونيفيل".
في الملف الرئاسي، افادت اوساط مطلعة على الاتصالات" ان الوقت ما زال متاحاً لتضييق حلقة الخيارات الرئاسية التي تنطبق عليها مواصفات التوافق، وليس مستبعداً أن نشهد مفاجآت، وربما انسحابات، وربّما أسماء وخيارات رئاسية جديدة".
ونقل زوار رئيس مجلس النواب نبيه بري عنه قوله إنه ينبغي على جميع الاطراف اغتنام فرصة انعقاد جلسة الانتخاب في 9 كانون الثاني وممارسة مسؤولياتهم الوطنية وواجبهم الدستوري في هذا الاستحقاق.
ولفت الى "أنّه سيفسح  المجال واسعاً لتسهيل هذا الانتخاب عبر دورات انتخابية متتالية بحيث لا يخرج النواب من قاعة المجلس الا وانتخبوا رئيساً للجمهورية".
وبحسب الزوار، فإنّ برّي يغلّب فرضية الانتخاب في جلسة 9 كانون الثاني، وخصوصاً انّ التوافق ممكن بين المجموعات السياسية، ولاسيما انّها في اكثريتها مجمعة على توصيف مشترك لرئيس على مسافة قريبة من كل الاطراف ولا يشكّل تحدّياً لأحد. وبالتالي فإنّ الأيّام الفاصلة عن الجلسة يفترض أنّها كافية لحسم التوجّه نحو التوافق والانتخاب وإعادة تصويب مسار البلد، وإن شاء الله تسير الأمور في هذا الاتجاه".

المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • واشنطن بوست: أوروبا على حافة الهاوية وتواجه تهديدات في 2025
  • حرب الطاقة تشتعل.. قرار روسي يدفع أسعار الغاز إلى الهاوية
  • حظك اليوم الخميس 2 يناير/ كانون الثاني 2025
  • المغرب.. ارتفاع العجز التجاري 6.5% من كانون الثاني إلى تشرين الثاني
  • تمديد حالة الطوارئ في تونس حتى نهاية كانون الثاني المقبل
  • لقاء في المجلس الإقتصادي الثلاثاء المقبل لإطلاق 'نداء ٧ كانون الثاني''
  • جلسة حكومية مرتقبة في السابع من كانون الثاني واتصالات لميقاتي لوقف الخروقات الاسرائيلية
  • حظك اليوم الأربعاء 1 يناير/ كانون الثاني 2025
  • جدول مباريات الأهلي في شهر يناير 2025
  • حظك اليوم الجمعة 3 يناير/ كانون الثاني 2025