«باركن» تعتمد سياسة التعرفة المرنة للمواقف بنهاية مارس 2025
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أعلنت شركة باركن، تلقيها إشعاراً من هيئة الطرق والمواصلات بدبي، عن تطبيق سياسة التعرفة المرنة للمواقف، التي ستدخل حيز التنفيذ في نهاية مارس من عام 2025.
وستكون هناك تعرفة خاصة بالمواقف المميزة خلال ساعات الذروة، وتعرفة للمواقف العامة الخاضعة للرسوم خلال ساعات الذروة، وكذلك تعرفة خاصة للمواقف حول منطقة الفعاليات مثل المركز التجاري، خلال فترة الفعاليات الكبرى، وسيتم الإعلان عن تفاصيل التعرفة والمناطق في بيان آخر سيتم نشره بعد صدور تشريع رسمي بذلك.
وقال محمد عبد الله آل علي، الرئيس التنفيذي لشركة باركن: تمثل سياسة التعرفة المرنة لمواقف المركبات في إمارة دبي خطوة استراتيجية إلى الأمام لكل من الإمارة وشركة باركن.
وأضاف: تم اختيار مواقع المواقف المميزة مبنية على ثلاثة معايير، هي سهولة الوصول للمنطقة باستخدام وسائل المواصلات العامة، مثل المناطق حول محطات المترو بمسافة 500 متر، فيما يركز المعيار الثاني، على المناطق التي تشهد نسبة إشغال عالية للمواقف خلال ساعات الذروة، والثالث هو الكثافة والازدحام، مثل مناطق الأسواق والأنشطة التجارية.
وأوضح أن المواقف المميزة تشمل على سبيل المثال المناطق التجارية في أجزاء من ديرة وبر دبي، ومنطقة وسط المدينة، ومنطقة الخليج التجاري، وشارعي جميرا، والوصل، وغيرها.
وسيتم تخصيص مواقف المركبات المميزة بشكل استراتيجي لتوفير وصول سهل للسائقين إلى المناطق ذات الطلب العالي، وخاصة تلك التي تشهد حركة مرورية كثيفة أو تحتوي على مراكز تسوق رئيسة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: هيئة الطرق والمواصلات دبي
إقرأ أيضاً:
تردي الكهرباء مجدداً في العراق مع انخفاض درجات الحرارة.. أين المليارات التي صرفت؟- عاجل
بغداد اليوم - بغداد
مع توقف تصدير الغاز الإيراني الى العراق، تعود ساعات تجهيز الكهرباء بالتردي بشكل ملحوظ في العاصمة بغداد وباقي المحافظات العراقية مع انخفاض درجات الحرارة وبدء موسم الشتاء، بالرغم من صرف المليارات على الكهرباء وصيانتها، "دون جدوى".
وشكا المواطنون عبر "بغداد اليوم"، من قلة ساعات إمداد الطاقة من شبكة منظومة الكهرباء الوطنية، معبرين عن استيائهم من هذا الوضع.
وطالبوا بتحرك من قبل وزير الكهرباء زياد علي الذي لم يقدم اي شيء منذ تسنمه المنصب، وايجاد حلول لهذه الأزمة، ووضع حد للفساد وهدر المليارات على العقود السنوية والمحطات التي يتجاوز عددها الـ 36 محطة في بغداد فقط.
وطرح المواطنون عبر مناشدتهم، سؤالاً الى وزير الكهرباء، لماذا في هذا الوقت تحديداً مع انخفاض الحرارة تنقطع الكهرباء وكذلك مع ارتفاع الحرارة، وايضا خلال الأيام الاخيرة للشهر لاجبار المواطنين على دفع الاشتراك الشهري للمولدات الأهلية وبالسعر الذي يفرض عليهم؟.
ويعاني العراق أزمة نقص كهرباء مزمنة منذ عقود، ويحتج السكان منذ سنوات طويلة على الانقطاع المتكرر للكهرباء.
وتكفل "بغداد اليوم" حق الرد لوزير الكهرباء عن ما ذكر في المادة الإخبارية أعلاه.