تعين عبدالوهاب حسن وكيل لوزارة الشباب والرياضة بشمال سيناء
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
أعلنت وزارة الشباب والرياضة عن تجديد الثقة في الكابتن إيهاب حسن عبدالوهاب بتعيينه مديرًا عامًا لمديرية الشباب والرياضة بمحافظة شمال سيناء لعام ثالث على التوالي.
ويأتي هذا القرار استنادًا إلى الإنجازات البارزة التي حققها عبدالوهاب خلال فترة توليه المنصب، حيث نجح في تنفيذ مشاريع متعددة لدعم الشباب، وتعزيز البنية التحتية الرياضية، وتنظيم العديد من الفعاليات التي ساهمت في تنمية قدرات الشباب وصقل مواهبهم.
وأعرب الكابتن إيهاب حسن عبدالوهاب عن شكره وتقديره لثقة الوزارة، مؤكدًا عزمه على مواصلة العمل بجدية لتحقيق مزيد من التطور والارتقاء بالخدمات الشبابية والرياضية في المحافظة.
وتعد هذه الخطوة جزءًا من استراتيجية الوزارة الرامية إلى دعم الكوادر المتميزة التي تسهم في تحقيق التنمية المستدامة للقطاع الرياضي والشبابي على مستوى الجمهورية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تعين عبدالوهاب وكيل شباب شمال سيناء
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة عن اختراق صيني لوزارة الخزانة الأميركية
قدمت صحيفة واشنطن بوست تفاصيل جديدة عن اختراق متسللين تابعين للحكومة الصينية وزارة الخزانة الأميركية المسؤولة عن العقوبات الاقتصادية.
وأعلنت وزارة الخزانة في رسالة موجهة إلى الكونغرس الاثنين الماضي، أنها تعرضت لهجوم إلكتروني مدعوم من الصين مطلع ديمسبر/كانون الأول الماضي.
وذكرت الوزارة أن الهجوم طال محطات عمل ووثائق غير سرية في الوزارة عبر خرق برنامج أمن طورته شركة خاصة اسمها "بيوند تراست"، ونفّذت الهجوم "وفق المؤشرات المتاحة جهة مدعومة ماليا من الصين".
ولم تحدد الوزارة المستخدمين أو الإدارات المتضررة، ولكن واشنطن بوست نقلت عن مسؤولين أميركيين أن المتسللين اخترقوا مكتب مراقبة الأصول الأجنبية ومكتب الأبحاث المالية واستهدفوا أيضا مكتب وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين.
وأوضحت الصحيفة أن أحد أهم مجالات الاهتمام بالنسبة لبكين هي الكيانات الصينية التي قد تفكر الحكومة الأميركية في استهدافها بعقوبات مالية.
وردا على تقرير واشنطن بوست، قال المتحدث باسم السفارة الصينية في واشنطن ليو بينجيو، إن الادعاء "غير العقلاني لا أساس له من الصحة" ويمثل "هجمات تشويه سمعة" ضد بكين، وأكد أن الصين "تحارب جميع أشكال الهجمات الإلكترونية".
إعلانوكانت الشركات الصينية والأفراد والكيانات هدفا متكررا للعقوبات الأميركية، والتي استخدمتها واشنطن كأداة رئيسية في سياستها الخارجية تجاه بكين.
وتعتبر الولايات المتحدة الصين أكبر تحدٍ لسياستها الخارجية، وفي الشهر الماضي قالت وزيرة الخزانة جانيت يلين لرويترز إن واشنطن لن تستبعد فرض عقوبات على البنوك الصينية ضمن سعي أميركي للحد من إيرادات النفط الروسية والوصول إلى الإمدادات الخارجية لتمويل حربها في أوكرانيا.