دياب يتخطى 100 ألف مشاهدة بأحدث أغانيه «حلال حلال» في أقل من 24 ساعة
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
طرح المطرب دياب، في الساعات القليلة الماضية، أحدث أعماله الغنائية بعنوان «حلال حلال»، على طريقة الفيديو كليب، بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، ولاقت تفاعلا كبيرًا مع الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومنصات التواصل الاجتماعي.
تفاصيل أحدث أغاني دياب «حلال حلال»ونجحت أغنية «حلال حلال» لـ دياب، في تخطي حاجز 100 ألف مشاهدة في أقل من 24 ساعة من طرحها، وهي من كلمات مصطفى حدوته، ألحان تاج، وتوزيع كولبيكس، وتم تصوير الأغنية على طريقة الفيديو كليب بتوقيع المخرج أشرف رمضان.
وتقول كلمات الأغنية: "بابات بالجدعنه مش بالعضلات.. نكسب فلوس نعمل علاقات وفي التاريخ بانين حضارات أثارات.. هنا بابات وبالأدب مش بالحوارات.. وفي اي مكان بنسيب بصمات وبالحلال نعمل ايرادات.. حلال حلال مشي الحال.. بتضيق علينا بس إحنا رجال".
آخر أعمال الفنان ديابوشارك الفنان دياب فى الموسم الرمضاني الماضي من خلال مسلسل مليحة، والذي يعد أولى بطولاته المطلقة بالدراما وحقق نجاحًا جماهيريًا تخطى الوطن العربي، ولاقى ردود أفعال إيجابية قوية، وتناول خلالها معاناة الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية لأول مرة في عمل فني، وشارك في بطولته كل من ميرفت أمين، علي الطيب، سيرين خاص، أشرف زكي، أمير المصري، وآخرين، من إخراج عمرو عرفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دياب أغاني دياب أغنية حلال حلال مسلسل مليحة حلال حلال
إقرأ أيضاً:
نقابة المهن الموسيقية تنعى نجم الأغنية الشعبية أحمد عدوية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعت نقابة المهن الموسيقية برئاسة الفنان مصطفى كامل، ببالغ الحزن والأسى، نجم الأغنية الشعبية الفنان أحمد عدوية الذى رحل عن عالمنا، وتتقدم النقابة وأعضاء مجلس الإدارة بخالص التعازي لابنه الفنان محمد عدوية ولأسرته، داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
يعد الفنان أحمد عدوية أحد أعمدة الأغنية الشعبية في مصر، وواحد من أبرز الأصوات التي نجحت في التعبير عن نبض الشارع المصري، بصوته العذب وألحانه البسيطة القريبة من القلب، استطاع أن يحجز مكانة خاصة في قلوب الملايين، قدم أغنيات خالدة مثل “زحمة يا دنيا زحمة” و”السح الدح امبو”، التي أصبحت رمزًا لفترة ذهبية في تاريخ الفن الشعبي. عدوية لم يكن مجرد مطرب؛ بل حالة فنية فريدة، جمعت بين الإبداع والتلقائية، تاركًا إرثًا فنيًا يخلد اسمه في ذاكرة الأجيال.