"أرض الخيال" يفوز بجائزة مسابقة أفلام الطلبة بمهرجان الفيوم
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
أعلنت لجنة تحكيم مسابقة أفلام الطلبة بمهرجان الفيوم السينمائي الدولي لأفلام البيئة والفنون المعاصرة جوائز الأفلام الفائزة في الدورة الأولى من المهرجان وتكريم الفائزين.
وتشكلت لجنة التحكيم من كلا من الدكتورة غادة جبارة والدكتور وائل طوبار الأستاذ عازر سايروس، كما عرضت الأفلام بقاعات عرض جامعة الفيوم بحضور جماهيري كبير.
وجاءت جوائز مسابقة أفلام الطلبة كالتالي:
- جائزة أفضل فيلم
فيلم : أبابوا" أرض الخيال" - مصر - إخراج : زياد أشرف
- جائزة لجنة التحكيم الخاصة لأفلام الطلبة
فيلم : فالس الأحلام - مصر - إخراج : ليلي رزق
- تنويه خاص من لجنة التحكيم :
لفيلم : بيكونيا - مصر
إخراج : روضة طه دراز
فيلم : كوتارد - مصر -
إخراج : أيمن السنبختي
شارك في مسابقة أفلام الطلبة 20 فيلما من صناع الأفلام الشباب، وشهدت المسابقة منافسة قوية للغاية، وعبرت لجنة التحكيم عن سعادتها بالمستوى المقدم من المشاركين في تجاربهم الأولى وبداية مشوارهم في عالم صناعة السينما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهرجان الفيوم السينمائي مسابقة أفلام الطلبة غادة جبارة مسابقة أفلام الطلبة لجنة التحکیم
إقرأ أيضاً:
كاتب يهودي أميركي: توقعت تطهيرا عرقيا واسعا لكن ما رأيته بغزة يفوق الخيال
"كتبتُ عن مخاوفي بشأن إمكانية وقوع تطهير عرقي على نطاق واسع من قبل إسرائيل ضد الفلسطينيين، على عكس التطهير العرقي على نطاق ضيق الذي استمر لسنوات، لكنني، حقا، لم أستطع أن أتخيل ما رأيناه في غزة".
أدلى بذلك بيتر باينارت، الصحفي والمعلق السياسي اليهودي الأميركي الذي أصدر كتابا جديدا بعنوان "أن تكون يهوديا بعد تدمير غزة، جرد حساب".
واجه رعبهوقال موقع "هآرتس" الإسرائيلي، الذي استضاف باينارت في إحدى حلقات البودكاست التي يبثها بانتظام، إن باينارت واجه في كتابه الجديد رعبه في الدمار الذي حدث على مدى الأشهر الـ15 الماضية منذ طوفان الأقصى، رغم أنه منتقد قاس للسياسات الإسرائيلية منذ فترة طويلة.
وقال باينارت، الذي ألف 4 كتب، متحدثا في بودكاست هآرتس إن ما جرى في غزة هو في الأساس تدمير لمجتمع بأكمله، ولمعظم المباني السكنية للقطاع، ومعظم المستشفيات والمدارس والجامعات والزراعة، وضروريات الحياة.
الأسوألكن الأسوأ من ذلك، كما أوضح باينارت، هو ما وصفه بالقبول الواسع النطاق للطرد الجماعي، ليس فقط من قبل من هم في أقصى اليمين الإسرائيلي والأميركي، ولكن من قبل من يُعتبرون معتدلين، وسطيين، ومعقولين، ويحسون بمعاناة الآخرين، قائلا: "هذه هي الكارثة، الرعب، والشر الذي لم أستطع تخيله".
إعلانوناقش باينارت مع المضيفة على البودكاست أليسون كابلان ظاهرة أن يقوم اليهود "المتعاطفون والمعقولون" بحجب الصور والصراخ وتحليل نقاط الحديث. وأعرب عن اعتقاده بأن الحجج التي تقدمها هذه الفئة ليست إلا "آليات للدفاع النفسي".
وأكد أن الدعم السائد للجالية اليهودية الأميركية غير النقدي لحرب غزة لا يمثل أميركا ولا اليهودية، مضيفا أن من يقفون وراء اقتراح الرئيس الأميركي دونالد ترامب "ريفييرا غزة"، يدنسون أحد أهم المبادئ الأساسية في التوراة.