محامي معد برنامج «كورة مع فايق»: الحكم محمد عادل يستحق الشطب لهذا السبب
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
لا زالت تداعيات واقعة «تسريبات الفار» حيز الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، رغم أن النيابة العامة لم تصدر قرارها في الواقعة بعد، سوي استماع أقوال الإعلامي إبراهيم و بشأن البلاغ المقدم من الحكم محمد عادل عقب إذاعة تسريب «VRA» الخاص بمباراة الزمالك والبنك الأهلي.
المحامي مجدي المتناوي عضو اتحاد الكرة السابق، ووكيل أحمد عبد الباسط، المُعد الخاص بالإعلامي إبراهيم فايق والذي حصل على التسريب الفار، أثار الجدل مجددًا عبر صفحته الشخصية على فيسبوك قائلاً: «أشهد الله إني بعد ما اطلعت على أقوال الحكم محمد عادل وإقراره بصحة الصوت، واستمعت للفيديو كاملا والسباب والألفاظ البذيئة أقل شيء شطب الحكم».
و استمعت جهات التحقيق بنيابة القاهرة الجديدة بالتجمع الخامس، أمس الخميس، لأقوال الإعلامي إبراهيم فايق، في واقعة تسريب صوتي من داخل غرفة الڤار للحكم محمد عادل، في مباراة الزمالك والبنك الأهلي الأخيرة بالدوري المصري الممتاز.
وفي وقت سابق استمعت نيابة الشئون الاقتصادية بالقاهرة الجديدة، إلى أقوال الحكم محمد عادل في البلاغ المقدم منه ضد برنامج «الكورة مع فايق»، في أزمة الـ «تسريب الصوتي VAR»، أثناء مباراة الزمالك والبنك الأهلي.
وقال إبراهيم فايق، في منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: «إنني تقدمت ببلاغ للنائب العام ضد الحكم محمد عادل، أتهمته فيه بالسب والقذف والتشهير والتحريض».
وأوضح «فايق»، أنه طالب (مدنيًا) بتعويض مؤقت قدره مليون وواحد جنيهًا مصريًا ضد الحكم محمد عادل، وذلك بعد أن تراجع عن أقواله السابقة وأقر بصحة المقطع الصوتي الذي تمت إذاعته في البرنامج.
وتابع فايق: إنه «تقدمت ببلاغ آخر اتهمته فيه بازدراء الأديان وهدم قيم المجتمع المصري والتعدي عليها بعد أن عرض علي فيديو جديد من غرفة الفارّ في حرم النيابة العامة يتضمن عبارات تهدم المجتمع المصري وتتعدى على القيم المصرية».
اقرأ أيضاًبـ 20 كليو آيس.. سقوط «ديلر العجوزة» في قبضة مباحث القطامية
غافل طبيبة بالمستشفى.. سقوط نشال الهواتف في قبضة مباحث النزهة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد عادل النيابة الإعلامي إبراهيم فايق الحكم محمد عادل تسريب الفار الحکم محمد عادل
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.