صدى البلد:
2025-01-02@22:59:16 GMT

مع تقلبات الجو| نصائح للوقاية من البرد والإنفلونزا

تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT

مع تقلبات الجو التي تشهدها البلاد ، يصبح الجسم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض بسبب التغيرات المفاجئة في درجات الحرارة،  لتعزيز مناعتك والوقاية من الأمراض، إليك بعض الطرق الفعّالة التي تساعدك في مواجهة نزلات البرد.

نصائح للتعامل مع تقلبات الجو 

- التغذية المتوازنة

 الفيتامينات والمعادن: تأكد من تناول غذاء يحتوي على الفيتامينات الأساسية مثل فيتامين C (الموجود في الحمضيات والفواكه الطازجة) وفيتامين D (من الأسماك الدهنية، البيض، أو المكملات)، بالإضافة إلى الزنك (الموجود في المكسرات والبذور).


البروتينات: تناول مصادر جيدة للبروتين مثل اللحوم الخالية من الدهون، الدواجن، الأسماك، البيض، والمصادر النباتية مثل الفاصوليا والبقوليات لدعم صحة الجهاز المناعي.
الأطعمة الغنية بالألياف: تساعد الألياف في تحسين صحة الأمعاء، وهي جزء أساسي من المناعة الجيدة. تناول الخضروات، الفواكه، الحبوب الكاملة.

-شرب السوائل بانتظام

 الماء: الحفاظ على الترطيب يساعد في الحفاظ على صحة الخلايا ويمنع الجفاف الذي قد يؤدي إلى ضعف المناعة.
الأعشاب والشاي: شرب شاي الأعشاب مثل الزنجبيل، القرفة، والنعناع يمكن أن يساعد في تعزيز المناعة ويمنحك شعورًا بالدفء.
 شاي الأخضر: يحتوي على مضادات أكسدة قوية مثل الكاتيشين التي تعزز المناعة.

-النوم الكافي

جودة النوم: النوم الجيد (7-8 ساعات ليلاً) ضروري لتقوية جهاز المناعة. أثناء النوم، يقوم الجسم بإصلاح الخلايا وتجديد نشاط الجهاز المناعي.

- ممارسة الرياضة بانتظام

التمارين الهوائية: مثل المشي السريع، السباحة، أو ركوب الدراجة، يمكن أن تحفز الدورة الدموية وتعزز المناعة. احرص على ممارسة الرياضة بانتظام ولكن دون إجهاد مفرط، لأنه قد يؤدي إلى ضعف المناعة.
 التمارين في الهواء الطلق: في الأيام المشمسة، يساعد التعرض لأشعة الشمس على زيادة مستويات فيتامين D في الجسم، مما يعزز المناعة.

-التحكم في التوتر

التقليل من التوتر: التوتر المستمر يضعف المناعة. جرب تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، التأمل، أو اليوغا.
الأنشطة الترفيهية: شارك في أنشطة تجلب لك السعادة وتقلل من التوتر مثل القراءة، الاستماع إلى الموسيقى، أو ممارسة الهوايات المفضلة.

- التعرض لأشعة الشمس

 فيتامين D: خلال تقلبات الجو، خاصة في فترات الشتاء، قد يقل تعرض الجسم لأشعة الشمس. تأكد من التعرض لأشعة الشمس في أوقات معينة من اليوم لدعم مستويات فيتامين D، أو استشارة الطبيب بشأن المكملات إذا كان لديك نقص.

- تعزيز صحة الجهاز التنفسي

البخار: استنشق البخار من ماء مغلي لتخفيف انسداد الأنف والاحتقان. يمكنك إضافة بعض الأعشاب مثل الزعتر أو الكافور للماء لتعزيز الفوائد.
التهوية الجيدة: في فترات الطقس البارد، تأكد من تهوية المنزل بانتظام لخفض مستويات الرطوبة التي قد تساهم في تكاثر الفيروسات.

-الحفاظ على النظافة الشخصية

غسل اليدين: غسل اليدين بشكل متكرر يساعد في الوقاية من الأمراض الموسمية التي تنتقل عن طريق التلامس.
تجنب الاختلاط بالأشخاص المرضى: في موسم تقلبات الجو، تكون العدوى شائعة، لذا يفضل تجنب الأماكن المزدحمة أو القريبة من الأشخاص المصابين بالزكام أو الإنفلونزا.

