الثورة نت:
2025-02-02@05:48:40 GMT
الإصلاحية الاحتياطية تنفذ وقفة تضامنية مع غزة ولبنان
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
الثورةنت/ معين حنش
نظمّ عاملو ونزلاء الإصلاحية الاحتياطية بمحافظة صعدة .. وقفة تضامنية تضامناً مع الشعب الفلسطيني والبناني ،تحت شعار ( مباركة للبنان ، ومع غزة حتى النصر .. والاحتلال إلى زوال ).
وخلال الوقفة .. رفع المشاركون الهتافات التضامنية مع غزة ولبنان، ونددوا بما يرتكبه العدو الصهيوني من جرائم وحشية بحق الفلسطينين في قطاع غزة للأسبوع الستين ، بمشاركة أمريكية ودعم أوروبي وغربي.
وبارك المشاركون في الوقفة لحزب الله والشعب اللبناني الانتصار التاريخي الذي تحقق بتوفيق الله على العدو الإسرائيلي ، والذي سيكون مقدمة للانتصار الأكبر على قوى الشر والاستكبار في المنطقة العربية والاسلامية.
وأكد المشاركون الاستجابة المطلقة لدعوة قائد المسيرة القرآنية السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله، في بذل المزيد من الجهود عسكريا وشعبيا وفي مختلف المجالات لنصرة الشعب الفلسطيني حتى النصر بإذن الله.
ودعا المشاركون الشعوب العربية والإسلامية إلى التحرك الجاد في مواجهة العدو الاسرائيلي المجرم قبل فوات الأوان ، وأن حديث العدو عن تغيير ما أسماه بالشرق الأوسط يعتبر حديثا عن مصير ومستقبل كل الشعوب في المنطقة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
وقفة تضامنية في الضاحية احتجاجاً على الاعتداءات على المؤسسات الثقافية والفكرية
أعلن المجمع الثقافي الجعفري للبحوث والدراسات الإسلامية وحوار الأديان في بيان، عن "وقفة تضامنية نفذت اليوم في الضاحية الجوبية بدعوة من رئيس المجمع العلامة الشيخ محمد حسين الحاج، احتجاجا على الاعتداءات على المؤسسات الثقافية والفكرية والحوارية، ومنها المجمع الثقافي.".ودان الحاج "التعرض لمؤسسة كالمجمع الذي جمع عشرات الشخصيات الفكرية والحوارية والمجتمع اللبناني والخارجي على اختلاف طوائفهم ومذاهبهم لبث روح الحوار والتفاهم وتذليل العقبات وتقريب وجهات النظر بين فئات المجتمع وحل النزاعات".
وقال: "إن العدو أراد بذلك التعرض والإبادة للفكر والحوار التي دعت إليه الأديان والمنظمات الدولية والحقوقية، خصوصا اتفاقية جنيف التي تعتبر أن المراكز الثقافية والفكرية محايدة ومحمية بالقوانين الدولية".
وأكد المشاركون في الوقفة "ضرورة محاسبة العدو على انتهاك هذه القوانين وحقوق المؤسسات الثقافية والفكرية والحوارية"، لافتين إلى أن "هذه المراكز هي أهل أن تعاد في أسرع ما يمكن".
ودعوا "كل المؤسسات الحقوقية والدولية إلى دعم وإعادة إعمار وتأهيل هذه المؤسسات التي تحتوي على آلاف الكتب والمخطوطات والأقسام الدراسية".
واعتبروا أن "واجب الدولة إعطاء أولوية لمثل هذه المؤسسات، لأنها عماد الوطن"، مطالبا "القوى السياسية الحزبية والمجتمع المدني بالسعي إلى تكثيف حضور هذه المؤسسات في مختلف المناطق اللبنانية والابتعاد عن التحاصص والمذهبية والطائفية والفئوية السياسية والرجوع إلى لغة العقل".
وطالبوا "الفئات الشبابية بالابتعاد عن التخاصم الطائفي والمذهبي وبنشر المعرفة بين الأجيال والتربية نحو مواطنة صالحة تعيد إلى الوطن ثقة الآخرين، لاسيما ان الشخصيات الفكرية والحوارية هي التي تنشر روح المواطنة على أساس أن الوطن للجميع". (الوكالة الوطنية)