قرار عسكري مهم من أمريكا بشأن قواتها النووية بعد انتهاء معاهدة ستارت
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
قال قائد القيادة الاستراتيجية الأمريكية “ستراتكوم”، أنتوني كوتون، اليوم الأربعاء، إن الولايات المتحدة تدرس مسألة تزويد قواتها النووية بالجنود بعد انتهاء معاهدة الأسلحة النووية “ستارت في عام 2026.
وقال كوتون: "أود أن أقول إن القيادة تدرس هذا الأمر في الوقت الحالي، في محاولة لفهم ما إذا كانت لدينا قوات كافية ومواءمتها الصحيحة للتعامل مع التحديات التي سنواجهها".
وفي وقت سابق، قال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرجي ريابكوف، إن روسيا تتبادل بين الحين والآخر التقييمات مع الولايات المتحدة الأمريكية بشأن مسألة الحد من التسلح، لكن لا يوجد شيء جديد على هذا المسار.
بعد تعيينها رسميا.. أمريكا تعتزم إرسال سفيرتها الجديدة إلى النيجر أمريكا تطالب روسيا بالعودة لصفقة الحبوب والتوقف عن مهاجمة أوكرانياوأوضح ريابكوف في تصريحات لوكالة تاس الروسية: "نحن نتبادل التقييمات معهم من وقت لآخر. ولكن لا توجد عناصر جديدة. فـ الولايات المتحدة هي التي قطعت حوارًا منتظمًا ومنهجيًا حول الاستقرار الاستراتيجي، وتحولت إلى دعوات فارغة ومنفصلة تمامًا عن الواقع لنا من حيث العودة إلى معاهدة ستارت الجديدة ومواضيع أخرى".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: روسيا الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
خطوة مفاجئة: أمريكا تخطط لنشر قواتها قرب سواحل اليمن!
شمسان بوست / متابعات:
قالت وسائل إعلام عربية، إن الولايات المتحدة الأمريكية تعتزم إرسال قوات عسكرية إلى اليمن، وذلك للقيام بمهام تدريبي للقوات الحكومية، ومراقبة السواحل جنوب البلاد.
ونقلت صحيفة “عربي21″، عن مصدر قالت إنه فضل عدم ذكر اسمه، إن الولايات المتحدة تخطط لإرسال قوات عسكرية إلى اليمن؛ لتنفيذ مهام تدريبية لقوات محلية، ومراقبة السواحل والشواطئ في المحافظات الواقعة تحت سيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها جنوب وشرق البلاد.
وأضافت أن هذا الاحتمال أصبح واردًا، وأن البنتاغون قرر إرسال قوات عسكرية إلى جنوب اليمن للقيام أيضًا بمهام “منع عمليات التهريب غير المشروعة”، والمشاركة في عمليات تأمين حركة الملاحة الدولية.
فيما لم يقدم المصدر تفاصيل إضافية عن حجم ونوع القوات الأمريكية التي تعتزم نشرها في اليمن، كما لم تحصل الصحيفة على تعليق فوري من وزارة الدفاع اليمنية حول هذا الأمر.
وقبل أيام، كشفت الصحيفة ذاتها عن مقترح قدمته دولة الإمارات إلى واشنطن لتشكيل ائتلاف عسكري واسع لتأمين حركة الملاحة الدولية في البحر الأحمر وخليج عدن، في ظل استمرار الهجمات التي تشنها جماعة الحوثي الإرهابية منذ قرابة عام .