كاتب صحفي: الدولة المصرية نجحت في وضع استراتيجية لمواجهة الشائعات
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
قال أشرف عبدالغني، مدير تحرير جريدة الجمهورية، إن الاستراتيجية المصرية خلال الفترة الماضية في مواجهة الشائعات والأكاذيب الإخوانية اعتمدت على العديد من النقاط المهمة.
وأضاف «عبدالغني» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي في كل مؤتمر أو مناسبة يجتمع بها مع الشعب المصري يتحدث بمنتهى الشفافية والوضوح، وبأفكار مبسطة للغاية وبلغة يفهمها جميع المواطنين، لافتًا إلى أن الوضوح ساهم إلى حد كبير للغاية في اطّلاع المواطن المصري على الأمور أولا بأول.
ولفت الكاتب الصحفي، إلى أن الوضوح والشفافية التي يتحدث ويتعامل الرئيس عبدالفتاح السيسي بها مكنت المواطن المصري من الاطّلاع على ما يحدث حوله أولا بأول، وجعلته دائمًا في بؤرة الأحداث وجعلته مدركًا لما يجري على أرض الواقع، ومدركًا للحقائق والمعلومات كافة.
مواجهة الشائعات والأكاذيبوتابع: «هذا الأمر منح المواطن القدرة على مواجهة الشائعات الإخوانية والأكاذيب التي يتم الترويج لها على مدار الفترة الماضية، لذا فالشفافية والوضوح التي تبناها الرئيس عبدالفتاح السيسي وتبنتها الدولة ساهمت في القضاء على الشائعات والأكاذيب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إكسترا نيوز الشائعات الإخوانية الأكاذيب
إقرأ أيضاً:
مستقبل وطن: الحزمة الاجتماعية الجديدة تعزز رؤية السيسي لحياة كريمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المهندس تامر الحبال، القيادي بحزب مستقبل وطن، أن الحزمة الاجتماعية التي أعلنت عنها الحكومة تنفيذا توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، تعكس التزام القيادة السياسية برفع مستوى معيشة المواطن المصري وتعزيز العدالة الاجتماعية.
وأضاف الحبال في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أطلق حزمة حماية اجتماعية جديدة، لتكون بمثابة طوق نجاة للملايين من الأسر المصرية في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة.
وأوضح القيادي بحزب مستقبل وطن، أن هذه الحزمة تجسيد لرؤية شاملة تهدف إلى بناء دولة حديثة، قوامها الاستقرار والرخاء، حيث ينعم كل مواطن بحياة كريمة وفرص متساوية للنمو والتقدم.
وأشار الحبال إلى أن منذ تولي المسؤولية، جعل الرئيس السيسي العدالة الاجتماعية محورًا رئيسيًا في سياساته، إدراكًا منه بأن الاستقرار الاقتصادي لن يتحقق إلا إذا شعر المواطن بتحسن فعلي في مستوى معيشته، ومن هنا جاءت الحزمة الاجتماعية الأخيرة لتؤكد هذا الالتزام، من خلال زيادات كبيرة في الأجور والمعاشات، وتوسيع برامج الحماية الاجتماعية، وتعزيز الدعم للأسر الأكثر احتياجًا.