بالأرقام.. حجم الإنفاق العالمي على «الذكاء الصناعي» منذ عام 2020!
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
كشفت إحصائيات موقع “ستاتيستا”، أن “الإنفاق العالمي على برامج “الذكاء الصناعي” شهد نموا كبيرا خلال السنوات الخمسة الماضية”.
وبحسب الموقع، “ففي عام 2020، كان معدل الإنفاق العالمي السنوي على “الذكاء الصناعي” نحو 93 مليار دولار، ومن المتوقع أن يصل إلى نحو 827 مليار دولار بحلول عام 2030″، مضيفا: “إن عام 2024 شهد قفزة في معدلات الإنفاق على الذكاء الصناعي بمقدار 50 مليار دولار مقارنة بعام 2023”.
وأورد الموقع إحصائيات “عن الإنفاق السنوي الذي تم فعليا منذ 2020 حتى 2024، مشيرا إلى أنه يقدر بـ741 مليار دولار، إضافة إلى حجم الإنفاق المتوقع خلال السنوات المقبلة حتى عام 2030″، حيث كانت الأرقام كالتالي:
2020: بلغ حجم الإنفاق 93.2 مليار دولار.
2021: ارتفع حجم الإنفاق بأكثر من الضعف ليسجل نحو 2.3 مليار دولار.
2022: تراجع الإنفاق العالمي عن معدلات 2021 ليسجل نحو 125 مليار دولار.
2023: سجل الإنفاق العالمي ارتفاعا جديدة ليصل إلى نحو 136 مليار دولار.
2024: واصل الإنفاق العالمي ارتفاعه ليسجل 184 مليار دولار.
2025: تشير التقديرات إلى أن الإنفاق العالمي على الذكاء الصناعي سيصل إلى 244 مليار دولار.
2026: تشير التقديرات إلى أن الإنفاق العالمي على الذكاء الصناعي سيصل إلى 320 مليار دولار.
2027: تشير التقديرات إلى أن الإنفاق العالمي على الذكاء الصناعي سيصل إلى 416 مليار دولار.
2028: تشير التقديرات إلى أن الإنفاق العالمي على الذكاء الصناعي سيصل إلى 529 مليار دولار.
2029: تشير التقديرات إلى أن الإنفاق العالمي على الذكاء الصناعي سيصل إلى 668 مليار دولار.
2030: تشير التقديرات إلى أن الإنفاق العالمي على الذكاء الصناعي سيصل إلى 827 مليار دولار.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي في السعودية الذكاء الصناعي ملیار دولار حجم الإنفاق
إقرأ أيضاً:
الكونغرس العالمي للإعلام يستعرض دور الذكاء الإصطناعي في القطاع
أكد الدكتور حمد الكعبي الرئيس التنفيذي لمركز الاتحاد للأخبار، أن الكونغرس العالمي للإعلام، يعد منصة عالمية لمناقشة أهم القضايا الأساسية بدءًا من التحديات التي تواجهها الصحافة ومصداقية وسائل الإعلام والتحول الرقمي، وصولا إلى مواكبة صناعة الإعلام المرتبطة بالذكاء الاصطناعي.
وأشار إلى أن الحضور البارز والكبير من الخبراء والأكاديميين والمتخصصين العاملين في المجال من مختلف دول العالم يسهم في تبادل الخبرات والمعرفة والإطلاع على أبرز مستجدات القطاع .
وقال إن الكونغرس العالمي للإعلام يسهم في تعزيز الوعي المعرفي بين العاملين في القطاع من داخل وخارج الدولة، ويعد منصة لاستشراف مستقبل القطاع والتعرف على أبرز التحديات التي تواجه وتحويلها إلى فرص للنمو والتطور.
من ناحيته قال الدكتور محمد العلي الرئيس التنفيذي لمركز ترندز للبحوث والإستشارات، إن المركز ركز خلال مشاركته في الكونغرس العالمي للإعلام على تعزيز الحوار والتعاون والابتكار في قطاع الإعلام على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وأضاف أن المركز عرض مجموعة متميزة من إصداراته البحثية ونظم سلسلة من الندوات والحوارات والجلسات الإستراتيجية والحلقات النقاشية، إضافة إلى طرح مبادرات متنوعة تعنى باستخدام الذكاء الإصطناعي في قطاع الإعلام.
وأشاد بحرص الكونغرس على توفير منصة مخصصة للشباب تعمل على تزويدهم بكافة المهارات الحديثة في قطاع الاعلام .
من جهته قال الإعلامي الكويتي محمد الملا مؤسس ورئيس شبكة الملا، إن الكونغرس العالمي للاعلام في نسخته الجديدة يعد من المحافل العالمية البارزة المعنية بقطاع صناعة الإعلام، ويشهد خلال دوراته تطورا كبيرا وتنوعا في المحاور المقدمة، إضافة إلى تبادل أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال، وبناء شراكات إستراتيجية تسهم في تطويره.
وأشاد بتركيز الكونغرس في دورته الحالية على محور الذكاء الإصطناعي نظرا لأهميته الكبيرة في تطوير المشهد الإعلامي وتعزيز مهارات العاملين في القطاع.
من جانبه قال عبدالرحمن الشميري رئيس تحرير صحيفة الوطن، إن الكونغرس العالمي للاعلام يجمع أكبر قادة الإعلام المحلي والعالمي لمناقشة أهم القضاية الأساسية، ومن أهمها الذكاء الإصطناعي في عصر الإعلام وتغييرات الإعلام، بما يشكل لهذه التقنية الحديثة من مميزات ومحتوى إيجابي وكيف يمكن لوسائل الاعلام الاستفادة منه.
وأوضح أن يمكن الاستفادة من الذكاء الإصطناعي في تعزيز الابتكار في قطاع الإعلام وتطوير مهارات العاملين فيه.. مؤكدا حرص دولة الإمارات على تبني أعلى المعايير العالمية في مختلف قطاعات العمل .وام