-العلاجات الطبيعية

الثوم والعسل: يعتبر الثوم من أقوى المضادات الحيوية الطبيعية التي تعزز المناعة. يمكنك تناول فصوص الثوم الطازجة أو إضافة العسل له لتعزيز تأثيراته.
الزنجبيل: يساعد الزنجبيل في تحسين الدورة الدموية وتحفيز جهاز المناعة. يمكنك إضافته إلى الشاي أو تناوله مع العسل.

المصدر: timesnownews

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفيتامينات نزلات البرد تقلبات الجو المزيد المزيد تقلبات الجو لأشعة الشمس فیتامین D

إقرأ أيضاً:

هل يساعد العلاج عن بُعد في كبح الإكزيما؟

أفاد باحثون مؤخراً بأن العلاج السلوكي المعرفي الموجه ذاتياً عبر الإنترنت، والذي يعلم المرضى كيفية الاستجابة لحكة الجلد لديهم، يُعتبر فعّالاً مثل العلاج الذي يقوده طبيب نفساني في تقليل أعراض الإكزيما.

ويمكن أن تكون الإكزيما مزعجة، ما يتسبب في ظهور بقع سميكة ومتقشرة من الجلد الجاف، الذي يسبب الحكة الشديدة.

ولا يوجد علاج لهذه الحالة الجلدية، ولكن أظهرت دراسة جديدة في معهد كارولينسكا بالسويد أن العلاج بالكلام الذاتي التوجيه يمكن أن يساعد الشخص على التعامل مع الحكة.

ووفق "هيلث داي"، في هذه الدراسة شارك 170 مصاباً بالإكزيما، لاستخدام البرنامج الموجه ذاتياً عبر الإنترنت، أو حضور جلسات العلاج السلوكي المعرفي التقليدية بقيادة طبيب نفساني. واستمر العلاج 12 أسبوعاً.

وقال الباحثون إن المرضى استخدموا في المتوسط ​​برنامج التوجيه الذاتي لمدة 16 دقيقة في المتوسط ​​لكل جلسة، مقارنة بـ 50 دقيقة مع الطبيب.

ومع ذلك، فقد استفادوا بنفس القدر تقريباً من برنامج التوجيه الذاتي، كما أظهرت النتائج.

وقال الباحثون إن هذا قد يجعل إدارة الإكزيما الفعالة أكثر سهولة، وخاصة لمن لا يهتمون بالعلاج بالكلام.

العلاج السلوكي والإنترنت

يعلّم العلاج السلوكي المعرفي الناس كيفية الاستجابة لمشاكل الصحة البدنية والعقلية.

وفي هذا العلاج، يكتشف المرضى السلوكيات أو أنماط التفكير غير المفيدة، التي تؤدي إلى تفاقم مشاكلهم، ويتعلمون طرقاً أفضل للاستجابة.

أما في حالة العلاج عبر الإنترنت من خلال برنامج كمبيوتر، يوجه الشخص العلاج المتعلق بالإكزيما الخاص به، باستخدام البرنامج عبر الإنترنت لتعليم نفسه اليقظة، والطرق الصحيحة للاستجابة للحكة.

وتتنوع طرق الاستجابة للحكة بين الوعي بالآثار المترتبة عليها، والتأمل، واستخدام المرطبات، وغير ذلك.

مقالات مشابهة

  • هل يساعد العلاج عن بُعد في كبح الإكزيما؟
  • بعد انتشار نزلات البرد.. طرق الوقاية وتقوية المناعة
  • 3 نصائح مهمة من الصحة لتقليل فرص الإصابة بنزلات البرد
  • نصائح للوقاية من نزلات البرد وتقليل فرص الإصابة
  • فوائد اليوسفي للمناعة ونزلات البرد وإنقاص الوزن
  • مقارنة بين تأثير كورونا والإنفلونزا على الكليتين
  • منها الثوم والزنجبيل .. أطعمة غير متوقعة تعالج نزلات البرد
  • طرق لتعزيز منظومة المناعة في مواجهة التوتر
  • مع تساقط الأمطار.. ازاي تحافظ على أطفالك من البرد
  • أبرزها ممارسة الرياضة.. نصائح مهمة لتعزيز وتقوية جهازك المناعي